إعــــلانات

‮حتى لو نخسر أمام المغرب فلن أستقيل‮ ‬حتى أُطرد

‮حتى لو نخسر أمام المغرب فلن أستقيل‮ ‬حتى أُطرد

“لا وجود لأي تدعيم.. سأحتفظ بالطاقم الحالي لأن المدربين الأجانب لا يحترمون المدرب العربي”

 

“لقاء المغرب في 5 جويلية أو ملعب معشوشب اصطناعيا… ولقاء تونس سيجرى في موعده”

 

 

 

أكد الناخب الوطني عبد الحق بن شيخة أنه لن يتهرب من مسؤولياته أو يرحل عن المنتخب في حال ما إذا تعثر في الخرجة الهامة التي تنتظر التشكيلة الوطنية في نهاية شهر مارس القادم أمام المنتخب المغربي، لحساب الجولة الثالثة من تصفيات أمم إفريقيا 2012 المقررة بالغابون وغينيا الإستوائية، مشيرا في نفس السياق -في الندوة الصحفية التي عقدها أمس بمركب ملعب 5 جويلية الأولمبي- إلى أنه سيظل إلى جانب المنتخب الذي يسعى إلى تجسيد أهدافه معه، لكن في المقابل أوضح أن بقاءه من عدمه مع كتيبة “الخضر” مرهون فقط بالقرار الذي ستتخذه هيئة روراوة باعتباره متحمسا كثيرا لإكمال مسيرته مع محاربي الصحراء إلى غاية نهاية عقده.

 

وبخصوص الكلام الكثير الذي قيل في الآونة الأخيرة والذي شغل الشارع الرياضي الجزائري وكذا متتبعي الكرة الجزائرية حول هوية الملعب الذي سيحتضن الرهانات المقبلة للخضر، على غرار الاختبار الودي أمام تونس وكذا المواجهة الرسمية أمام المغرب، أوضح بن شيخة أنه بعد معاينته لبعض الملاعب وكذا المرافق المحيطة لها تبين أنه يستحيل اللعب بميدان تشاكر الذي وصف أرضيته بالكارثية، بالرغم من تأكيده على رغبة أشباله في استضافة المغرب بالبليدة، فيما برر بن شيخة استبعاد ملعب قسنطينة من حساباته لعدم توفر المدينة على فنادق مؤهلة، والتي تعتمد لدى الفيفا (ذات خمس نجوم)، وبناء على هذه المعطيات كشف بن شيخة أنه أمام خيارين، إما انتظار جاهزية ملعب 5 جويلية الأولمبي أو اللجوء إلى أحد الملاعب المعشوشبة اصطناعيا، حيث قال في هذا الصدد: “يبقى لنا خياران، إما انتظار تجهيز ملعب 5 جويلية الذي يبقى قريبا لاستقبال منافسينا، أو اللجوء إلى أحد الملاعب المعشوشبة اصطناعيا”.

 

 

 

“لن أستنجد بأي مدرب وسأحتفظ بشعيب، كاوة وبلحاجي”

 

وفضل ضيف الندوة أن يزيل اللبس والغموض الذي اكتنف قضية تدعيم العارضة الفنية للمنتخب، سيما بعد تداول بعض الأسماء الأجنبية، حيث أوضح بن شيخة قائلا: “لقد قررت الإحتفاظ بنفس الطاقم الفني في المنتخب ولن أدعمه بأي مدرب، سواء كان أجنبيا أو محليا، سأكمل مشواري مع الخضر رفقة محمد شعيب وعبد النور كاوة وبلحاجي والمحضر البدني بشنتي إلى جانب بريكسي سليم المتخصص في تحليل الأشرطة والفيديوهات”، وأضاف بخصوص بعض المدربين الأجانب الذين صرح بعضهم باهتمام “الفاف” بخدماتهم: “لا أنكر أننا اتصلنا بداميانو وخليلوزوفيتش وسمعت البعض الآخر يؤكد تلقيه عرضا من الفاف، لكن بعد تفكير عميق اتخذت قرارا نهائيا وهو الإحتفاظ بالطاقم الفني الحالي وأنا مسؤول على هذا القرار”.

 

 

 

“المدربون الأجانب يكرهوننا ويحبّون التخلاط”

 

وفي سياق متصل، أبدى المدرب السابق للنادي الإفريقي التونسي استياءه من خرجات بعض المدربين الأجانب الذين لا يحترمون أخلاقيات مهمنة التدريب، على حد قوله، بدليل دخول البعض في المساوامات لقبول فكرة تدريب “الخضر” بالرغم من نفي “الفاف” اتصالها بهم “أؤكد لكم أن المدربين الأجانب لا يحترمون بتاتا المدرب العربي حينما يشرف على خدمات أي منتخب.. انظروا مثلا ما يحدث معي فبالرغم من أن الكثيير منهم يدركون عقدي مع المنتخب وكذا وضعيتهم مع النوادي أو المنتخبات التي يدربونها إلا أنه في كل مرة أسمع عن مدربين يعرضون خدماتهم على الخضر، وهذا يتنافى مع أخلاقيات الرياضة والتدريب”، وذهب بن شيخة في كلامه إلى أبعد من ذلك عندما قال: “لو كان أي مدرب أجنبي تولى شؤون الخضر أو أي منتخب عربي فالواضح أننا لا نتوقع حدوث ما يحدث لنا كمدربين”.

 

 

 

“لقاء تونس سيلعب في موعده وأرسلنا دعوة لمنتخبه المحلي لتحضير الشان بالجزائر”

 

أكد بن شيخة أنه رغم الظروف الصعبة التي تمر بها تونس الشقيقة على ضوء الأحداث الأخيرة، إلا أن هذا لن يؤثر على الاختبار الودي المقرر في التاسع فيفري القادم “لقاء تونس سيلعب في موعده وهذا في صالح المنتخبين” قال المدرب الوطني. بالمقابل وأمام الظرف العصيب الذي تمر به تونس في الأيام الأخيرة فقد كشف لنا بن شيخة أن الفاف أرسلت دعوة لنظيرتها التونسية بنية تحضير منتخبها لكأس أمم إفريقيا بالجزائر وتوفير لها كل الظروف والمتطلبات.

 

 

 

“لا أفكر في المغرب حاليا لأنني لا أريد أن أمارس الضغط عليهم”

 

وبالرغم من أهمية الرهان الذي ينتظرهم أمام المغرب وقيمة نقاطه في تعزيز حظوظ الفائز فيما تبقى من مشوار التصفيات الإفريقية، إلا أن بن شيخة يرى أن التفكير في لقاء 27 مارس القادم سابق لأوانه “حاليا لا أريد التفكير في لقاء المغرب ولا أريد أن أمارس الضغط عليهم، في الوقت الراهن لدي عدة أشياء يجب التحضير لها على غرار كأس إفريقيا للأمم بالسودان وكذا الاختبار الودي أمام تونس”.

 

 

 

“لم استدع شاوشي لأسباب فنية ولم أغلق الأبواب في وجهه”

 

برر بن شيخة عدم استنجاده بالحارس السطايفي فوزي شاوشي في المنتخب الأول بأسباب فنية وليس انضباطية كما تم تداوله، أين أن عودته مرتبطة حسب محدثنا بعودته الى مستواه المعهود، نافيا في نفس الوقت أن تكون هناك قضية اسمها الفاف مع حارس السطايفي الذي قال بن شيخة بخصوصه أن أبواب المنتخب لا تزال مفتوحة له، شأنه شان بقية العناصر التي كانت خارج كتيبته في وقت سابق.

 

 

 

“براهيمي يرفض المنتخب ولن نجلب لاعبين لا يلعبون في نواديهم”

 

وعما إذا كان ينوي الاستنجاد ببعض العناصر الجديدة في الرهانات المقبلة سيما بعدما كثر الحديث عن طافر وبراهيمي في الآونة الأخيرة، فقد رد بن شيخة قائلا “كما قلت لكم، أي لاعب مستعد للانضمام إلى منتخب بلاده مرحبا به سيما إذا فرض وجوده مع النادي الذي يلعب له، أما بخصوص براهيمي فإن روراوة تحدث معه في الفترة الأخيرة غير أن هذا الأخير رفض العرض وغير متحمس للانضمام إلى المنتخب، أما طافر فليس من أولوياتي حاليا باعتباره لا يلعب بانتظام مع ناديه الحالي وهو الشأن أيضا بالنسبة لبقية العناصر الأخرى”، وقال بن شيخة أن أبواب المنتخب ستبقى مفتوحة لكل اللاعبين وهذا سواء بالنسبة للعناصر التي تم استبعادها مؤخرا أو التي تبقى مرشحة للانضمام الى كتيبته في الفترة المقبلة، حيث أعطى مثالا بإمكانية عودة غزال وعبدون وبلحاج إذا عادوا إلى مستواهم.

 

 

 

“زياني أحسن الإختيار وأنا راضٍ عن يبدة، مصباح، بودبوز وبوڤرة”

 

وعن مردود أشباله في الدوريات الأوروبية وكذا اقتراب عودة بعض المصابين إلى المنافسة، أكد الناخب الوطني أنه لمس عدة مؤشرات ايجابية في كتيبته في الآونة الأخيرة، حيث أبدى ارتياحه من إمضاء زياني في النادي التركي الذي قال بشأنه أنه اختيار صائب له وللمنتخب أيضا، في انتظار توصل جبور إلى إيجاد الفريق الذي يلعب له هذا الأسبوع، وبدا الرجل القوي في العارضة الفنية للخضر مرتاحا بتألق بعض العناصر مع نواديهم على غرار مصباح ويبدة في الكاليتشو وبودبوز مع سوشو الفرنسي، عنتر مع بوخوم وبوڤرة ومهدي مصطفى ولحسن.. وعلى خلاف هذه الفئة فقد تأسف المتحدث عن الوضعية السيئة التي يمر بها حليش مع ناديه فولهام بسبب تهميشه المتواصل وتمنى أن يستعيد مكانته قبل رهان المغرب.

 

 

 

“قديورة يعود تدريجيا.. وقريبا سنسترجع شاذلي، مطمور وقادير”

 

أبدى بن شيخة ارتياحه الكبير بعد أن لمس عودة وسط ميدان ولفرهامبتون الانجليزي عدلان قديورة إلى أجواء التدريبات تدريجيا، حيث كشف أن هذا الأخير دخل في مرحلة الركض والاندماج مع المجموعة، وهو ما يعني أنه سيكون جاهزا للرهانات المقبلة، لكن المدرب الوطني في المقابل أوضح أنه يأمل أيضا أن يسترجع خدمات مطمور وشاذلي وقادير في أقرب وقت ممكن، مبديا في نفس الوقت عدم قلقه من هذا الجانب.

 

  “لا وجود لأي تدعيم.. سأحتفظ بالطاقم الحالي لأن المدربين الأجانب لا يحترمون المدرب العربي”

 

“لقاء المغرب في 5 جويلية أو ملعب معشوشب اصطناعيا… ولقاء تونس سيجرى في موعده”

 

 

 

أكد الناخب الوطني عبد الحق بن شيخة أنه لن يتهرب من مسؤولياته أو يرحل عن المنتخب في حال ما إذا تعثر في الخرجة الهامة التي تنتظر التشكيلة الوطنية في نهاية شهر مارس القادم أمام المنتخب المغربي، لحساب الجولة الثالثة من تصفيات أمم إفريقيا 2012 المقررة بالغابون وغينيا الإستوائية، مشيرا في نفس السياق -في الندوة الصحفية التي عقدها أمس بمركب ملعب 5 جويلية الأولمبي- إلى أنه سيظل إلى جانب المنتخب الذي يسعى إلى تجسيد أهدافه معه، لكن في المقابل أوضح أن بقاءه من عدمه مع كتيبة “الخضر” مرهون فقط بالقرار الذي ستتخذه هيئة روراوة باعتباره متحمسا كثيرا لإكمال مسيرته مع محاربي الصحراء إلى غاية نهاية عقده.

 

وبخصوص الكلام الكثير الذي قيل في الآونة الأخيرة والذي شغل الشارع الرياضي الجزائري وكذا متتبعي الكرة الجزائرية حول هوية الملعب الذي سيحتضن الرهانات المقبلة للخضر، على غرار الاختبار الودي أمام تونس وكذا المواجهة الرسمية أمام المغرب، أوضح بن شيخة أنه بعد معاينته لبعض الملاعب وكذا المرافق المحيطة لها تبين أنه يستحيل اللعب بميدان تشاكر الذي وصف أرضيته بالكارثية، بالرغم من تأكيده على رغبة أشباله في استضافة المغرب بالبليدة، فيما برر بن شيخة استبعاد ملعب قسنطينة من حساباته لعدم توفر المدينة على فنادق مؤهلة، والتي تعتمد لدى الفيفا (ذات خمس نجوم)، وبناء على هذه المعطيات كشف بن شيخة أنه أمام خيارين، إما انتظار جاهزية ملعب 5 جويلية الأولمبي أو اللجوء إلى أحد الملاعب المعشوشبة اصطناعيا، حيث قال في هذا الصدد: “يبقى لنا خياران، إما انتظار تجهيز ملعب 5 جويلية الذي يبقى قريبا لاستقبال منافسينا، أو اللجوء إلى أحد الملاعب المعشوشبة اصطناعيا”.

 

 

 

“لن أستنجد بأي مدرب وسأحتفظ بشعيب، كاوة وبلحاجي”

 

وفضل ضيف الندوة أن يزيل اللبس والغموض الذي اكتنف قضية تدعيم العارضة الفنية للمنتخب، سيما بعد تداول بعض الأسماء الأجنبية، حيث أوضح بن شيخة قائلا: “لقد قررت الإحتفاظ بنفس الطاقم الفني في المنتخب ولن أدعمه بأي مدرب، سواء كان أجنبيا أو محليا، سأكمل مشواري مع الخضر رفقة محمد شعيب وعبد النور كاوة وبلحاجي والمحضر البدني بشنتي إلى جانب بريكسي سليم المتخصص في تحليل الأشرطة والفيديوهات”،  وأضاف بخصوص بعض المدربين الأجانب الذين صرح بعضهم باهتمام “الفاف” بخدماتهم: “لا أنكر أننا اتصلنا بداميانو وخليلوزوفيتش وسمعت البعض الآخر يؤكد تلقيه عرضا من الفاف، لكن بعد تفكير عميق اتخذت قرارا نهائيا وهو الإحتفاظ بالطاقم الفني الحالي وأنا مسؤول على هذا القرار”.

 

 

 

“المدربون الأجانب يكرهوننا ويحبّون التخلاط”

 

وفي سياق متصل، أبدى المدرب السابق للنادي الإفريقي التونسي استياءه من خرجات بعض المدربين الأجانب الذين لا يحترمون أخلاقيات مهمنة التدريب، على حد قوله، بدليل دخول البعض في المساوامات لقبول فكرة تدريب “الخضر” بالرغم من نفي “الفاف” اتصالها بهم “أؤكد لكم أن المدربين الأجانب لا يحترمون بتاتا المدرب العربي حينما يشرف على خدمات أي منتخب.. انظروا مثلا ما يحدث معي فبالرغم من أن الكثيير منهم يدركون عقدي مع المنتخب وكذا وضعيتهم مع النوادي أو المنتخبات التي يدربونها إلا أنه في كل مرة أسمع عن مدربين يعرضون خدماتهم على الخضر، وهذا يتنافى مع أخلاقيات الرياضة والتدريب”، وذهب بن شيخة في كلامه إلى أبعد من ذلك عندما قال: “لو كان أي مدرب أجنبي تولى شؤون الخضر أو أي منتخب عربي فالواضح أننا لا نتوقع حدوث ما يحدث لنا كمدربين”.

 

 

 

“لقاء تونس سيلعب في موعده وأرسلنا دعوة لمنتخبه المحلي لتحضير الشان بالجزائر”

 

أكد بن شيخة أنه رغم الظروف الصعبة التي تمر بها تونس الشقيقة على ضوء الأحداث الأخيرة، إلا أن هذا لن يؤثر على الاختبار الودي المقرر في التاسع فيفري القادم “لقاء تونس سيلعب في موعده وهذا في صالح المنتخبين” قال المدرب الوطني. بالمقابل وأمام الظرف العصيب الذي تمر به تونس في الأيام الأخيرة فقد كشف لنا بن شيخة أن الفاف أرسلت دعوة لنظيرتها التونسية بنية تحضير منتخبها لكأس أمم إفريقيا بالجزائر وتوفير لها كل الظروف والمتطلبات.

 

 

 

“لا أفكر في المغرب حاليا لأنني لا أريد أن أمارس الضغط عليهم”

 

وبالرغم من أهمية الرهان الذي ينتظرهم أمام المغرب وقيمة نقاطه في تعزيز حظوظ الفائز فيما تبقى من مشوار التصفيات الإفريقية، إلا أن بن شيخة يرى أن التفكير في لقاء 27 مارس القادم سابق لأوانه “حاليا لا أريد التفكير في لقاء المغرب ولا أريد أن أمارس الضغط عليهم، في الوقت الراهن لدي عدة أشياء يجب التحضير لها على غرار كأس إفريقيا للأمم بالسودان وكذا الاختبار الودي أمام تونس”.

 

 

 

“لم استدع شاوشي لأسباب فنية ولم أغلق الأبواب في وجهه”

 

برر بن شيخة عدم استنجاده بالحارس السطايفي فوزي شاوشي في المنتخب الأول بأسباب فنية وليس انضباطية كما تم تداوله، أين أن عودته مرتبطة حسب محدثنا بعودته الى مستواه المعهود، نافيا في نفس الوقت أن تكون هناك قضية اسمها الفاف مع حارس السطايفي الذي قال بن شيخة بخصوصه أن أبواب المنتخب لا تزال مفتوحة له، شأنه شان بقية العناصر التي كانت خارج كتيبته في وقت سابق.

 

 

 

“براهيمي يرفض المنتخب ولن نجلب لاعبين لا يلعبون في نواديهم”

 

وعما إذا كان ينوي الاستنجاد ببعض العناصر الجديدة في الرهانات المقبلة سيما بعدما كثر الحديث عن طافر وبراهيمي في الآونة الأخيرة، فقد رد بن شيخة قائلا “كما قلت لكم، أي لاعب مستعد للانضمام إلى منتخب بلاده مرحبا به سيما إذا فرض وجوده مع النادي الذي يلعب له، أما بخصوص براهيمي فإن روراوة تحدث معه في الفترة الأخيرة غير أن هذا الأخير رفض العرض وغير متحمس للانضمام إلى المنتخب، أما طافر فليس من أولوياتي حاليا باعتباره لا يلعب بانتظام مع ناديه الحالي وهو الشأن أيضا بالنسبة لبقية العناصر الأخرى”، وقال بن شيخة أن أبواب المنتخب ستبقى مفتوحة لكل اللاعبين وهذا سواء بالنسبة للعناصر التي تم استبعادها مؤخرا أو التي تبقى مرشحة للانضمام الى كتيبته في الفترة المقبلة، حيث أعطى مثالا بإمكانية عودة غزال وعبدون وبلحاج إذا عادوا إلى مستواهم.

 

 

 

“زياني أحسن الإختيار وأنا راضٍ عن يبدة، مصباح، بودبوز وبوڤرة”

 

وعن مردود أشباله في الدوريات الأوروبية وكذا اقتراب عودة بعض المصابين إلى المنافسة، أكد الناخب الوطني أنه لمس عدة مؤشرات ايجابية في كتيبته في الآونة الأخيرة، حيث أبدى ارتياحه من إمضاء زياني في النادي التركي الذي قال بشأنه أنه اختيار صائب له وللمنتخب أيضا، في انتظار توصل جبور إلى إيجاد الفريق الذي يلعب له هذا الأسبوع، وبدا الرجل القوي في العارضة الفنية للخضر مرتاحا بتألق بعض العناصر مع نواديهم على غرار مصباح ويبدة في الكاليتشو وبودبوز مع سوشو الفرنسي، عنتر مع بوخوم وبوڤرة ومهدي مصطفى ولحسن.. وعلى خلاف هذه الفئة فقد تأسف المتحدث عن الوضعية السيئة التي يمر بها حليش مع ناديه فولهام بسبب تهميشه المتواصل وتمنى أن يستعيد مكانته قبل رهان المغرب.

 

 

 

“قديورة يعود تدريجيا.. وقريبا سنسترجع شاذلي، مطمور وقادير”

 

أبدى بن شيخة ارتياحه الكبير بعد أن لمس عودة وسط ميدان ولفرهامبتون الانجليزي عدلان قديورة إلى أجواء التدريبات تدريجيا، حيث كشف أن هذا الأخير دخل في مرحلة الركض والاندماج مع المجموعة، وهو ما يعني أنه سيكون جاهزا للرهانات المقبلة، لكن المدرب الوطني في المقابل أوضح أنه يأمل أيضا أن يسترجع خدمات مطمور وشاذلي وقادير في أقرب وقت ممكن، مبديا في نفس الوقت عدم قلقه من هذا الجانب.

 

 

رابط دائم : https://nhar.tv/4k8uN
إعــــلانات
إعــــلانات