مطلقة وعاقر هذا قدر.. فلن أعيش وحيدة في بيتي كالغريبة

جميلة الحياة وتستحق أن نعيشها بحلوها ومرها، لأن الغاية هي العبادة وما بعد ذلك لا قيمة له.

وعبادة المرأة والتزامها لا يكون على أحسن ما يرام بلا زوج، يعينها على الطاعة وتغنم جزاء الإحسان إليه والأجر وتنال القوة والثبات.

ولأنني امرأة مؤمنة بقضاء الله وقدره فقد واجهت كل العقبات في حياة بقناعة أن الخير كله فيما اختاره الله.

لقد تم طلاقي بعد تجربة زواج فاشل، ربما لعدم استطاعتي الإنجاب، بل هذا هو السبب الذي جعل شريك الحياة يفرمني إلى حياة أخرى.

ولأنني اليوم أعيش وحيدة في شقتي وكل أحوالي على أحسن ما يرام، أردت أن أجدد حياتي لكي أقضي على الروتين.

وأحظى بفرصة أخرى مع رجل يمنحني الأمان والسكينة وألّا يحاسبني على هذا الوضع.

فلست من صنعت قدرها، نعم أنا امرأة عاقر ولا أخشى في ذلك لومة لائم.

وردة من ولاية برج بوعريرج، أبلغ من العمر 45 سنة، مطلقة وأعمل موظفة في مؤسسة عمومية.

مستقرة في عملي وأمتلك بيتا مستقلا، في أمسّ الحاجة لرجل يقتحم حياتي ويقيم معي في بيتي، لا يقل عمره عن 50 سنة.

لا أمانع إن كان أرمل أو مطلقا أو حتى عقيم، أريده شهما وابن عائلة طيبة الأعراق أحصل معه سعادتي المفقودة أعده بالوفاء والهناء.

للتواصل مع العرض، مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام  3800/3801/3802 :

الرقم السري : 1000

مركز الأثير للإصغاء يضمن لكم أعلى درجات السرية والاحترافية

اتصلوا بنا و تعرف أو تعرّفي على نصفك الآخر.