إعــــلانات

مرض مزدوج.. تسجيل أول إصابة بفلورونا

مرض مزدوج.. تسجيل أول إصابة بفلورونا

تم تسجيل أوّل إصابة بما يسمى مرض “فلورونا”. وهي إصابة مزدوجة بفيروس كورونا والإنفلونزا في الكيان الصهيوني.

وحسبما نقله موقع روسيا اليوم، فإن الإصابة بـ”المرض المزدوج” سجلت لدى إمرأة دخلت هذا الأسبوع إلى مركز رابين الطبي للولادة. وبحسب الأطباء، تتمتع المرأة الشابة، غير الملقحة بصحة جيدة. ومن المتوقع أن تخرج في وقت لاحق اليوم الجمعة. خصوصا أن حالة إصابة المرأة الشابة خفيفة نسبيا.

وقال البروفيسور أرنون فيجنيتزر، أخصائي أمراض النساء والتوليد. أن المرأة لم تكن تظهر عليها أعراض المرض الحادة. وخضعت بمجرد وصولها إلى إختباري كورونا والإنفلونزا وكانت النتيجة إيجابية لكليهما.

وأضاف المصدر، أن وزارة الصحة لازالت تدرس الحالة، ولم تحدد بعد ما إذا كان مزيج من الفيروسين يسبب مرضا أكثر خطورة. هذا ويقدر مسؤولو الصحة أن مرضى آخرين قد يكونوا مصابين بـ”فلورونا” لكن لم يتم تشخيصهم.

ويشهد الكيان الصهيوني موجة إصابة بالإنفلونزا، إذ عالجت المستشفيات الإسرائيلية حتى الآن 1849 مريضا بها في الأسبوع الماضي. وتأتي حالة “فلورونا” المسجلة في وقت كشفت السلطات الصحية تسجيل أربعة آلاف إصابة جديدة بكورونا. في مستوى قياسي لم يُشهد له مثيل منذ سبتمبر.

طالع أيضا

بالأرقام.. دراسة تحدّد بدقة الفروق الرئيسة بين مضاعفات “أوميكرون” وسابقيه

بالأرقام.. دراسة تحدّد بدقة الفروق الرئيسة بين مضاعفات إصابة “أوميكرون” وسابقيه

حدّدت دراسة أجراها مختصون في جنوب إفريقيا حول معدل الوفيات الناجمة عن الإصابة بمتحور كورونا “أوميكرون” مقارنة بسابقيه. مشيرة إلى أنها أقل بنسبة 75 بالمائة.

ونقلت صحيفة “The Telegraph” عن بيانات إستخلصها باحثون من المعهد الوطني للأمراض المعدية في جنوب إفريقيا ومن جامعة بريتوريا. أن سلالة “أوميكرون” لديها معدل وفيات أقل بنسبة 75  بالمائة مقارنة بالسلالات السابقة.

وراقب العلماء وجود مرضى في المستشفى في مدينة تسوان بمقاطعة جوتنج. والتي أصبحت المركز الأول لتفشي السلالة الجديدة. ووجدوا أن 4.5 بالمائة من المرضى في المستشفى ماتوا بسبب الأوميكرون. بينما وصل هذا الرقم في الموجات السابقة لفيروس كورونا إلى 21.3 بالمائة.

وتابع العلماء المرضى في المستشفى في مدينة تسفان، مقاطعة غوتنغ، التي أصبحت المركز الأولي لتفشي السلالة الجديدة. واكتشفوا أن 4.5 بالمائة من الذين نقلوا إلى المستشفى ماتوا بسبب “أوميكرون”، في حين وصل هذا الرقم مع الموجات السابقة من فيروس كورونا إلى 21.3 بالمائة.

ووجد الباحثون أيضا أن أقل من نصف الذين تم إدخالهم إلى أسرة المستشفى يحتاجون إلى علاج بالأكسجين.بينما في حالة السلالات السابقة، بلغ هذا الرقم 99.5 في المائة. كما رُصد أن عدد الأشخاص الذين يحتاجون إلى العناية المركزة أقل بكثير، 1  بالمائة مقارنة بـ 4.3 بالمائة في السلالات السابقة.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

رابط دائم : https://nhar.tv/vugGS
إعــــلانات
إعــــلانات