5 وزراء أمام نواب البرلمان غدا الخميس
يعقد المجلس الشعبي الوطني، غدا الخمـيس جلسة علنية يخصصها لتوجيه واحد وعشرين سؤالا شفويا إلى خمسة وزراء.
وفي بيان للمجلس، فستتوزع الأسئلة المبرمجة في هذه الجلسة الى أربعة على وزير المجاهدين وذوي الحقوق، وثلاثة أسئلة لوزير الشؤون الدينية والأوقاف.
بالاضافة الى خمسة أسئلة لوزير البريد والمواصلات السلكية اللاسلكية، وأربعة لوزير العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي وخمسة أسئلة لوزيرة البيئة.
طالع أيضا:
المجلس الشعبي الوطني..التصويت على 3 نصوص قانونية غدا
يستأنف المجلس الشعبي الوطني، غد الأربعاء، أشغاله بجلسة عامة تخصص للتصويت على ثلاثة نصوص قانونية.
وفي بيان للمجلس،اليوم الثلاثاء، تتمثل هذه النصوص في مشروع قانون عضوي يحدد إجراءات وكيفيات الإخطار والإحالة المتبعة أمام المحكمة الدستورية.
بالاضافة الى مشروع قانون يعدل ويتمم القانون رقم 08-09 المتضمن قانون الإجراءات المدنية والإدارية الدستورية.
وكذا مشروع القانون المتمم للقانون رقم 01-11المتعلق بالصيد البحري وتربية المائيات.
هذا و ستتواصل الأشغال بعقد جلسة مغلقة تخصص للبت بالاقتراع سري في طلب إسقاط العهدة البرلمانية عن نائب من المجلس الشعبي الوطني.
طالع أيضا:
المجلس الشعبي الوطني يستأنف الأشغال ابتداء من الأحد المقبل
كما أعلن المجلس الشعبي الوطني، اليوم السبت، عن استئناف أشغاله، يوم غد الأحد في حدود الساعة التاسعة صباحا. كما أشار بيان المجلس، إلى أنه خصص جلسة عامة، لتقديم ومناقشة مشروع قانون المتعلق بالصيد البحري وتربية المائيات.
وسيواصل البرلمان أشغاله يوم الثلاثاء على الساعة التاسعة صباحا، بجلسة عامة. حيث ستخصص لمناقشة مشروع قانون عضوي يحدد إجراءات وكيفيات الإخطار والإحالة المتبعة أمام المحكمة الدستورية. تليها جلسة مسائية في الساعة الثانية والنصف بعد الزوال تخصص لمناقشة مشروع قانون يعدل ويتمم القانون رقم 08-09. والمتضمن قانون الإجراءات المدنية والإدارية.
في حين، ستعرض مشاريع القوانين الثلاثة للتصويت في جلسة عامة تعقد يوم الأربعاء 25 ماي 2022 في الساعة التاسعة صباحا.
بوغالي يؤكد على تعزيز العلاقات الدبلوماسية البرلمانية مع روسيا
كما استقبل رئيس المجلس الشعبي الوطني، ابراهيم بوغالي، رئيس لجنة الدفاع والأمن بالمجلس الفيدرالي للجمعية الفيدرالية الروسية فيكتور بونداريف.
وفي بيان للمجلس، أمس الثلاثاء، فقد نوّه الرئيس بالعلاقات الجزائرية الروسية، وذكر بأن روسيا كانت من السباقين المعترفين باستقلال الجزائر.
كما أشار إلى العلاقات الدبلوماسية المتميزة والتي يتطلع البلدان إلى تعميقها، وهذا ما عبر عنه وزير الخارجية الروسي خلال زيارته الأخيرة للجزائر يومي 9 و 10 ماي الجاري.
وفي هذا الصدد عبر رئيس المجلس عن رغبته في تعميق العلاقات الدبلوماسية البرلمانية وقد تجلى ذلك في تنصيب مجموعة الصداقة البرلمانية مؤخرا.
أما في المجال الاقتصادي، فقد ثمن الرئيس مستوى التبادل التجاري واغتنم الفرصة ليعبر عن أمله في ولوج المستثمرين الروس عالم الاستثمار.
خاصة في قطاع الزراعة والسياحة وكذا الطاقة النووية للأغراض السلمية والعلمية.
