من يفتح الأبواب لهؤلاء العزاب

138310

شاب ميسور يبحث عمن تكون له نغما في حياة كلها سرور.

طرقت أبواب الأثير وكلي يقين من أنني سأكون عند حسن ظني بالخدمات المقدمة. وعلى رأسها ركن ادم وحواء الذي سيكون له طيب الاثر في حياتي. لأنني أريد أن تكون من سترافقني المشوار إحدى قارئات الجريدة.

 من يفتح الأبواب لهؤلاء العزاب

أنا مجيد من البويرة، أبلغ من العمر 34سنة، أعزب أعمل في مشروع خاص بي، حيث عملي يملأ عليّ كل وقتي وأنا والحمد لله أحصّل قوتي بالحلال. أريد إن تكون لي زوجة أسكن إليها وتسكن إليّ، فتاة طيبة من إحدى ولايات الوسط وحبذا. لو تكون من إحدى مناطق القبائل،حيث يكون سنها لا يتجاوز 31سنة عدا حسن الأخلاق والتربية الصالحة، كما لا يهمني إن كانت من سأظفر بقلبها وروحها ايضا عاملة أو ماكثة في البيت.

 138311

عاصمي أصيل يريد من تكمل معه المشوار وتعمر له الدار.

كبير الترحيب الذي وجدته من القائمين على مركز الأثير. حيث هو الذي شجعني لأن أتخذ الأسباب وأعلن رغبتي في أن أبادر لوضع إعلان. الذي يمنحني فرصة أن أظفر بذات الدين التي أحيا معها .ما بقي لي من عمر على ضوء الميثاق الغليظ.

أنا محمد من العاصمة، شاب في ربيعي ال36، أعزب وأنا  أملك سكنا خاصا موظف مستقر. والحمد لله  إبن عائلة أصيلة وذلك بشهادة جميع من حولي أنا على قدر كبير من الأخلاق والمودة. كما أقدر المرأة وأريد أن يكون لي نصيب يتمثل في فتاة تحقق لي السكينة وصفاء الروح.

أريد أن يكون لحياتي ألوان وأسلوب، مثلما أبتغي تحصيل الحلال في أقرب الآجال مع فتاة تكون من العاصمة وضواحيها، سنها لا يتجاوز 33سنة أبتغيها ذات أصول وسليلة أسرة تقدر الرجل وتفهم من الزواج. أنه رحلة عمر بها من المحطات .ما يجعل من هذا الزواج متعة وسعادة. حيث لا شرط لي سوى أن تكون لمن ستقتحم أسوار قلبي. على قدر من الجمال وكثير من الرفعة، كذلك لا يهمني إن كانت موظفة أو ماكثة في البيت.

  138312

زوجة صالحة لإطار في مؤسسة مرموقة.

تطلعاتي بعد أن تبوأت منصبا طيبا يكفل لي العيش الحلال، زوجة صالحة أسكن إليها وتسكن إليّ تمنحني دفعا قويا في الحياة. لذلك لم أجد سوىلا جريدتي المفضلة. حتى أبث من خلالها إعلانا يخدمني ويمنحني دفعا قويا.

 من يفتح الأبواب لهؤلاء العزاب

أنا سليم من ولاية البليدة. أبلغ من العمر 41سنة، موظف مستقر في إحدى مؤسسات الدولة المرموقة، حيث لم يسبق لي الزواج، كما لدي سكن في طور الإنجاز. أريد أن تكون لي زوجة  طيبة صالحة من إحدى ولايات الوسط،كما أعدها أن أكون لها نعم المؤنس والرفيق سنها لا يتجاوز 40سنة، كذلك أريدها عزباء جميلة الشكل. وحبذا لو كانت عاملة مستقرة أغدو معها. وبها إلى رقيّ وسموّ وأحيا معها السعادة.