إعــــلانات

قــاتـل لاعـب اتـحـاد الشـاويـة ذبـحـه بـعـد تـخـديـره ثـم انـتـــــزع عـيـنــــه

قــاتـل لاعـب اتـحـاد الشـاويـة ذبـحـه بـعـد تـخـديـره ثـم انـتـــــزع عـيـنــــه

علمت ” النهار” من مصادر مطلعة أن عناصر الفرقة الجنائية بأمن خنشلة

/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}

قد تمكنت وفي ساعة متأخرة من مساء أمس الأول ، من تفكيك لغز جريمة القتل التي راح ضحيتها الشاب ياسين مراح اللاعب السابق لاتحادي خنشلة و الشاوية ، و الموظف بمديرية الشباب والرياضة وذلك بعد التحقيقات والتحريات المعمقة مع المشتبه به الذي القي القبض عليه بعد تنفيذه للجريمة  ، وهو مقاول  صديق الضحية منذ عدة سنوات ، أين تبين بأنه هو الذي ارتكب الجريمة وأنه اعترف بكل تفاصيل ارتكابه للجريمة ، حيث وبعد مشاهدة المباراة الرياضية التي جمعت بين ريال مدريد وبرشلونة قام بتخدير الضحية بواسطة منوم دسه له في كوب عصير للفواكه ثم قام باقتياد الضحية إلى مدينة عين فكرون بولاية أم البواقي في ساعة متأخرة من الليل  وبالضبط إلى أحد المشاتي الواقعة بالمنطقة  ، ليقدم على ارتكاب الجريمة بطعن الصحية بسكين حاد 17 طعنة ، قبل أن يقوم بذبحه من الوريد إلى الوريد مما أدى إلى نزع أحد عينيه ، ثم قام المتهم بإخفاء أداة الجريمة وعاد إلى مدينة خنشلة ، قبل أن يتم إلقاء القبض عليه بناء على معلومات تلقتها عناصر الفرقة من والد الضحية ، تفيد بأن ابنه كان مع المتهم عشية ارتكاب الجريمة ، وحسب مصادر مقربة من العائلة فإن الضحية ترك لوالده شيكات تؤكد أن الضحية يدين المتهم بمبالغ مالية معتبرة ، قام باستلافها له في وقت سابق ، ولم يقم المتهم بتسديدها إلى غاية ذلك اليوم ، واخبر أهله أنه متوجه إلى الجزائر العاصمة لقضاء بعض الأمور في عمله ،  هذا وقد علمت ” النهار” أن المتهم قد تم نقله من قبل الفرقة الجنائية بأمن خنشلة إلى مكان الجريمة أين كشف عن المكان الذي أخفى به سلاح الجريمة  وهو المكان الذي نفذ فيه جريمته التي راح ضحيتها ثاني وجوه الأسرة الرياضية بخنشلة والشرق الجزائري في نفس المنطقة ونفس المكان وكانت أولها شهر أفريل من السنة الفارطة ،عندما تعرض الشاب سمير بن زعرور الذي عثر عليه مذبوحا في سيارته بمنطقة عين الزيتون في ولاية أم البواقي ، وكان لاعبا ثم مسيرا لفريق اتحاد خنشلة منذ عدة سنوات لتفقد خنشلة مرة أخرى أحد الوجوه الرياضية المعروفة بعطائها الكبير وصنعها لأفراح الجماهير الرياضية بخنشلة .

رابط دائم : https://nhar.tv/LHSLV
إعــــلانات
إعــــلانات