ميريام فارس تلغي مشاركتها في مهرجان “جميلة” والكازيف بسبب فوازير رمضان
يبدو أن لعنة الإعتذارات قد بدأت تضرب مهرجان “جميلة” العربي
/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}
، والذي تتهيأ مدينة سطيف لاحتضانه ابتداء من 22 جويلية الجاري، فبعد ضبط الديوان الوطني للثقافة والإعلام للقائمة الإسمية للفنانين الذين سيعتلون مسرح “كويكول” الأثري، علمت “النهار” من مصادر موثوقة، باعتذار الفنانة اللبنانية ميريام فارس عن الإشتراك في المهرجان، بعد أن قام مكتبها في بيروت بإبلاغ الديوان بذلك.
ووفقا للمصدر الذي أكد اعتذار النجمة اللبنانية عن إحياء حفل مهرجان “جميلة”، فإن ميريام فارس تكون قد ألغت كافة حفلاتِها التي تعاقدت عليها لهذا الصيف، ومن أهمِّها مهرجان القلعة في حمص ومهرجان المحبّة في اللاذقيّة بسوريا، ومهرجان محلي بليبيا ومهرجانات العرش في المغرب، وحفلتان بالغَردقة بمصر وحفلتان بالجزائر، واحدة بمهرجان “جميلة” في سطيف وأخرى بالكازيف، وذلك بسبب انشغالها بتصوير “فوازير رمضان” للعام 2010، والتي ستعرض حصريا على قناة “القاهرة والناس” خلال شهر رمضان الداخل.
وكان مهرجان تيمڤاد قد شهد أكثر من اعتذار، كان آخره الظرف العائلي الطارئ الذي أدى إلى حرمان جمهور باتنة من الإستمتاع بأغاني الفنان القبائلي لونيس آيت منڤلات الذي غاب مؤخرا عن فعاليات الطبعة 32 لمهرجان تيمڤاد الدولي، بحيث قدم الفنان القبائلي الكبير اعتذارا شخصيا إلى جمهوره من خلال الديوان الوطني للثقافة والإعلام، وهذا بعد أن غاب سلطان الطرب جورج وسوف عنه بسبب تأخره عن امتطاء الطائرة!
يذكر أن الفنانة اللبنانيَّة ميريام فارس كانت قد عقدت مؤخرا مؤتمرا صحفيا في فندق “ميتروبوليتان” ببيروت، أعلنت فيه أن المليونير المصري ورجل الإعلانات طارق نور قد اختارها بصفته مالكا لقناة “القاهرة و الناس” لبطولة الفوازير الرمضانية الَّتي بدأ في تصويرها فعليا باستديوهات برنامج “ستار أكاديمي”، بإخراج ثنائي لبناني ـ مصري، من توقيع طوني قهوجي وأحمد المناويشي، لتتفرغ ميريام بهذا لتصوير الفوازير التي تدور فكرتها حول ثلاثة أجزاء، يتضمَّن الجزء الأوَّل منها أسئلة عن أغاني الأفلام القديمة والإعلانات المشهورة، والجزء الثاني يتضمَّن رقصات من دول مختلفة، وعلى المشاهد تحديد اسم الرقصة وبلدها، أما الجزء الثالث فيطرح أسئلة عن بعض المهن وأسماء شخصيَّات المشاهير.
