متقاعدة من سلك التعليم.. تكون لك السند والمتاع الجميل

على سنة الحبيب المصطفى وتحت لواء الميثاق الغليظ وأسس السلف الصالح، نحن دوما في خدمتكم، وتحت تصرفكم. نربط بين قلوبكم ونتمنى السعادة لكم، وها نحن اليوم نمد يد العون لنساء أصيلات متدينات. طرقن أبواب الأثير يصررن أن يكون لهن فسحة من الأمل لمتقاعدة ومطلقتين للعثور على شريك العمر. فمن أعماق القلب نتمنى لكن ولهن كل التوفيق.

الرقم السري :

136048

سيدة متقاعدة ذات أصل تناجي النصف الآخر

امرأة من إحدى ولايات الشرق، مضى من عمرها 53 سنة، مطلقة بدون أولاد، كما هي جميلة وتبدوا أقل من سنها بكثير. متقاعدة من سلك التعليم، وسيدة بيت متميزة بذوقها الجميل، هادئة وتقدر الحياة أكبر تقدير.

ترجو والرجاء بالله، أن يكون لها نصيبا في الدنيا تحتمي تحت جناحه ويحبها كبا كبير. رجل لا تريد منه سوى تقوى الله، حسن التقدير، تريده من إحدى ولايات الشرق الجزائري، سنه لا يتعدى 65 سنة. تقبله مطلق أو أرمل حتى بأولاد، فقط يكون لديه مصدر رزق ثابت، أو أي عمل بسيط.

الرقم السري :

136049

متميزة بأخلاقها ودينها تريدك رفيقعا لعمرها

من الشرق إلى ولاية البويرة، اتصلت بنا سيدة تتمنى أن تتوج عروسا في أقرب الآجال، هي صاحبة دين وأخلاق عاليين. متجلببة وترتدي النقاب، تبلغ من العمر 47 سنة، مطلقة بدون أولاد.، ماكثة في البيت وفيه تمارس حفة الخياطة ببراعة، تعي ما لها وما عليها من مسؤوليات.

تريد صاحبة الإعلان من هذا المقام، أن تجد لها رجلا يمنحها الأمان ويرسو بها على بر السكينة والإطمئنان. رجل من ولايات الوسط أو الشرق، سنه لا يتجاوز 60 سنة، تقبله مطلق أو أرمل بأولاد. وشرطها أن يكون صالحا ومتدينا ويخاف الله فيها.

الرقم السري :

136050

لا تترد في الإتصال عاصمية تعمر إلى جانبك الدار

نختم عروضنا في هذا الركن بعاصمية طيبة القلب، خاطبتنا بنبرة تفاؤلية مفعمة بالأمل من أن الغد بإذن الباري سيكون أجمل. تبلغ من العمر 42 سنة، مطلقة ببنت في رعايتها، ذات مستوى جامعي. طويلة القامة وعلى قدر من الجمال، ماكثة في البيت.

تريد صاحبة إعلاننا هذا الاقتران على سنة الله والرسول، إلى جانب رجل يبدد عنها الخوف والألم الذي ألمّ بقلبها بعد طلاقها، رجل صالح تريده من العاصمة وضواحيها فقط، سنه أقل من 55 سنة، تقبله مطلق أو أرمل بطفل أو طفلين، يأخذ بيدها وتأخذ بيده ويمضيان معا في استقرار الجميل.

طالع أيضا :

لا تفوت هذه الفرصة الذهبية واظفر بهذه الصبية الجميلة