إعــــلانات

‮‬الخضر ‬أحسن وأسوأ ذكرى للعام 2010‬

‮‬الخضر ‬أحسن وأسوأ ذكرى للعام 2010‬

 

تشارف السنة الحالية 2010، على الإنتهاء بحلوها ومرّها، تاركة عدة ذكريات بعضها حلو وبعضها مر في نفوس الجزائريين، ومن بينهم الممثلين الذين تأثروا بمجرياتها وبأحداثها، فهناك من ابتسمت له وهناك من أبكته، مما جعلنا نتقرب من بعضهم ونحاول استذكار أحداث مرّت بهم، وقد اتضح أن ”الخضر” ومشاركتهم في المونديال كان أحسن وأسوأ ذكرى للأغلبية..

 

 

أبو جرة سلطاني: ”تسريبات ”ويكيليكس” هــــــــي أحســــــــن ذكــــــــرى لعــــــــام 2010

قال زعيم حركة مجتمع السلم، أبو جرة سلطاني، إن سنة 2010 مرّت عادية جدا، حيث لا توجد أية ذكرى يمكن العودة إليها خلال هذه السنة على الصعيد الشخصي أو الوطني. أما خارج الوطن، فيقول أبو جرة إن اعتراف الأرجنتين والبرازيل بالدولة الفلسطينية، وحقها في إقامة دولتها، كانت من بين أهم الذكريات، فضلا عن تسريبات ”ويكيليكس” التي يبدو أنها أشفت غليل الوزير، حيث قال ”إن تسريبات ”ويكيليكس” كانت بمثابة الطفرة في العام الجاري، لأنها فضحت بعض الأنظمة ”المهترئة” التي لا تفضفض لشعوبها مثلما تفضفض للولايات المتحدة الأمريكية”.       دليلة. ب

 

العقيد مصطفى لهبيري: ”افتتــــــــــــاح الطريق السيّار أحسن ذكريات 2010”

قال العقيد مصطفى لهبيري، المدير العام للحماية المدنية، إن أحسن ذكرى سيبقى يحتفظ بها لعام 2010، هي فتح جزء من الطريق السيّار شرق- غرب، ”ماذا أقول لك العام جاز بخير الحمد لله، لا يوجد شيء مميز.. يضحك.. ما يمكن ألا أنساه في ذكريات 2010، بالنسبة إليّ وإلى كل الجزائريين هو افتتاح الطريق السيّار شرق- غرب، أصبحت أسافر الآن بدون أي إشكال وأصل إلى كل مكان وفي وقت قصير..”           دليلة. ب

 

ولد قابلية: ”تعييني وزيرا للداخلية ليس بأحسن ذكــــرى وأســــوأ ذكــــرى كانــــت لأسبــــاب صحيــــــــة”

دحو ولد قابلية، وزير الداخلية والجماعات المحلية: ”أتركوا لي المزيد من الوقت حتى أفكر في أحسن ذكرياتي لسنة 2010. وليكن في علمكم أن تعييني على رأس قطاع الداخلية كان أمرا عاديا، لأن ذلك يندرج في إطار مساري المهني، وفي إطار الترقيات المهنية لا أكثر ولا أقل. أما بخصوص أسوإ الذكريات، فإنها لا تخرج عن الأزمات الصحية مثلي مثل باقي الأشخاص… أتركوا لي المزيد من الوقت حتى أتذكر ما حدث لي في سنة 2010 التي كانت حافلة بالأحداث”.          حبيبة. م

 

نور الدين بوطرفة: ”مشروعا الطاقات المتجــددة والريحيــة أحســـن ذكرياتــي”

قال نور الدين بوطرفة، الرئيس المدير العام للشركة الوطنية للكهرباء والغاز، إن سنة 2010 ستسجل في التاريخ بالنسبة إلى شركة ”سونلغاز”، بالنظر إلى المشاريع التي تم إطلاقها خلال هذه السنة. وقال بوطرفة لـ”النهار”، إن ما لا يمكن أن ينساه هو إطلاق مشروع الطاقات المتجددة الذي سينتج 100 ميغاواط سنويا، فضلا عن مشروع الطاقة الريحية الذي تم إطلاقه الشهر الجاري والذي سيتم إنجازه بولاية أدرار، ”إنها سنة جيدة، ستجعل من الجزائريين يبتعدون عن الإستهلاك المفرط للكهرباء.. لا أنسى أيضا أننا تمكنا من ربط 150 منطقة بالغاز الطبيعي، وهذا إنجاز ممتاز.. يجب الثقة في الكفاءات الجزائرية للخروج من أزمة الغاز”.     دليلة. ب

 

الطيب لوح: ”سأفكــــر في ذكرياتــــي الجميلــــــــة والسيئــــــــة فيمــــــــا بعــــــــد”

الطيب لوح، وزير العمل والتشغيل والضمان الإجتماعي: ”نعم، مرحبا بـ”النهار” أنا في الخدمة، استمع بكل تمعن إلى السؤال… ليصمت قليلا ثم يعود للحديث، لا أفكر حاليا في أحسن وأسوأ ذكرى لي في سنة 2010، أنا متواجد حاليا خارج الوطن، أحضر مؤتمرا دوليا… وسأفكر فيما بعد في أحسن وأسوأ ذكرياتي.. شكرا لـ”النهار””. حبيبة. م

 

الهادي خالدي: ”الحياة قضاء وقدر.. وعلينا الإستفادة من التجارب السيئة”

قال الهادي خالدي، وزير التعليم والتكوين المهنيين، إنه على الإنسان الإيمان بقضاء الله وقدره، وعدم إيلاء أهمية لأحسن وأسوأ ذكرى والعمل دائما على الإستفادة من التجارب السيئة، وعدم الإغترار بالتجارب الناجحة، ”أنا لا أحب الحديث عن الذكريات ويجب الإيمان بأن كل ما يحدث قضاء وقدر، وأنه إذا كان الأمر سيئا أن لا نيأس وإذا كان حسنا أن لا نصاب بالغرور”.  دليلة. ب

 

سلال: ”فرحت لجعل سدّ بجاية عمليا وحزنت كثيرا لفشل مشــــروع امتصــــاص مياه فيضــــانات غردايــــة”

عبد المالك سلال، وزير الموارد المائية: ”انفجر ضاحكا بمجرد سماعه السؤال، وراح يرد: ”أحسن ذكرى لدي في 2010 هي ”جريدة النهار.. أنا أحب النهار”، يصمت قليلا ثم يعود للحديث: ”أنا خارج الوطن.. دعيني أفكر قليلا.. آه تذكرت.. أحسن ذكرى لدي هي جعل سدّ بجاية عملي بعد عقود من الإهمال.. آه لو تعلمين كم كانت فرحتي كبيرة يوم مشاهدتي لترحيب سكان المنطقة بالتزويد بمياه الشرب بعد سنوات من الغياب.. حمدا لله.. لكن أسوأ ذكرى هي فشل مشروع بناء سدّ للحد من خطورة الفيضانات التي تجتاح غرداية… بذلنا مجهودات جبارة من أجل إنجاح المشروع لكن للأسف لم نوفق في ذلك.. لكن هذا لا يعني أننا توقفنا نهائيا عن بذل المزيد من المجهودات… فبحول الله سنضاعف من مجهوداتنا حتى نصل إلى مبتغانا، لأن حصد الفيضانات التي اجتاحت الولاية في وقت سابق للعديد من الأرواح قد أثّر كثيرا في نفسيتي”          حبيبة. م

 

زهية بن عروس: ”أجمل ذكرى نجاتي بعد عمليــة صعبــة جدا وانتخابي عهــدة ثانيــة”

قالت البرلمانية زهية بن عروس، في اتصال مع ”النهار”، إن أجمل ذكرى تحتفظ بها لعام 2010، هي نجاح العملية الجراحية الخطيرة جدا، التي أجريت لها على مستوى الرقبة، والتي تعتبر أول عملية جراحية تجريها السيدة زهية في حياتها، كما قالت إنها سعيدة جدا بإعادة انتخابها لعهدة ثانية في مجلس الأمة، ”وطبعا عودة ”الخضر” إلى المحافل الدولية العالمية، والتي أدخلت الفرحة في قلوب كل جزائري، وهذا مهم جدا”.        زهيدة. ث

 

حفيظ دراجي: ”سعدت بتغطية المونديال ومقابلــــــــة الخضــــــــر مــــــــع كــــــــوت ديفــــــــوار”

عبّر الإعلامي الكبير، حفيظ دراجي، عن سعادته الكبيرة لعام 2010، بعد حضوره المونديال في جنوب إفريقيا، حيث قال في اتصال مع ”النهار”، إنها أول تجربة له على المباشر، بعدما كان قد شاهد مونديال 1996 في التلفزيون فقط، كما قال حفيظ في ذات الإتصال، إن تعليقه على مقابلة الجزائر وكوت ديفوار، تبقى من أجمل الذكريات في حياته وليس سنة 2010 فقط. وفي المقابل، تأسف كثيرا لعدم فوز الجزائر ولو بمقابلة في المونديال، خاصة وأن طموحاتنا كانت كبيرة جدا.   زهيدة. ث

 

مدير مجمع ”سيم”: ”فرحت يوم خفّضت الحكومة الضرائــــــــب وحزنــــــــت لارتفــــــــاع أسعــــــــار القمــــح”

الطيب زغيمي، مدير عام مجمع ”سيم” للعجائن الغذائية: ”آه لو تعلمون كم كانت فرحتي كبيرة يوم اتخاذ الحكومة لقرار تخفيض الرسوم الضريبية، إنه قرار عاد على خزينتي بفوائد… لكن وللأسف الشديد، فإن هذه الفرحة لم تعمر طويلا، فما عاد علي بفوائد نهبته السوق الدولية للقمح بنوعيه، بسبب قلة الإنتاج العالمي وارتفاع الأسعار إلى الأسقف…” يصمت قليلا ثم يعود للحديث، ”الحمد لله اللي مازالت الصحة كاينة والهنا كاين”.        حبيبة. م

 

 

بايري: ”النتائــــج الهزيلــــة للمنتــــخب الوطنــــي مازالــــت تــــدور فــــي رأســــي”

محمد بايري، رئيس الجمعية الجزائرية للسيارات: ”آه من خرجات ”النهار”، والله ما عساي أن أقول وما عساي أن أترك… النتائج المخيبة للفريق الوطني مازالت تدور في رأسي لا تفارقني ليلا ونهارا، إنها نتائج هزيلة ومخيبة للآمال… لكن ما باليد حيلة… المهم والأهم بالنسبة إلى وكلاء السيارات هو نجاح الصالون الدولي للسيارات الصناعية في طبعته لسنة 2010، هو نجاح خفّف من حدة الآلام التي خلّفها سعدان وبن شيخة”.      حبيبة. م

 

محمد عجايمي: ”أحسن ذكرى دخول حفيــــــــــــــــدتي إلــــــــــــــــى المدرســــــــــــــــة”

أول من فتح قلبه لنا، كان الممثل القدير وبطل مسلسل ”البذرة” الناجح، الفنان محمد عجايمي، والذي قال إن أحسن ذكرى له خلال عام 2010، تمثلت في حفل طهور حفيده ”إسلام” ودخول حفيدته الأولى إلى المدرسة. أما على الصعيد المهني، فأكد عدم تسجيل أي جديد، بما أن السنة كانت خالية من الأعمال تقريبا إلا مسلسل ”الذكرى الأخيرة”، الذي اغتنم الفرصة من أجل تهنئة فريقه عليه، وهنّأ المشرفين على فيلم ”خارجون عن القانون” على كل الجوائز التي حصدوها مؤخرا.  زهيدة. ث

 

مليكة بلباي: ”2010 حرمتني من شقيقتي”

أما بطلة مسلسل ”الذكرى الأخيرة”، الذي بث رمضان الماضي، مليكة بلباي، فقالت إن سنة ٠١٠٢ تركت فيها ذكرتين، إحداهما مهنية وهي مشاركتها الأولى في مهرجان ”أفينيون” للمسرح المحترف، من خلال دورها في مسرحية ”أزرق، أخضر وأبيض”، كون هذا المهرجان بحجم مهرجان ”كان” السينمائي، بالنظر إلى العدد الكبير للفرق المسرحية العالمية، هذا فضلا عن مشاركتها الموفّقة جدا في مسلسل ”الذكرى الأخيرة”، غير أنها قضت أياما عصيبة على إثر وفاة شقيقتها المحامية ”ياسمين بلباي” بعد صراع مع مرض السرطان، لتتمنى في ختام مداخلتها أن تكون سنة ١١٠٢ أكثر خيرا ونشاطا وبركة.   زهيدة. ث

 

الشاب يزيد: ”حفلتي في ”أطلانتا” الأمريكية لا تُنسى”

صنّف الشاب يزيد، المتواجد حاليا بمونتريال، في اتصال هاتفي، سنة 2010 في خانة السنوات العجاف، بالنظر إلى نشاطه الفني الذي تراجع فيه، وهذا بالرغم من السفريات المتعددة التي قادته وإلى بلاد العم سام، رفقة عدد من الفنانين الجزائريين، مؤكدا أن أهم وأجمل ذكرى كانت حفلة ”أطلانتا”، والتي استقطبت أعدادا كبيرة من الجالية العربية، إضافة إلى مشاركة الفريق الوطني في المونديال.       زهيدة. ث

 

لطفي: ”تأهل الخضر للمونديال يبقى أهم حدث”

من جهته، أكد مطرب الراب المغترب، لطفي دوبل كانو، أن أجمل ما يحمله من أحداث 2010 في ذاكرته، هي مشاركة الفريق الوطني في المونديال بعد غياب دام 24 سنة، مضيفا أن تلك الأيام كانت من أجمل الأوقات التي مرّت عليه. فيما يبقى هجوم اليهود على أسطول الحرية الذي كان ينقل المعونات إلى الشعب الفلسطيني، أسوء حدث، مبديا أسفه لعدم قدرته على تقديم أية مساعدات لأطفال فلسطين، إلا بعض الحفلات والأغاني.  زهيدة. ث

 

أمل بوشوشة: ”المونديال وذاكرة الجسد”

وجزمت لنا الممثلة الجزائرية، أمل بوشوشة، أن أهم ما سيبقى راسخا في ذاكرتها من السنة الجارية 2010، هو عودة الفريق الوطني إلى المحافل الدولية عن طريق مشاركته في المونديال، أين عاشت أجمل فترات حياتها وهي تشاهد الفريق الوطني ضمن الفرق الكبيرة، وهو المنتخب الذي أهدته أغنية ”بطل العالم عربي”، التي وقّعت معها عودتها إلى الساحة الغنائية، كما تبقى بطولتها في مسلسل ”ذاكرة الجسد” للروائية الكبيرة أحلام مستغانمي، إحدى أجمل فترات حياتها منذ تخرجها من برنامج ”ستار أكاديمي” عام 2005. زهيدة. ث

 

نادية بن يوسف: ”حجّي والجزائر في المونديــــــــــــــــال لا يُنسيــــــــــــــــان”

أما بالنسبة إلى المطربة المتألقة نادية بن يوسف، فتبقى أجمل ذكرى لها عام 2010، هي أدائها لمناسك الحج مرة أخرى، ومشاهدة الفريق الوطني في أكبر حدث رياضي عالمي.         زهيدة. ث

 

بن شيخة: ”أحلى ذكرى منحي شرف قيادة الخضر وأسوؤها هزيمة إفريقيا الوسطــــى.. والعمليــــة الجراحيــــة”

اعتبر الناخب الوطني، عبد الحق بن شيخة، أحلى لحظة أو ذكرى، التي لايزال يحتفظ بها لسنة 2010، هو توليه شوؤن المنتخب الوطني الذي يعد بمثابة حلم يراود أي مدرب، سواء أجنبي أو محلي، مشيرا إلى أنه محظوظ خاصة وأن الأمر يتعلق بقيادة أحد الفرق المونديالية في أول تجربة له على مستوى تدريب منتخب الوطني الأكابر. في المقابل، عن أسوأ ذكرى لايزال يحتفظ بها، قال بن شيخة بالحرف الواحد: ”لدي عدد كبير من ذكريات السوء، في مقدمتها حادثة سقوط الطائرة بجنوب إفريقيا حينما كنت أعمل كمحلل لمواجهات في المونديال لدى قناة ”الجزيرة”، تليها هزيمة إفريقيا الوسطى في أول اختبار حقيقي رسمي على رأس المنتخب، والكل يعلم إلى أية درجة وصلت خيّبة أملي، وأخيرا خضوعي في الأيام الفارطة لعملية جراحية من أجل استئصال الزائدة الدودية، كل هذه الأحداث المتسلسلة كانت بمثابة كابوس حقيقي -مكتوب ربي-”. وفي الختام، تمنى بن شيخة أن يدخل العام الجديد على الشعب الجزائري وكذلك المنتخب الوطني بالخير والسعادة.           عزيز. ب

 

سرار : ”التتويج بالكأس جعلني أحطّم الرقم القياســــي فــــي التتويجــــات كرئيــــس ولاعــــب، ووفــــــــاة والدتــــــــي كــــــــان أليمــــا بالنسبة إلي”

في سؤال للرئيس سرار، عن أحسن ذكرى بقيت عالقة في ذهنه لموسم 2010، كشف رئيس وفاق سطيف، أن انتزاع فريقه لكأس الجمهورية خلال هذه السنة، يبقي أحسن ذكرى بالنسبة إليه كرئيس للفريق، موضحا أنه وبعد أن توّج بلقب البطولة كلاعب ورئيس، جاء التتويج بالكأس  جوان الفارط، ليجعله يحصل على الكأس كلاعب وكرئيس،   مما يجعله -حسب سرار- يحطّم الرقم القياسي في التتويجات كلاعب وكرئيس، وهو ما جعله أيضا يصنف ذكرى حصوله على كأس الجمهورية كأحسن ذكرى. أما فيما يخص أسوأ ذكرى، فإن وفاة والدته قبل موعد المواجهة الأولى من دور المجموعات لرابطة أبطال إفريقيا أمام الترجي التونسي، تبقي أسوأ ذكرى، باعتبار المكانة التي تحتلها بعد أن كانت الحلقة التي تجمع العائلة، وجاء فقدانها ذكرى جد أليمة بالنسبة إلى الرئيس السطايفي.  ع. شهيلي

 

العمري شادلي: ”أحسن ذكرى توقيعي لكايزر سلوتن وأســوأ ذكــرى هــي فقدانــي لوالــدي قبـــل المونديــال”

قال اللاعب الدولي الجزائري، العمري شادلي، أن أحسن ذكرى يحتفظ بها لسنة 2010، هي انتقاله من نادي ”ماينز 5” وتوقيعه لنادي ”كايزر سلوتن” الألماني، من أجل بعث مشواره الكروي بعد الفترة الصعبة والمتدبدبة التي قضاها مع نادي ”ماينز 5” خاصة الموسم الفارط. وأضاف شادلي، أن بقائه في ”البندسليغ” يسعده كثيرا، خاصة أنه تعوّد على ريتم المنافسة، مما يعني أنه أصبح متعوّدا على أجواء البطولة الألمانية. في المقابل، اعتبر اللاعب السابق لنادي ”ماينزر5”، فقدان والده الذي كان قبل أشهر فقط من مونديال جنوب إفريقيا، أسوأ ذكرى يحتفظ بها لسنة 2010، رغم أنه تجاور هذا الحدث الذي يصعب عليه نسيانه -على حد قول اللاعب- طالما أن الأمر يتعلق بأحد أعمدة العائلة.    عزيز. ب

 

منّاد: ”نجاح بناتي في البكالوريا والليسانس من أحسن اللحظات التي عشتها في 2010”

كشف جمال منّاد، النجم السابق للمنتخب الوطني الجزائري، أن عام 2010 شهد فيه عدة لحظات مميزة على مستوى النطاق الشخصي بدون الرياضي. وقال منّاد، في اتصال مع ”النهار”، بخصوص سؤال حول أحسن ذكرى له في هذا العام، إنه بالرغم من كثرة الأحداث التي عاشها في هذه السنة، إلا أنه لم تكن له أية ذكرى مميزة، لاسيما فيما يخص الجانب الرياضي على عكس الإطار الإجتماعي الذي شهد فيه أوقاتا لا تنسى. حيث أبرز محدثنا ذلك، في الحالات الممتعة التي قضاها بعد سماعه لخبر نجاح بناته في شهادة البكالوريا وشهادة الليسانس، وهي الفترة التي قال عنها هدّاف المنتخب الوطني الجزائري عام 1990 في نهائيات أمم إفريقيا، إنه الأحسن في عام 2010  ”حتى إنني لم أتذكر جيدا بعض الأحداث التي عشتها في عام 2010، إلا أنني أعتبر نجاح بناتي في المشوار الدراسي أحسن ذكرى بالنسبة إلي. وعلى الصعيد الكروي، فأنا لم أشاهد أية أشياء مميزة..”. وتمنى منّاد في المقابل، أن يحقق عدة أماني في العام الجديد سواء على مستوى حياته أو في مشواره الرياضي، الذي يأمل أن يتجسد بألقاب خاصة مع ناديه الحالي شبيبة بجاية، الذي يحقق معه نتائج جيدة في هذا الموسم.   شريف. ت

   

قرباج: ”أحسن ذكرى لي هي فوزنا على المولودية وأسوؤها إقصاؤنا أمام شبيبــــــــــة القبائـــــــــل فـــــــــي 20 أوت”

قال رئيس شباب بلوزداد، محفوظ قرباج، إن الفوز المحقق في الداربي العاصمي أمام مولودية الجزائر بثنائية لهدف واحد، يعتبر أحسن ذكرى يحتفظ بها في سنة 2010. وأضاف الرجل القوي في البيت البلوزدادي، أن الإطاحة بالعميد في ملعب 20 أوت، كان بمثابة أحسن هدية لأنصار الفريق هذا الموسم، بالنظر إلى الحساسية الكبيرة الموجودة بين ”الشناوة” وأبناء لعقيبة في الفترة الأخيرة، فضلا عن ذلك فان الفوز المحقق مؤخرا في داربي، يكون قد وضع حدا لسيطرة أو هيمنة -إن صح التعبير- المولودية على الداربيات. في المقابل، اعتبر قرباج إقصاء الشباب، ومن تمة خروج الفريق من منافسة كأس الجمهورية على يد شبيبة القبائل وبملعب 20 أوت، أسوأ ذكرى يحتفظ بها، طالما أن فريقه كان مطالبا بالدفاع عن لقبه، باعتباره صاحب النسخة الأخيرة في منافسة كأس الجمهورية، إلا أن حقيقة الميدان كانت الأقرب إلى الواقع.     عزيز. ب

 

عمر غريب: ”فوزنا بلقب البطولة هو الأحسن وأسوأ ذكرى هي تخصيص قرباج ”البولايي” لأنصار المولودية في الداربي”

اعتبر رئيس فرع كرة القدم لنادي مولودية الجزائري، عمر غريب، أحسن ذكرى لايزال يحتفظ بها في سنة 2010، هي فوز العميد بدرع البطولة رغم المنافسة الشرسة التي كان يجدها الفريق من حين إلى آخر، من قبل عدة أندية، على غرار وفاق سطيف الذي لم يستسلم سوى في الجولتين الأخيرتين من عمر البطولة، وهو الأمر الذي يعد إنجازا وشرفا يفتخر به غريب. في المقابل، قال ذات المتحدث، إن أسوأ ذكرى بالنسبة إليه شخصيا، هي تخصيص الإدارة البلوزدادية، وعلى رأسها ”محفوظ قرباج” المدرجات الشمالية أو مايطلق عليها اسم ”الخم” لأنصار المولودية خلال الداربي العاصمي، وهو الأمر الذي اعتبره غريب بمثابة إهانة في حق العميد وجماهير المولودية التي طالبت الإدارة بالتعامل بالمثل في مباراة العودة.         عزيز. ب

 

فؤاد بوعلي: ”أجمل ذكرى لي في 2010 هي ترشيحي للعمل ضمن الطاقـــــــــم الفنـــــــــي الوطنـــــــــي”

أكد المدرب السابق لفريق وداد تلمسان، فؤاد بوعلي، في اتصال هاتفي مع ”النهار”، أن الذكرى الأجمل بالنسبة إليه في سنة 2010، والتي سيحتفظ بها طيلة حياته هي ترشيحه من طرف الناخب الوطني السابق رابح سعدان، للعمل معه ضمن الطاقم الفني الوطني، بقوله: بصراحة عام 2010 كان مليئا بالنسبة إلي بالأحداث، سواء كانت  سلبية أو إيجابية، إلا أنني أبقى أحتفظ بذكرى جيدة عن هذا العام، وهو ترشيحي من طرف الناخب الوطني رابح سعدان، للعمل معه ضمن الطاقم الفني الوطني، رغم أنني لم يكتب لي ذلك، إلا أنني أعتبر التفكير في شخصي لتولي المنصب ضمن الطاقم الفني الوطني، هو أمر كبير بالنسبة إلي، لأن الأمر يتعلق بشيخ المدربين الجزائريين وأحسنهم على الإطلاق.    ح. التلمساني

 

شريف الوزاني: ”عودتي إلى المولودية الذكرى الأجمل لي في سنة 2010”

اعتبر مدرب مولودية وهران ومتوسط ميدان الخضر سابقا، شريف الوزاني سي الطاهر، أن الذكرى التي يعتبرها الأجمل بالنسبة إليه في سنة 2010، هي لحظة عودته إلى الإشراف على العارضة الفنية لمولودية وهران  هذه الصائفة، حيث قال سي الطاهر: ”فريق مولودية وهران له مكانة خاصة في قلبي وأعتبره دائما عائلتي الثانية، بالنظر إلى الأيام الجميلة التي قضيتها معه، سواء كلاعب وحاليا كمدرب، لذلك أعتبر عودتي إلى الإشراف عليه الصائفة الماضية الأجمل لي على الإطلاق خلال سنة 2010، حيث أسعى بكل جهد إلى تحسين أداء هذا الفريق وإرجاعه إلى الواجهة، وهو الرهان الذي أسعى إلى كسبه هذا الموسم إن شاء الله، بعد تجربتي الأولى التي لم يكتب لها النجاح، وسقط الفريق إلى القسم الوطني الثاني لأول مرو في تاريخه، ولهذا لدي ثقة كبيرة في نفسي من أجل النجاح مع المولودية هذا الموسم.  ح. التلمساني

 

محمد زعيم: ”لا أملك أية ذكرى سيئة كانـــــــــت أو جميلـــــــــة فـــــــــي 2010”

بالرغم من أن سنة 2010 كانت فأل خير على البعض من رؤساء الأندية الذين عاشوا وقضوا فيها أحلى الأيام والذكريات، كما كانت ذكرى سيئة بالنسبة إلى البعض الآخر، خاصة الذين لم يسعفهم الحظ لبلوغ الأهداف المرجوة خلالها، وكانت هذه السنة فأل خير أيضا على الخضر الذين بلغوا عتبة المونديال، وقدموا مردودا مقبولا على وجه العموم، خاصة بعد 24 سنة من الغياب، إلا أن الرجل الأول في فريق اتحاد البليدة كان له رأي مغاير تماما لهؤلاء. وقال إنه لا يملك ولا ذكرى في هذه السنة التي نوشك على توديعها، وأضاف رئيس البليدة قائلا: ”لا أملك أي ذكرى خاصة في هذه السنة، إيجابية كانت أو سلبية، وأعتبر هذه السنة كسائر السنوات الماضية، لأنها كانت خالية من الذكريات”، صرح زعيم.

 

 

رابط دائم : https://nhar.tv/3OHdx
إعــــلانات
إعــــلانات