في البيت ماكثات وللستر راغبات
لكل أنثى على وجه الأرض مطمح أن تلتقي بفارس أحلامها، تحت لواء الشرع والسنة، رجل يدخل البيوت من أبوابها، يزيد من شأنها ويعلي من قيمتها.. فتيات وشابات يردن الظفر بالنصيب وبلوغ الأمل عن قريب، وعبر هذا الركن باقة من خيرة بنات الشرق ومن هنّ في البيت ماكثات وهن على الستر مصّرات.
بنت ڤالمة تريده ذا خلق ودين.. أكفل لي الاستقرار وسأعمّر لك الدار
سخّر لي الله سبيلا أدرك به مطلبي والمتمثل في الستر والحلال من خلال “مركز الأثير”، الذي من خلاله وجدت حيّزا أبثّ فيه ما أصبو إليه وأرغبه، أنا سمية من ولاية ڤالمة، عزباء، من عائلة محافظة، بلغت من عمري 42 ربيعا، بيضاء البشرة ومقبولة الشكل، على قدر من الأخلاق ومن أسرة محافظة.
أتمنى الارتباط في سبيل الحلال من رجل أعد أنني سأقف معه في الضراء قبل السّراء، شرطي أن يكون من شرق البلاد، سنه لا يتجاوز 50 عاما، أعاشره بالمعروف والإحسان، لا يهمني إن كان أرمل أو مطلقا، كما أنني أؤكد أنني أريده على دين وحسن خُلق.
للتواصل مع العرض، مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام 3800/3801/3802
الرقم السري : 133445
مركز الأثير للإصغاء يضمن لكم أعلى درجات السرية والاحترافية
اتصلوا بنا و تعرف أو تعرّفي على نصفك الآخر
ابنة “بونة” لمن يبحث عن زوجة صالحة.. سعادتي مرهونة برجل يخاف الله
لم أجعل للتردد مكانا في قلبي، حيث أنني سرعان ما قررت الاتصال بـ”مركز الأثير”، وأنا كلي يقين من أن الفرج على يده قريب، فليس من عيب في أن تبحث المرأة عن رفيق درب يسكن إليها وتسكن إليه، وليس من خلل أن يكون للواحدة منا شروطا تبني على أساسها أحلامها وكيانها، أنا امرأة في العقد الرابع، من ولاية عنابة، طموحة وفي قمة التواضع، ابنة أسرة ربّتني على مكارم الأخلاق والحشمة، ماكثة في البيت، نهلت من الحياة ما يجعلني كفؤة بلقب زوجة صالحة.
لا أبتغي من الحياة سوى أن تلاقيني برجل مخلص يناشد الحلال ليتخذني زوجة على سنة الله ورسوله، رجل يخاف الله فيّ، أريده أن يكون من إحدى ولايات الشرق الجزائري، سنه لا يتجاوز 55 عاما، حبّذا لو كان أرمل بطفل أو طفلين، كما أقبله مطلقا من دون أولاد، وأكثر ما أتمناه أن يكون عاملا مستقرا.
للتواصل مع العرض، مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام 3800/3801/3802
الرقم السري : 133446
مركز الأثير للإصغاء يضمن لكم أعلى درجات السرية والاحترافية
اتصلوا بنا و تعرف أو تعرّفي على نصفك الآخر
