إعــــلانات

معاداة السلفية وتمجيد الشيعة وكتب تتحدث عن الربيع العربي في “سيلا 2018”

معاداة السلفية وتمجيد الشيعة وكتب تتحدث عن الربيع العربي في “سيلا 2018”

بالرغم من أن الجمارك الجزائرية، ولجنة القراءة بالصالون الدولي للكتاب، قامت بحجز العديد الكتب إلا أن دورا كبيرة طعنت في القوانين المعمول بها.

وقامت بعرض كتب أقل ما يقال عنها أنها ” خطيرة ” على غرار كتاب “السلفي الأخير ” الذي طعن في السلفية وربطها بالربيع العربي.

ففي جولة قادت “النهار” إلى مختلف الأجنحة في الصالون الدولي للكتاب، لاحظنا العديد من الكتب التي تهاجم السلفية وتربطهم مع “الربيع العربي” الذي حدث في عدد من الدول العربية على غرار مصر وتونس .

هذا ويتحدث كتاب ” السلفي الاخير” على دور السلفية في الربيع العربي حيث جاء في أحد أجزائه: ” لقد انضوت أغلب الأحزاب التابعة للإخوان واحزاب السلفية تحت لواء ” تحالف الشرعية “.

وجاء فيه أيضا: “الذي استمر في تلقي الدعم اللوجستي والتعليمات من جماعة الاخوان ونشط في التحريض على استقرار البلاد واستهدام العنف لاسقاط النظام وقيادة النظام وقيادة المظاهرات العنيفية التي يتم من خلاله حرق المصالح العامة وتدمير السيارات والمواقع الحكومة، ولعبت هذه الاحزاب الارهابية دولرا لا يمكن غفرانه في المحاولة الفاشلة لتدمير مقومات شخصية الامة ا مما فتح الطريق امام تسلل الآلاف من الارهابيين الذين كانو يعدون العدوة لقلب الاوضاع في البلاد رأسا على عقب “.

كتاب آخر “دولة الخلافة التقدم إلى الماضي وكتاب الجهاد في المغرب “صهود السلفية المقاتلة “، حيث يهتم هذا الكتاب أساسا بالسلفية المقاتلة العربية.

ويلامس أيضا قضايا اأخرى ذات علاقة بالإرهاب، وهو يدخل في إطار منهجي محدد تقوم فيه ظواهر قليلة تقوم بأسر الخيال الشعبي مدة طويلة.

فالسلفية المقاتلة أصبحت واحدة من أرز الظواهر المثيرة للجدل، في الحياة السياسة المعاصرة بعدما حفزتها بشكل خاص هجمات 2001.

ومن بين الكتب أيضا كتاب” المخابرات في الدولة الإسلامية” وكتاب دروس من الإرهاب” و ” ابن لادن الحقيقة الممنوعة “.

كتاب يقول فيه علي ” عفا الله عن عمر ابن الخطاب وابو بكر الصديق “

من الكتب التي صادفناها  كتاب “عثمان ابن عفان رضي” الله عنه صحبة صادقة وخلافة راشدة جاء فيه: ” الشيعة موقفهم مناهض لعثمان ابن عفان حيث تقول رواية منسوبة لعلي أنه قال في خطبته بعد بيعته بالخلافة بعد استشهاد عثمان ” عفا الله عما سلف سبق فيه الرجلان ” أبو بكر وعمر ” وقام الثالث” عثمان ” كالعراب همه ببطنه ويله لوقص جناحاه وقطع رأسه كان خيرا له “.

رابط دائم : https://nhar.tv/UHBsn