هل من خمسيني يمنح الحب لحياتي كعنوان
لطالما تيقنت من أنّ الله لا محالة سيعوضني عما فاتني. فما لم يكن لي خيرا فهو من الله. والسرّ في الإيمان بقضاء الله وقدره خيره أو شره. ومن جهتي فقد إعتبرت من باب النضج وحسن الظنّ بالله من أن مسألة طلاقي لن تكون النهاية. فسقوط المطر هو أجمل بداية.
صببت كل تفكيري وإهتمامي وطاقتي في العمل، والحمد لله فأنا إطار لا يستهان به في المؤسسة حيث أعمل، كما أنني سيدة نفسي ، حيث حققت من الأشياء التي كانت حكرا على الرجل الكثير، لكنني وبدون مبالغة أحنّ إلى أن أرمي بضعفي بينت يدي رجل بأتمّ معنى الكلمة، رجل يحترمني ويمنحني من الدعم والمودة الكثير.
أنا عاصمية في الـ 46 من عمري، مطلقة بدون أولاد، شقراء ذات عيون عسلية بهية الطلة، متوسطة القامة، أبدو اقل من سني بكثير، طيبة وكريمة، حنونة والله يشهد على ما أقوله.
أتمنى أن أبدأ من جديد مع رجل يهديني بدل عمري عمرا أحياه في ظلّ المودة والدنو، رجل ليس لي عليه من شروط سوى أن يكون موظفا أو متقاعدا لا يتعدى سنه 55سنة، أقبله من أي ولاية، ولا يهمني إن كان أرملا أو مطلقا بدون أولاد، يمنحني الحبّ والطمأنينة.
الرقم السري : 135553
لتفاعلاتكم وآرائكم يرجى التواصل مع المرشدات في مركز الأثير عبر الأرقام التالية: 3800.3801.3002 طيلة أيام الأسبوع .
للتواصل مع أصحاب الإعلان، ولمزيد من المعلومات، يرجى الإتصال بمركز الأثير عبر الأرقام التالية:
3800.3801.3802
