إعــــلانات

‮''‬المصـــــريـــون أشقائي‮ ‬وأتشرف بالعمل عنــــــــدهم‮.. ‬والأهـــــلي‮ ‬لا‮ ‬يـــــــرفـــض‮''

‮''‬المصـــــريـــون أشقائي‮ ‬وأتشرف بالعمل عنــــــــدهم‮.. ‬والأهـــــلي‮ ‬لا‮ ‬يـــــــرفـــض‮''

الأوبــــــــــــاش الذيـــن شتموا الشهداء لا علاقة لهم بالريــــــاضة.. ولا تخلطــــوا الريـــــاضة بالسياســــــة

أكد نور الدين زكري، المدرب السابق لوفاق سطيف، في تصريح لـالنهار، صحة ما تداوله موقع الأهلي المصري عن وجود مفاوضات مع نادي الأهلي المصري   أو كما سماهناديالقرنعن طريق مناجيره الذي أكد له وجوده ضمن قائمة المدربين المرشحين بقوة لتدريبالقلعة الحمراءمع العديد من الأسماء المطروحة.

مبرزا في ذات السياق عدم اعتراضه عن خوض تجربة في النادي الأهلي وفي أي نادي مصري آخر، قائلا في هذا الشأن: ”تدريب الأهلي بصفة خاصة يعد تشريف لي على اعتبار أنه أحسن نادي عربي وإفريقي، والعمل معه وفي مصر بصفة عامة يشرفني لأنهم أشقائي وأشقاء كل الجزائريين رغم كل ما حدث والذي كان خارج نطاق الرياضة”.

زكري وفي ذات السياق، لم يتوان في التأكيد أن انتقاله إلى مصر في حال نجاح المفاوضات مع الأهلي المصري لن يشكل له أي مشكل على الإطلاق وأن ما حدث من أمور غير مشرفة في العلاقة ما بين البلدين والتي كانت خارج نطاق الكرة لا تعنيه كرياضي، على الرغم من تأكيده بالمقابل أنالأوباش”  كما سماهمالذين قاموا بشتم شهداء الجزائر لا يمثلون لا مصر ولا الشعب المصري الشقيق، وإنما كانوا ينفذون مخططا من قبل جهات لا صلة لها بالرياضة، وهو ما يجعله مصرّا على خوض تجربة في مصر بالرغم من تأكيده على رفضه الظهور على قنوات هؤلاء الإعلاميين كما كان عليه الحال خلال تربص الوفاق السابق دون تقديم اعتذارات على المباشر كما طلب هو ذلك من الاعلامي مدحت شلبي، مبرزا رفضه القاطع أن يهان بلده كما كان عليه الحال سابقا تحت أي مبرر، إلا أن ذلك لا يمنعه من أن يعمل في مصر هذا البلد الشقيق كما قالوذلك في قولهالرياضة بعيدة عن كل شيء، مستعد للعمل في أي بلد كان سواء عند الأشقاء أو الأصدقاءماعدا الكيان الصهيوني، داعيا إلى طي صفحة الخلافات التي كانت بين الجزائر ومصر لأنهما بلدان شقيقان قبل أي شيىء.

 

كـــــانــــت لدي اتـصــالات من الرجاء والوداد المغربيين لكنها فشلت بسبب الحساسية

كما كشف محدثنا عن وجود مفاوضات واتصالات سابقة مع ناديي الدار البيضاء المغربية، الرجاء والوداد، غير أن الحساسية الموجودة حاليا على الصعيد السياسي جعلت إدارة الناديين المغربيين يصرفان النظر عنه، وهو ما تأسف له من خلال خلط السياسة بالرياضة وهو الأمر الذي يبقى غير مقبول حسب أعراف الفيفا والإنسانية، لأن الرياضة أسمى من كل ذلك، على حد قوله.

رابط دائم : https://nhar.tv/7odOt
إعــــلانات
إعــــلانات