مطلقون في ترميم حياتهم راغبون
من الضرروي ألّا يحيا الرجل الوحدة بعد تجربة طلاق ألمّت به، فمتى عاش الرجل مثل ذي حياة تكون قد أدمت فؤاده أو جعلت حياته في منعرج الوحدة والغبن، كان لزاما عليه أن يجد لقلبه متنفّسا يتمثل في تجربة أخرى يمحي بها جروحا ستندمل بزوجة صالحة تبدد الخوف والوجل وتبعث في القلب الأمل.. هذا هو هدف ركننا الذي نسأل الله أن يوفقنا فيه.
133273
عيشي التفاؤل مع مطلّق من جيجل..أريدها ماكثة في البيت ومتقية
أعتبر نفسي محظوظا لأنني اتصلت بـ”مركز الأثير” طالبا الحلال، فوجدت من استقبلنني أحسن استقبال وحملن إعلاني على محمل الجد ووعدن بالتعجيل في نشره، فشكرا لمن هنّ في هذا المنبر يعملن على إرساء دعائم الحلال وربط حبال الوصال في الحلال.
أنا كمال من جيجل، أبلغ من العمر 45 سنة، مطلق وأب لأبناء في رعاية الزوجة، موظف مستقر ولدي مسكن خاص، أريد أن أعيد فرصة الزواج من امرأة صالحة ومتقية من إحدى مدن الشرق الجزائري، سنها بين 30 و40 عاما، شرطي الوحيد أن تكون ماكثة في البيت، ولها وعد مني أنها ستحيا معززة مكرمة امتثالا لوصية نبيّنا الكريم “صلى الله عليه وسلم”:”وعاشروهن بالمعروف”.
*********************
133274
جلول من مدينة وهران، مطلق وأب لطفلة تحت وصاية الأم، أبلغ من العمر 47 سنة، تاجر وأملك مسكنا خاصا، أتمنى الارتباط وتحصيل الحلال مع امرأة واعية وابنة عائلة طيّبة الأعراق، من منطقة القبائل أو ضواحيها، يتراوح سنها بين 40 و 45 عاما، لم يسبق لها الزواج، ولا أمانع إن كانت أرملة أو مطلقة من دون أولاد، أقبلها عاملة أو ماكثة في البيت.
133275
مطلّق يبحث عن الأمان وشعلة متقّدة من الحنان
من تكون لي ملهمة في الحياة أعدها بالوفاء إلى الممات
أنا عبد القادر من العاصمة، أطلّ من الشرفة الـ 50 من عمري، الذي غدا مؤسفا في تفاصيله، بعدما فكّت رابطتي الزوجية بمن توسمت أنها ستبقى إلى جانبي إلى آخر العمر، متقاعد ولي بيت يتسع أن يكون لأحلامي مرفأ.
أريد أن أبدأ من جديد مع امرأة صادقة وجميلة الروح والأخلاق، من العاصمة، البليدة أو تيبازة، سنها لا يتجاوز 45 عاما، لا يهمني أن تكون مطلقة أو أرملة بأولاد، وأعد أن أكون لهم أبا صالحا، فلمن يهمها أمري.. أنا هنا أعد بالوفاء إلى الممات.
للتواصل مع العرض، مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام 3800/3801/3802
مركز الأثير للإصغاء يضمن لكم أعلى درجات السرية والاحترافية
اتصلوا بنا و تعرف أو تعرّفي على نصفك الآخر.
