قال بوزيد لزهاري رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان،إن هناك من يرى وجود تعارض بين الجمعيات الدينية،والأفكار المسيطرة على حقوق الإنسان.

وأضاف لزهاري أن أحدهم ذهب إلى القول أن حقوق الإنسان في نهاية المطاف هي الدين اللائيكي الذي لا يعترف  بالإلوهية.

وأوضح المتحدث في هذا السياق، أن حقوق الإنسان هي علاقة بين البشر.

تابعا “في السنوات العشرين الأخيرة، ظهرت ظاهرة ما يسمى بالتنظيمات الإيمانية من مختلف الأديان”.

وأشار لزهاري، إلى أن طبيعة الإسلام الإدلاء بدلوه في حقوق الإنسان على غرار بعض المواضيع التي على اختلافات جديدة.

وذكر رئيس المجلس، من هذه المواضيع الحق في الحياة والزواج والإجهاض، وما تعلق بحرية التعبير والقيود التي ترد عليها.