إعــــلانات

قندوز و مرزقان و خالف راهم يخلطوا لأن شقيقي لم يستعن بهم

قندوز و مرزقان و خالف راهم يخلطوا لأن شقيقي لم يستعن بهم

فتح '' الشريف سعدان ''شقيق الناخب الوطني،

/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}

 النّار على منتقدي الخضر الذين وصفهم بالطماعين والخلاطين والأنانيين الباحثين عن الإصطياد دوما في المياه العكرة، مضيفا أن همّ هؤلاء هو خدمة مصالحهم الشخصية على حساب المصلحة العامة للوطن، وأن هؤلاء لا يقدرون مجهودات الآخرين، محاولين النيل منهم كلما أتيحت لهم الفرصة لذلك، على غرار المدرب السابق للفريق الوطني ” محي الدين خالف”، الذي انتقد بشدة رابح سعدان وعناصر التشكيلة الوطنية في إحدى القنوات الفضائية، ودون خجل راح يؤكد استعداده لتولي منصب ”الكوتش” الوطني، قائلا عنه نفس المتحدث:” أين كان هذا الشخص عندما كنا لا نستطيع حتى التأهل لنهائيات كأس إفريقيا!؟ ”، كما لم يسلم معظم عناصر  فريق 1982 عدا ” عصاد ” و ” بلومي ” من نيران شقيق سعدان الذي قال عنهم أن كل تصريحاتهم وانتقاداتهم كانت تهدف إلى زعزعة استقرار الفريق الوطني لا لشيء سوى لأن ” رابح سعدان ” لم يستعن بهم في عارضته الفنية، وذكر من بين هؤلاء كل من ” قندوز ” و ” مرزقان”، معتبرا نتيجة الجزائر إنجلترا أحسن رد على تصريحات منتقدي الخضر، وأن مهما كانت نتيجة المقابلة القادمة، فإن رابح سعدان هيأ فريقا ستكون له كلمة في الساحة الرياضية على المدى القريب، ويأتي خروج ” الشريف سعدان ” عن صمته ”، ليتحدث عن لسان أغلبية الجزائريين ومحبي الخضر الذين صدموا من الإنتقادات اللاذعة وغير المسؤولة لهذه الثلة من المنتقدين، الذين كانوا في سبات أهل الكهف أيام كانت الكرة الجزائرية في غرفة الإنعاش.

رابط دائم : https://nhar.tv/3dk2N
إعــــلانات
إعــــلانات