موظفة مستقرة تستقبلك في بيتها الكبير

إناث لم ينتقص الطلاق من شغفهن بالحياة، حيث أنهن تشبثن بالأمل وتمسكن برغبتهن في أن يكون لهن غد أجمل وأفضل. حتى تستقبلك بالبرّ والإحسان، كما إرتأينا أن يكون لهن هذا الركن الذي سيحمل الواحدة منهن على أكف الأمل وقيده. حتى تجد النصيب وتختار لها زوجا يحملها إلى بر الأمان.

الرقم السري :

136176

موظفة مستقرة تستقبلك في بيتها الكبير

كل من يعرفني ويعاشرني يشهد لي بالطيبة وحسن الأخلاق. والجميع من معارفي يتعجب لمسألة أنني مطلقة فإنسانة على ذات القدر من الطيبة والوقار. لا يليق بها سوى أن تحيا معززة مكرمة إلى جانب رجل طيب يمدّها بالسكينة والطمأنينة. هذا ما جعلني وأنا على قيد الأمل أتواصل مع القائمين على مركز الأثير علني أجد نصيبا طيبا. يأخذ بيدي إلى ما أربو إليه من راحة وسعادة.

أنا امرأة في الأربعين من عمري، لكني أبدو أقل من عمري بكثير، حيوية ونشيطة. كما أتمتع والحمد لله بموفور الصحة والعافية، ربة بيت من الطراز الرفيع، موظفة ولي سكنت أحيا به. متعلقة بالحياة أيّما تعلق لا ابتغي سوى لأن أجد لي نصيبا أعانق به الاستقرار. إلى جانب رجل يجعلني أعيش أسمى معاني الميثاق الغليظ، لا يهمني سوى لأن يكون من العاصمة. ولا يهمني سوى استقامته وصلاح قلبه، أقبله مطلق أو أرمل بأولاد، فقط يكون عاملا مستقرا.

الرقم السري :

136177

بنت الجلفة تبحث همن يحفظ لها كرامتها ويصونها

أتوسم الخير الكبير من هذه الخطوة التي لا محالة ستسوق لي من يرأف لحالي ويحسّ بي. فوالله ليس بالسهل على أي أنثى لأن تحيا وحيدة وهي في مقتبل العمر منكسرة منطوية على حالها. فالحياة إستمرارية والحاذق فيها من يرمي بجراحه ويجعل من إنكساره وثبة نحو الأمام.

أنا سعاد من ولاية الجلفة، أبلغ من العمر 31 سنة، مطلقة ولي ابن في رعايتي، ماكثة بالبيت. وجميلة جدا بشهادة الجميع، ربة بيت ممتازة، مرهفة الإحساس وطيبة. أتمنى أن أعثر على رجل طيب القلب يكون لكرامتي خير حافظ، أبني إلى جانبه عشا قوامه المودة والرحمة. سنه أقل من 50 سنة، أفضله من الجلفة والولايات الوسطى للوطن، أقبله مطلق أو أرمل بأولاد. وكل ما أشترط أن يكون عاملا مستقرا، وحبذا لو يكون لديه سكن خاص.

طالع أيضا :

خمسيني من الوسط يطمح لتحقيق حلم الأبوة