أنصار بن فليس المنشقين من خنشلة يكشفون تفاصيل محاولة زرع الفتنة في الجزائر
شباب من خنشلة يكشفون تفاصيل الإعتداء على مراسل “النهار” عمر عامري
اعترف، اليوم الأحد، عدد من الشباب في ولاية خنشلة المنشقين عن مناصرة المترشح الحر للرئاسيات علي بن فليس، أنهم وقعوا في فخ بعض المحرضين من أتباع بن فليس وحركة بركات قدموا من خنشلة وبجاية وباتنة وغرداية وغيرها إلى خنشلة، حيث طلب منهم التحرك بقوة وفي جميع الاتجاهات للتحضير للخروج للشارع وتنظيم مظاهرات ومسيرات واعتصامات وأعمال تخريب في جميع بلديات ولاية خنشلة صبيحة يوم الجمعة المصادف لـ 18 أفريل الجاري.وحول حادثة الاعتداء على مراسل تلفزيون “النهار” “عمر عامري” من قبل أنصار المترشح الحر علي بن فليس، كشف أحد الشباب المنشقين أن أنصار بن فليس قاموا بمؤامرة على مراسل “النهار” لضربه ومنعه من تغطية تجمع بن فليس في ولاية خنشلة.وقد ختم الشباب المنشقين عن مناصرة المترشح علي بن فليس تصريحهم أنهم شاوية أحرار ولا ينسخون وراء دعاة الفتنة مؤكدين اقتناعهم تاريخيا بالمترشح المجاهد عبد العزيز بوتفليقة، معلنين مساندتهم التامة لبوتفليقة.
فيدو لتصريحات الشباب المنشقين عن مناصرة المترشح علي بن فليس:
