مطلق في الستين يناجيك يا من إلى الطاعات تتوقين.. من ترمم جرح قلبي 

جميلة هي الفرص التي تمنحنا أملا جديدا نحيا به ومن أجله، ولن أنكر أن فرصة صفحة “آدم وحواء” الغراء كانت بمثابة شعلة الأمل التي بزغت في حياتي.

فبددت كلّ حيرة في قلبي وجعلتني أحيا مناجيا أن تكون لي فرصة ثانية مع امرأة تبددّ انتكاستي التّي جعلتني قاب قوسين أو أدنى من أن استطعم حلو الحياة وما فيها.
قررت بدون أي خلفيات أن أكون لإعادة بناء حياتي مباشرا من خلال وضع إعلان من شأنه أن يعيد البسمة إلى حياتي، كيف لا وأنا أدرك تمام الإدراك أنني لا زلت قادرا على العطاء.
أنا رشيد من ولاية قسنطينة، ابلغ من العمر 62 سنة، متقاعد من سلك التعليم، مطلق ولي أبناء بالغين ومستقرين بحياتهم ،ولي سكن خاص أحيا بين جدرانه وحيدا بانتظار من ستكمل معي المشوار .
لست اشترط الكثير في رفيقة دربي التي أريدها أن تكون من إحدى ولايات الشرق الجزائري، سنها لا يتجاوز55سنة، أقبلها مطلقة أو أرملة بدون أبناء، ولا يهمنّي إن كانت عاملة أو ماكثة في البيت، طيبة خلوقة ومدبرة جيدة لأمور البيت.

امرأة تزرع البسمة في حياتي بعد أن نلت ما نلته من حظ في الأسى ، أعدها أنني سأرافقها إلى دنيا الطاعات والعبادات بالقدر الكبير الذي سيجعلها في جو روحاني يليق بمقامها وعنفوانها، فأين أنت يا رفيقة دربي.

للتواصل مع العرض.. مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام  3800/3801/3802 

الرقم السري: 1000

مركز الأثير للإصغاء يضمن لكم أعلى درجات السرية والاحترافية

اتصلوا بنا و تعرف أو تعرّفي على نصفك الآخر