إعــــلانات

غيغر يبـــاشر المفاوضات.. وحمّار يعد بكشف المستــور خلال الجمعــية العامة

غيغر يبـــاشر المفاوضات.. وحمّار يعد بكشف المستــور خلال الجمعــية العامة

شوهد المدرب السويسري ألان غيغر في مدينة سطيف صبيحة أمس، وفي الوقت الذي أجرع البعض حضوره إلى مطالبته بمنحتي لقب البطولة والكأس، أكدت مصادر موثوقة أن الإدارة وجهت له الدعوة من أجل التفاوض حول إمكانية عودته إلى الإشراف على العارضة الفنية للوفاق، خاصة بعد ضغط أطراف فاعلة في المكتب المسير لانتدابه، بالنظر إلى معرفته الجيدة بالتشكيلة وكفاءته، بعد أن قاد الفريق قبل موسمين إلى انتزاع ثاني «دوبلي» في تاريخه . وقد أحاطت الإدارة هذه المحادثات بسرية تامة بعد أن أصبحت تشكك في وجود أطراف تعمل على ضرب استقرار التشكيلة، من خلال التأثير على قرار المدربين. وكان حمّار قد اضطر إلى تأجيل التنقل إلى العاصمة أمس إلى اليوم من أجل التقاء المدرب رابح سعدان، بعد حضور السويسري غيغر إلى سطيف.

حمّار: «توجد في الخزينة 14 مليار وننتظر 10 ملايير لإنهاء الموسم»

كشف الرئيس حمّار في تصريح أمس عبر أمواج الإذاعة، أن فريقه لا يعاني من أزمة مالية مثلما يتم الترويج له، وقال إن الفريق في حاجة إلى 25 مليارا لإنهاء الموسم، مؤكدا أنه توجد في الخزينة 14 مليار سنتيم، وتبقى 10 ملايير قال حمّار إن الإدارة تملك المصادر للحصول عليها قريبا، موضحا أن ذلك ما جعله يتفاجأ لتصريحات المدرب سعدان حول حاجة الفريق لمبلغ 40 مليارا. كما واصل حمّار تفنيد الأخبار التي تتحدث عن استدانة اللاعبين لـ7 أجور، موضحا أن الأكثر ديونا يدين بـ5 أشهر.

«المتآمرون معروفون وسنكشف المستور خلال الجمعية العامة»

عاد الرئيس حمّار من خلال التصريحات التي أدلي بها في الساعات الماضية، ليحمّل مسؤولية الوضعية الصعبة التي يعيشها فريقه، إلى المؤامرات التي تحاك من قبل بعض الأطراف، حيث أكد أن هذه الأيادي التي تعمل على ضرب استقرار الفريق معروفة ولا حاجة لذكرها بالأسماء، وأن الإدارة تنتظر موعد الجمعية العامة لتلاوة التقريرين المالي والأدبي وكشف المستور والمؤامرات، من دون أن يحدد موعد الجمعية العامة بشكل دقيق، والمقررة قبل نهاية شهر مارس حسب تعليمات الوصاية.

«إذا كان حيمودي بهذه الطريقة فكيف حال بقية الحكام»

كما صبّ الرئيس حمّار جامّ غضبه على الحكم حيمودي بعد أن حمّله جزءا من مسؤولية إقصاء فريقه من الكأس، مؤكدا أن الطريقة التي أدار بها مباراة قسنطينة توضح تحيزه لصالح المنافس، متسائلا: «هل يعقل أن يتم الاعتداء على أحد اللاعبين وتفقأ عينه تحت أنظار الحكم ويبقي يتفرج؟»، مضيفا: «إذا كان الحكم حيمودي المعني بحضور المونديال يقوم بمثل ما قام به فكيف حال بقية الحكام»، مؤكدا أن التحكيم كان وراء خسارة نهائي السوبر والوضعية الحالية لفريقه، ليختم حديثه: «إذا تواصل التحكيم بهذه الطريقة فإنه لن نخاف من تضييع لقب البطولة بل من السقوط».

«نحترم سعدان والكرة في مرماه»

وبخصوص اللقاء المرتقب مع المدرب سعدان بالعاصمة، كشف حمّار أنه لا يمكن أن يطعن في مدرب أهّل المنتخب الوطني إلى المونديال مرتين، وأنه يثق فيه ثقة عمياء، قائلا إنه لازال يجهل أسباب غيابه عن الفريق في الفترة الأخيرة، والتي سيتعرف عليها خلال لقائه به. وفي سؤال عن الحديث حول فسخ العقد أكد حمّار أن كل شيء سيتحدد بعد اللقاء، وأن الكرة في مرمى سعدان، لأن الإدارة لا تفكر في الاستغناء عنه.

بوكرية يرفع عدد الغائبين إلى 5 لاعبين

انضم الظهير الأيسر بوكرية إلى قائمة المصابين، بعد الإصابة التي تعرض لها على مستوى العين، إثر الاعتداء الذي تعرض له في اللحظات الأخيرة من أحد لاعبي الشباب، ليتضح أن اللاعب تلزمه فترة من الراحة لتلقي العلاج، مما يجعله خارج حسابات السفرية القادمة إلى وهران، ويكون خامس الغائبين بعد دمو، جحنيط وفراحي المصابين وزيتي المعاقب.

طيايبة تحت التهديد ويتحدث مع حمّار

كان المهاجم طيايبة أول أمس على موعد مع الرئيس حمّار رغم الحالة الصحية التي يوجد عليها الأخير، وذلك بسبب التهديدات التي تلقاها المهاجم من إدارة فريقه السابق أهلي البرج ومطالبته بمبلغ 300 مليون الخاص بورقة التسريح، بعد أن كانت إدارة الأهلي قد تلقت صك ضمان موقّع باسم طيايبة، والتي هددت بإيداعها لدى العدالة في حالة عدم جلبه الأموال، وهو ما كشفه اللاعب للرئيس حمّار الذي طمأنه بمنحه المبلغ قبل نهاية الأسبوع الحالي.

عولمي، عوينة وأمقران يلتحقون الخميس القادم

اضطر الطاقم الفني إلى الاستنجاد بثلاثي الآمال، عولمي، عوينة والهداف أمقران، تحسبا لأي طارئ، لكن تواجد الثلاثي ضمن تربص منتخب الآمال جعل التحاقه بالتعداد يتأجل إلى الخميس القادم، وقبل يوم واحد عن السفر إلى وهران.

الإدارة تنتظر موعد حضور «ستيف بيكو» الغامبي

تنتظر الإدارة مراسلة إدارة فريق ستيف بيكو الغامبي من أجل تحديد موعد وصوله إلى مدينة سطيف لحضور مواجهة ذهاب الدور التمهيدي من رابطة أبطال إفريقيا، بعد أن حددت الإدارة موعد المباراة يوم 9 فيفري، وحتى تتمكن من إعداد ترتيبات استقبال الوفد الغامبي والحجز له مع اقتراب موعد المباراة.

مواجهة بلوزداد يوم 7 فيفري

سيكون وفاق سطيف أمام ضرورة إجراء مواجهتين في ظرف 48 ساعة، بعد أن تم ترسيم مواجهة فريق ستيف بيكو الغامبي يوم 9 فيفري، والإبقاء على مواجهة بلوزداد يوم 7 فيفري، بعد قرار الرابطة المحترفة بعدم تأجيل المباريات بسبب المنافسات الخارجية، مما يجعل التشكيلة أمام تحدي لعب مواجهتين في هذه الفترة القصيرة خاصة أن القانون يسمح بمشاركة نفس اللاعب في المواجهتين.

 

 

رابط دائم : https://nhar.tv/gWWJ8
إعــــلانات
إعــــلانات