إعــــلانات

''‬هدفنا القضاء على قادة‮ ‬السلفية‮ ‬في‮ ‬عملية سيدي‮ ‬بوناب‮''

''‬هدفنا القضاء على قادة‮ ‬السلفية‮ ‬في‮ ‬عملية سيدي‮ ‬بوناب‮''

/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}

العملية خطط لها كبار المسؤولين وجنِدت لها أحدث الوسائل.

/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}

 أفاد دحو ولد قابلية وزير الداخلية والجماعات المحلية، أنمحاصرة قوات الأمن المشتركة لهؤلاء الإرهابيين، كانت من أجل وضع حد نهائي لنشاط الجماعة الإسلامية ببومرداس، البويرة وتيزي وزو، وقال الوزير في تصريح رسمي يعتبر الأول من نوعه خص بهالنهار، بعد مرور ثمانية أيام كاملة عن محاصرة قوات الأمن المشتركة لأعضاء وقياديين بارزين في ما يعرف باسمالجماعة السلفية للدعوة والقتالبمثلث الموت في منطقة الوسط، أن العملية لن تتوقف في الوقت الراهن ولازالت مستمرة إلى غاية القضاء على أكبر عدد من البقايا المرتدة”.

/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}

كشف دحو ولد قابلية، وزير الداخلية والجماعات المحلية، في اتصال معالنهار؛ أن محاصرة قوات الأمن المشتركة للجماعات الإرهابية التي تكثف نشاطها بمثلث الموت  الذي يشمل كل من ولايةبومرداس، البويرة وتيزي وزو، قد خطط لها كبار المسؤولين في الجيش والأمن منذ عدة أشهر، بحيث تم التريث إلى حين تواجد عدد هام من قادة التنظيم بالمنطقة، لمباشرة العملية التي شهدت استعمال أحدث الوسائل الحربية واللوجيستيكية، في حين أوكلت مهمة تأطيرها وتسييرها لعدد من الضباط والإطارات العسكرية التي تتمتع بتجربة وخبرة كبيرة في مجال محاربة الإرهاب.

وقال المسؤول الأول عن قطاع الداخلية، أنه بحسب التخطيط الذي سبق الهجوم، فضلا عن العتاد الحربي المسخر للعملية التي ينتظر منها الكثير، فإنّه من المرتقب تحقيق نتائج جد إيجابية ويعول عليها في توجيه ضربة موجعة لتنظيم الجماعة الإرهابية، والتي ستضاف إلى الحصيلة الإيجابية التي ميزت السنة الجارية، من خلال القضاء على عدد هام من أمراء التنظيم الإرهابي.  

إلى جانب ذلك، أفاد الوزير بأن محاصرة قوات الأمن المشتركة منذ فجر الخميس الماضي، جاءت في أوانها والغرض منها القضاء على كبار الرؤوس المدبرة للعمليات الإرهابية الشنيعة، وأضاف أن المحاصرة هذه لم ولن تتوقف إلا بعد الخروج بنتائج تكون في مستوى التخطيط الجيد والمحكم لكبار المسؤولين في الجيش والأمن قبل تنفيذ الهجوم، خاصّة وأنّ آخر المعلومات المتوفرة لدى المسؤول الأول عن الأمن الداخلي، تشير إلى أن عملية المحاصرة لعناصر الجماعة المسلحة قد أتت بأولى نتائجها، ومازال ينتظر منها تحقيق المزيد من النتائج الأخرى في الأيام المقبلة. ومازالت قوات الأمن المشتركة تواصل حصارها على عدد كبير من قيادات الجماعة السلفية للدعوة والقتال منذ الخميس الماضي، كانوا بصدد عقد اجتماع، لتفعيل نشاط كتائبي وسرايا الوسط، وهو حصار تم شنه على إثر معلومات قدمها أحد التائبين المقربين من أميركتيبة الفتح” ”أبو ضرارببومرداس في الحدود بين ولايتي بومرداس وتيزي وزو، يشرف عليه أمير الجماعة الوطنيعبد المالك دروكدالالمكنىأبو مصعب عبد الودود”.

رابط دائم : https://nhar.tv/hrtjV
إعــــلانات
إعــــلانات