“أنجيلينــا جولي” الجزائرية

تحوّلت ظاهرة سيّدة أعمال جزائرية مغتربة في بلجيكا، إلى حديث الناس في ولاية مستغانم، خاصة بعد أن تمكنت السيّدة واسمها «زوليخة زيتوني»، من إقناع الكثير من الأوروبيات على اعتناق الإسلام، وهو ما حدث مع Jose de werd وهي فرنسية اصطحبتها السيدة «زوليخة» يوم العيد إلى مستغانم، لتعلن إسلامها في المسجد الكبير. الغريب في أمر سيدة الأعمال الجزائرية، أنها حملت لقب «أنجيلينا جولي الجزائرية» نظرا لمساعدتها للعائلات الفقيرة واهتمامها بالأطفال خاصة. للعلم، فقد عاش المسجد الكبير في مستغانم فرحتين، فرحة العيد وفرحة إعلان «جوزيفين» إسلامها وتحوّلها إلى «عائشة»، فصنعت الحدث والحديث.