لديك ابنة أو أختا أو قريبة متقيّة.. أريدها على السنة المحمّدية

 عرض خاص جدا..

جئتكم وأنا صاحب دين وخلق.. فزوّجوني

الأخت نور، سلام الله عليك وعلى كل الساهرين معك لإنجاح هذا المنبر المتميّز، وأسأل الله أن يجعل سعيكم في ميزان الثواب، فالذي يسعى على شؤون الناس ويحاول مساعدتهم كالمجاهد في سبيل الله.

أنا محمد من الجزائر العاصمة، مطلّق وأب لطفل تحت وصاية والدته، تمنيت لو أن ابني تربى ونشأ معي، لكن إرادة الله عزّ وجل أقرّت الانفصال، لأنني ومن طلّقتها لم نتوافق أو نتواءم، فأنا رجل باع الدنيا ومنتهى غايتى تحصيل رضا ربي وكفى، وليس ذلك معناه أنني متشدد أو شيئ من هذا القبيل، بل متمسّك بأحكام الدين، فلا آكل إلا الحلال ولا أشرب إلا الحلال ولا ألبس إلا الحلال، حتى يبارك لي الله في معاشي ويجعل ديني عصمة أمري، أولم يقل المولى عزّ وجل في سورة «القصص» ولا تنس نصيبك من الدنيا، وهذا النصيب أراه في الزوجة الصالحة، أوليس خير متاع الدنيا زوجة متقية، طيّبة حليمة وصبورة، تعينني على طاعة الله وتسعى لكي تصوّبني عندما أخطئ؟! إني أريدها شريكة ومعينة بكل ما تحمله الكلمة من قيم، فإذا تحلّت بهذه الصفات، فسوف تجد عندي ما هو أكبر وأعظم، ستجدني الزوج والأخ، الأب والأم، وستلقى التفهم والمودة والرحمة، ولن أترك لها حاجة بإذن الله إلا قضيتها لها ما دام الأمر وفق منهج الله.

أختي نور.. أنا شاب ناضج، أبلغ من العمر 34 سنة، أعمل في المجال التجاري، وأملك شقة جاهزة للسكن، أتمنى أن تساعديني من خلال هذه الصفحة، عسى أن يوفقني الله بزوجة من الوسط الجزائري، تكون ملتزمة ومتديّنة وترتدي اللباس الشرعي، وأنا أتعهد بالرد على كل المكالمات، فمن كانت لديه أختا أو ابنة قريبة أو جارة تتوفر فيها هذه الخصال، فليتصل بي، ولا تحرموني من متعة الحلال، ولكم في ذلك الأجر والثواب.. فأنا صادق ومستعجل لتحقيق هذا الأمر من أجل العفة والستر، سأترك رقم هاتفي بحوزة السيدة «نور» لمن يرغب في الاتصال بي.

محمد/ العاصمة