إعــــلانات

هــــــــــــــــــــــــــــــؤلاء ‬تركونـــــــــــــــــــا سنـــــــــــــــــــــــــة ‮0102‬

هــــــــــــــــــــــــــــــؤلاء ‬تركونـــــــــــــــــــا سنـــــــــــــــــــــــــة ‮0102‬

/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}

وفاته كانت أحد أبرز الأحداث الرياضية لهذه السنة

بليمام فارس وهران والجزائرعاش مثيرا ومات مثيرا

 

فقدت الساحة الكروية الجزائرية هذا العام، أحد أعلامها ورموزها الكروية، ويتعلق الأمر برئيس فريق مولودية وهران، بلقاسم ليمام، الذي رحل عنّا، عن عمر يناهز ١٧ سنة، حيث ترك رحيله فراغا رهيبا وحدثا بارزا في موسم  ٠١٠٢، بالنظر إلى مكانة الرجل في ساحة المستديرة، وجهوده الجبارة في خدمة الكرة الجزائرية، حيث مات وهو مشغول بإدخال ناديه عالم الإحتراف، وكان الفقيد في أيامه الأخيرة، قد دخل في غيبوبة لمدة عشرة أيام، على إثر إجرائه عملية جراحية مستعجلة بعد معاناته مع مرض عضال، ونزل خبر وفاته الحزين على سكان وهران كآبة كبيرة، نظرا إلى المكانة التي يحظى بها ليمام، في مدينة الباهية، حيث بدأ ليمام مساره في المولودية الوهرانية مناصرا عام ٢٦٩١، وغادرها رئيسا. وتعلق اسم الراحل بالفريق الأول في منطقة غرب البلاد، مولودية وهران، الذي منحه ما يقارب نصف قرن من حياته المليئة بالأحداث التي أسعدت مدينة الباهية وجمهور المولودية في مختلف أرجاء الوطن الحبيب. عاد الراحل إلى مولودية وهران، رغم تقدمه في العمر، بعد أنسجل أول سقوط تاريخي إلى القسم الثاني منذ نشأته، وعمره ٩٦ سنة، ليعيده إلى حظيرة الكبار بعد موسم واحد. ليمام ابن حي الحمري، الذي ولد فيه فريق المولودية، سنة ٦٤٩١، بحضور أحد رواد الحركة الإصلاحية المرحوم الشيخ السعيد الزموشي، لعب له قاسم ليمام عندما كان صغيرا، إلا أن السلطات الإستعمارية آنذاك اعتقلته وزجت به في السجن إلى غاية ٦٥٩١، في سجن الأصنام بالشلف، ليغادره صبيحة عيد الإستقلال سنة ٢٦٩١، حيث انضم إلى الجهاد وساهم الفقيد في إعادة الأمن إلى مدينة وهران، التي شهدت حينها أحداثا دموية ارتكبها المتطرفون من المعمرين الفرنسيين، كما انخرط ليمام في صفوف الحماية المدنية في فرقة الغواصين، وكان من خيرة رجالها. وموازاة مع ذلك، انخرط في فريقه ونشط في لجنة الأنصار، التي كانت في سنوات الستينات والسبعينات تشكّل الدعم الوحيد لفرق كرة القدم في الجزائر. ثم انتخب سنة ١٧٩١ في المكتب المسير للفريق الذي توّج في تلك السنة بأول لقب. واستمر قاسم على رأس النادي إلى غاية ٧٧٩١، ليعود إليه سنة ٧٨٩١ كعضو فعّال في لجنة الأنصار، وكان على ليمام الإنتظار إلى غاية ٠٠٠٢، حتى يتسلم رئاسة النادي من جديد. وهو الحلم الذي تحقق، ليتألق الفريق في تلك المرحلة الصعبة التي مرت بها الجزائر، وتمكن من الفوز بأربعة ألقاب عربية وكأس الجزائر وكأس الرابطة وكان ليمام يعتز كثيرا بصورة فريقه، حين شاركت وفازت بالبطولة العربية التي أقيمت في المملكة العربية السعودية. ويحتفظ الجميع للمرحوم بالعديد من الخصال، حيث كان يعرف الكرة ويقرأ اللعب وأداء اللاعبين. وكان آخر ظهور للرئيس قاسم ليمام، في المواجهة التي جمعت فريقه بالخروب. ورغم التعب والمرض، إلا أنه تنقل مع الفريق برّا متحديا كل شيء، لأن الحمراوة آنذاك كان يلعب ورقة البقاء، الشيء الذي جعل الفقيد يختار الوقوف مع النادي لآخر لحظة.

ابنه فجّر قنبلة مدوية وفرضية تعرّضه إلى تسميم صنعت الحدث

وكما صنع الفقيد الحدث في حياته، كان الأمر سيان بعد وفاته، حيث فجّرت عائلة ليمام قنبلة مدوية تزعزع من خلالها الوسط الرياضي كافة، وذلك بعد أن أكد أبناء المرحوم قاسم ليمام، وبالأخص ابنه البكر، أن شكوكا كبيرة تنتابهم، بأن والدهم كان ضحية تسمّم مصدره مجهول، إلا أن الأمر توقف عند تلك الشكوك ولم يفصل فيها إلى غاية الساعة، بالرغم من أن أبناء الفقيد آنذاك  أكدوا أن الأطباء المعالجين لوالدهم أكدوا من خلال متابعتهم للأوضاع الصحية للراحل، على أن موته جاء نتيجة تناوله مادة سامة، أثرت على صحته. وحسب أبناء الرئيس السابق للمولودية، فإن حالة والدهم الصحية بدأت تتدهور منذ تنقل فريق مولودية وهران إلى مدينة سطيف، في مرحلة العودة من البطولة الوطنية لكرة القدم للموسم الماضي. وقال أفراد عائلة ليمام، إنهم سيتكفّلون بهذه المسألة بجدية، بعد تشييع جثمان الراحل والإنتهاء من مراسيم جنازته، إلا أن شيئا لم يحدث، ليغادر ليمام الدنيا ويترك ناديه المفضل، قبل أن يدخله عالم الإحتراف.

 

الجزائر تفقد عميد المسرح الجزائري الفنانةكلثومبعد صراع مع المرض

 

توفيت صباح يوم جمعة ٢١ نوفمبر، الفنانة الجزائرية كلثوم عميدة المسرح الجزائري عن عمر يناهز ٤٩ سنة، بعد صراع طويل مع المرض. وقد رحلت كلثوم، واسمها الحقيقيعجوري عائشة، بعد مشوارٍ فني حافل بالأعمال السينمائية والمسرحية المتميزة. وقد عانت الفنانة كلثوم سنوات طويلة من التهميش، رغم عطائها الطويل في مجال السينما الجزائرية. وقد عُرفت الفنانة القديرة كلثوم، التي وُلدت سنة ٦١٩١ بالبليدة، بأعمالها الفنية والمسرحية المميزة، بدءًا بفيلمريح الأوراسالذي أخرجه سنة ٦٦٩١ محمد لخضر حمينة. وأدت الفنانة كلثوم في هذا الفيلم -الذي فاز بمهرجانكانالسينمائي بجائزة أحسن عمل في الطبعة العشرين عام ٧٦٩١الدور الرئيسي، وهذا الفيلم بالذات مكّن الممثلةكلثوم، من أن تكون أول نجمة عربية جزائرية تمشي على السجاد الأحمر لمهرجانكانالعالمي، لتتكرر التجربة مرة ثانية ومع نفس المخرج، أي لخضر حمينة، من خلال فوزه بالسعفة الذهبية لمهرجانكانالسينمائي، وتحديدا في سنة ٥٧٩١، بفضل فيلمهسنوات الجمر، الذي تألقت من خلاله الراحلة كلثوم.         ؟ زهيدة ثابت

 

 

رحيل العربي زكال تاركاخارجون عن القانونيحصد الألقاب وحده

فقدت الجزائر الفنان الكبير العربي زكال، الذي وافته المنية عن عمر يناهز ٦٧ سنة، في بيته بالعاصمة، بعد أزمة صحية لم تدم طويلا. وقد شُيّعت جنازته وسط حضور غفير من زملائه الفنانين، بعدما كانوا قد ألقوا النظرة الأخيرة على جثمانه بقصر الثقافة. وكان الراحل قد قام ببداياته في المسرح في الخمسينات، شارك في معظم الأعمال السينمائية بعد الإستقلال. لقيت أدواره في عدة أفلام حول حرب التحرير الوطني، نجاحا كبيرا، على غرار فيلممعركة الجزائر،الأفيون والعصا،،وقائع سنين الجمروريح الجنوبوغيرها من الأفلام، مثلشرف القبيلة،من هوليود إلى تمنراستوفاطمة جزائرية داكاروغيرها من الأعمال. وقد شارك في فيلمخارجون عن القانونلرشيد بوشارب والنخيل الجريح، وهو من إنتاج جزائري تونسي، والمتوّج مؤخرا بـالأهقار الذهبيفي مهرجان وهران للفيلم العربي.

قائد فرقة راينا رايجيلالي رزق اللهفي ذمة الله

توفي قائد فرقة راينا راي، جيلالي رزق الله، المعروف باسمعمارنة، يوم ٦ نوفمبر المنصرم، عن عمر يناهز ٩٤ سنة بسيدي بلعباس، حيث كان لسنوات طويلة يعاني من مرض السرطان لوحده، رغم كل النداءات التي قدمها للسلطات المعنية لمساعدته على العالج، الذي كلّفه أموالا كثيرة. وقد تدهورت صحة جيلالي رزق الله، المعروف أيضا باسمجيلالي راينا راي، بصورة كبيرة في الصائفة الماضية، قبل أن يتم إدخاله إلى مستشفى سيدي بلعباس، حيث وافته المنية تركا وراءه إرثا فنيا كبيرا، لكن عائلة بدون مأوى وبدون شخص يرعاها.

وفاة الفنانميميشعلى خشبة مسرح عنابة

توفي الممثل المسرحي الجزائري توفيق ميميش، على خشبة مسرحعز الدين مجوبيبعنابة، عن عمر يناهز ٤٥ عاما، بعد أزمة قلبية ألمّت به. وكان الفنان توفيق ميميش، يؤدي دوره في مسرحيةحياة مؤجلةلمؤلفه ومخرجه جمال حمودة، قبل أن يصمت عن الكلام، بعد نصف ساعة من بدء العرض، وقد نقل على جناح السرعة من طرف فرقة الحماية المدنية التي حاولت انعاشه، عقب سقوطه على خشبة المسرح، ولكن بدون جدوى، ليتحول العرض المبهج إلى مأتم حزين. ولعب الفنان الراحل دور ممثل مسرحي يتمنى أن يؤجل الله حياته عشر سنوات، ليجد المجتمع قد تغير إلى الأفضل بعد استيقاظه. وبدأ الفقيد مشواره الفني عام ٢٨٩١،بمسرح عنابة، الذي أنجز معه العديد من الأعمال، آخرها مسرحيةحياة مؤجلةوقبلها مسرحيةاليد لي توصل، وفي رصيده عدة أعمال مع مسرح عنابة، منهامبني للمجهول،المحفور،الطاروس،بودربالةوغيرها

وفاة عميد الرواية العربيةالطاهر وطاربعد صراع مع المرض

افتقدت الجزائر عام ٠١٠٢، واحد من أعمدة الرواية في العالم العربي، متمثلا في شخص الروائي الطاهر وطار، الذي يعتبر رموز الرواية العربية ومحركي الساحة الفكرية والثقافية الجزائرية، حسبما يشهد له. الأديب الطاهر وطار، الذي وافته المنية على إثر مرض عضال، عن عمر يناهز ٤٧ سنة، بعد مشوار طويل عريض في عالم الإعلام والأدب، تاركا وراءه روايات وقصص، تبقى تحكي عنه لزمن طويل جدا. ولد الفقيد سنة ٦٣٩١ بسدراته (ولاية سوق أهراس)، وتتلمذ بالزيتونية، ثم التحق بمدرسة جمعية العلماء المسلمين. وقد ألّف الأديب الطاهر وطار، العديد من الروايات والقصص، ترجمت من العربية إلى عدة لغات، منها على وجه الخصوصاللاز،عرس بغل،الزلزالوالشهداء يعودون هذا الأسبوع”. وقد حوّل عددا من مؤلفاته الروائية والأدبية إلى سيناريوهات لأفلام ومسلسلات تلفزيونية ومسرحيات. بدأ مشواره في الأدب سنة ٥٥٩١، من خلال نشره قصصا، حيث كانت أول رواية له سنة ١٧٩١ تحت عنواناللاز، التي عرفت نجاحا كبيرا.        

 

عبد القادر بهمانالمجاهد الذي كوّن ماجر، ڤندوز وخيرة لاعبي كرة القدم

عرفت سنة ٠١٠٢، رحيل أحد أعظم المدربين الجزائريين على الإطلاق، عبد القادر بهمان، الذي غادرنا لملاقاة ربه في تاريخ الرابع من شهر أفريل الماضي، عن عمر يناهز ٢٧ سنة، بعد صراع طويل مع المرض منذ ٦٠٠٢، كما رحل مهمشا بعد المعاناة التي كانت له في المستشفى لعدة شهور في صمت كبير، حيث يعتبر بهمان واحدا من أشهر مدربي كرة القدم في الجزائر، بعدما درّب عدة أندية أهمها اتحاد الحراش الذي قاده إلى لقب كأس الجزائر عام ٤٧٩١، ثم درّب نصر حسين داي ووداد تلمسان وجمعية وهران، بالإضافة إلى اتحاد عين البيضاء واتحاد مغنية واتحاد بلعباس وشباب بوقطب، كما عمل مدربا مساعدا للمنتخب الوطني الجزائري سنة ١٨٩١، وساهم بهمان في تكوين أبرز نجوم منتخب الجزائر في ثمانينات القرن الماضي، منهم الأسطورة رابح ماجر، محمود ڤندوز، علي فرڤاني، شعبان مرزقان والراحل محمد خديس، كما بدأ بهمان حياته كمجاهد في صفوف جبهة التحرير الوطنيحسب ابنهوقد تم اعتقاله من ٦٥٩١ إلى ٨٥٩١ على مستوى سجن أولاد ميمون، ثم دار يغمورسن بتلمسان، بسبب نشاطه الثوري، ولم يمنعه نضاله من ممارسة رياضته المفضلة مع فريق الإتحاد الرياضي الفرنسي العربي لتلمسان، ثم انتقل بعدها للعب مع وداد تلمسان، ولعب في فريق جبهة التحرير الوطني في ١٦٩١.               

مصطفى عنانحقّق كل الألقاب مع القبائل وغادرها بعد معاناة طويلة مع المرض

بتاريخ ٠٢ أكتوبر ٠١٠٢، فقدت الساحة الكروية الجزائرية  أحد وجوهها اللامعة التي تركت بصماتها في المنتخب الجزائري، وبالخصوص مع النادي الذي سطع نجمه كثيرا، ونعني به شبيبة القبائل الذي سجل فيه المرحوم مصطفى عنان، أحرفه من ذهب، أين أمضى هذا الأخير مسيرته مع شبيبة القبائل (٩٦٩١٠٨٩١) وأحرز في صفوفه لقب البطولة الوطنية أعوام ٣٧٩١، ٤٧٩١، ٧٧٩١ و٠٨٩١، كما أحرز مسابقة الكأس عام ٧٧٩١. لعب في مركز الجناح قبل انتقاله إلى الهجوم، كما شغل مركز لاعب الوسط المدافع لدى غياب اللاعب الأساسي في هذا المركز. ورغم تواجده مع مختلف فئات المنتخب الوطني، إلا أنه لم يخض سوى مباراتين دوليتين فقط مع المنتخب الأول، ودياً أمام المجر وألبانيا.

وقد اعتزل النجم السابق للكناري في وقت مبكر، أي عندما وصل إلى سن الثلاثين، وهذا بسبب الإصابة الخطيرة التي تعرض إليها، قبل أن يتحول بعدها إلى التدريب، أين أشرف على بعض النوادي الناشطة بتيزي وزو وكذلك مساهمته في اكتشاف بعض المواهب الشابة، قبل<sp

رابط دائم : https://nhar.tv/Vbzak
إعــــلانات
إعــــلانات