النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية

-     رجــال

 90114 عماد يريدها ذات جمال وأخلاق

عماد من ولاية تبسة، 29 سنة، عامل بالجيش، يبحث عن الاستقرار على سنة الله ورسوله إلى جانب امرأة أصيلة وذات أخلاق رفيعة، متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، عزباء وقادرة على تحمّل المسؤولية، أما سنّها فلا يتجاوز 27 سنة، وتكون من الوسط أو الشرق الجزائري.

90115 يزيد يبحث عمّن تصونه بما يرضي الله

يزيد من ولاية تيبازة، 30 سنة، عامل بمؤسسة خاصة، يبحث عن نصفه الآخر شرط أن تكون محترمة وذات أصل طيب، واعية وتقدّر الحياة الأسرية، واعية ومستعدة لتحمّل المسؤولية، كما يريدها عزباء وعاملة، أما سنّها فلا يتجاوز الثلاثين.

90116 عامل بالجيش يبحث عن فتاة الأحلام

مراد من ولاية الشلف، 28 سنة، عامل بالجيش، يبحث عن فتاة الأحلام شرط أن تكون ناضجة ولها نية حقيقية في الارتباط، واعية وقادرة على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، كما يريدها عاملة بسلك التعليم، أما سنّها فلا يتجاوز 26 سنة وتكون من ولاية الشلف، عين الدفلى أو غليزان.

90117 عزب يبحث عمّن تقاسمه حياته

عزب من ولاية ڤالمة، 41 سنة، عامل حر، يبحث عن بنت الحلال التي تقاسمه حياته، يريدها متفهّمة ومقدّرة لظروف الحياة، واعية وقادرة على تحمّل المسؤولية، كما يريدها بمسكنها الخاص، أما سنّها فلا يتجاوز الأربعين.

90118 طيار يبحث عمّن تقاسمه أحلامه وطموحاته

شاب من ولاية البليدة، 33 سنة، تقني في الطيران ولديه مسكن خاص، يبحث عن شريكة الحياة التي تقاسمه أحلامه وطموحاته، يريدها متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، عاملة وقادرة على تحمّل المسؤولية، أما سنّها فلا يتجاوز الثلاثين، وتكون من ولاية البليدة وما جاورها.

 90119 هل من أصيلة تكون له نعم الرفيقة الصالحة؟

احمد من ولاية البليدة، 42 سنة، عامل مستقر، يرغب في بناء بيت الحلال إلى جانب امرأة أصيلة تكون له نعم الرفيقة الصالحة، يريدها بيضاء البشرة ومتوسطة القامة، متفهّمة وبمسؤولية الزواج واعية، كما لا يمانع إن كانت عاملة، أما سنّها فما بين 28 و35 سنة.

90120 فيصل يريدها قبائلية

فيصل من ولاية سطيف، 32 سنة، تاجر، قبائلي الأصل، يبحث عن فتاة محترمة تكون له نعم الزوجة الصالحة، يريدها متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، واعية ومستعدة لتحمّل المسؤولية، أما سنّها فلا يتجاوز الثلاثين، وتكون قبائلية.

90121 نبيل يبحث عن شريكة الحياة

نبيل من ولاية سطيف، 44 سنة، موظف مستقر ولديه مسكن خاص، يبحث عن شريكة الحياة شرط أن تكون متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، عزباء وعاملة، أما سنّها فلا يتجاوز 45 سنة.

90122 من تحرّرني من العزوبة وتبني معي عش الزوجية؟

علي من ولاية سوق أهراس، 53 سنة، عامل ولديه مسكن خاص، يرغب في تطليق العزوبة على يد امرأة أصيلة وذات أخلاق رفيعة، عزباء وتقدّر الحياة الأسرية، ناصجة وقادرة على تحمّل المسؤولية، أما سنّها فلا يتجاوز الأربعين، وتكون من الشرق أو الوسط الجزائري.

–     نــساء

90123 مطلقة تبحث عمّن يبني استقرارها الحقيقي

سعاد من ولاية الشلف، 28 سنة، مطلقة من دون أولاد، ماكثة في البيت، تبحث عن الاستقرار في الحلال إلى جانب رجل محترم يقدّرها ويبني استقرارها، يكون ناضجا ومسؤولا، عاملا مستقرا ومستعدا لتكوين أسرة أساسها الحب والاحترام، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد، أما سنّه فلا يتجاوز 45 سنة، ويكون من الجنوب الجزائري فقط.

90124 عزباء تبحث عن السعادة والهناء

حورية من ولاية عين الدفلى، 32 سنة، عزباء وماكثة في البيت، مقبولة الشكل وطويلة القامة، ترغب في الزواج على سنة الله ورسوله من رجل محترم يحقق لها السكينة والاطمئنان، يكون متفهّما وناضجا، عاملا مستقرا ومسؤولا، كما تشترط أن يكون عزبا أو أرمل فقط، أما سنّه فلا يتجاوز الخمسين، ويكون من الوسط الجزائري.

90125 هل من رجل أمين يكون لي قرة العين؟

هدى من ولاية سكيكدة، 29 سنة، ماكثة في البيت، مطلقة من دون أولاد، تبحث عن رجل أمين يقدّرها ويكون لها قرة العين، يكون متفهّما ومسؤولا، ناضجا وله نية حقيقية في فتح بيت الزوجية، عاملا مستقرا وقادرا على تحمّل المسؤولية، أما سنّه فلا يتجاوز الأربعين، ويكون من العاصمة أو الشرق الجزائري.

90126 مطلقة ترغب في إعادة بناء حياتها

شابة من ولاية ميلة، 44 سنة، مطلقة من دون أولاد، خياطة وماكثة في البيت، ترغب في إعادة بناء حياتها إلى جانب رجل محترم يحقق لها السكينة والاطمئنان، يكون ناضجا وله نية حقيقية في الارتباط، عاملا مستقرا ومسؤولا، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل، أما سنّه فلا يتجاوز 55 سنة، ويكون من ولاية قسنطينة أو من العاصمة.

90127 بنت الوسط تبحث عن الرفيق الصالح

عزباء من ولاية الشلف، 40 سنة، ماكثة في البيت، تبحث عن الاستقرار الحقيقي إلى جانب رجل محترم يكون لها نعم الرفيق الصالح، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، مسؤولا ومستعدا لتكوين أسرة مستقرة، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لطفل، أما سنّه فلا يتجاوز الخمسين، ويكون من الوسط الشرق الجزائري.

90128 جامعية تبحث عمّن يحقق لها السعادة الحقيقية

سميرة من ولاية خنشلة، 39 سنة، جامعية وماكثة في البيت، تبحث عن ابن الحلال الذي يحقق لها السكينة والأمان، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، مسؤولا ومستعدا لتكوين أسرة مستقرة، أما سنّه فلا يتجاوز الخمسين، ويكون من الشرق الجزائري.

90129 حلاقة ترغب في بناء بيت الحلال

نجاة من ورڤلة، 35 سنة، عزباء وحلاقة، ترغب في بناء بيت الحلال إلى جانب رجل محترم يقدّرها ويبني استقرارها، يكون متفهّما وله نية حقيقية في الارتباط، عاملا مستقرا وقادرا على تحمّل مسؤولية الزواج، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل، أما سنّه فلا يتجاوز 45 سنة.

90130 هل من رجل صادق يصونني بما يرضي الله؟

شابة من ولاية بسكرة، 33 سنة، عزباء وماكثة في البيت، تبحث عن ابن الحلال شرط أن يكون متفهّما ومستعدا لتكوين أسرة أساسها الحب والاحترام، عاملا مستقرا ومسؤولا، كما لا تمانع إن كان أرمل، أما سنّه فلا يتجاوز 48 سنة، ويكون من ولاية بسكرة، سطيف أو المسيلة.

–     عــروض خاصة

90132 من يتخذني زوجة بما يرضي الله ويرشدني إلى طريق الصواب؟

فتاة من ولاية الشلف، 20 سنة، عزباء وماكثة في البيت، سمراء البشرة وجميلة الشكل، فاقدة للعذرية، تبحث عن الاستقرار على سنة الله ورسوله إلى جانب رجل أمين يقبل بوضعها ويكون لها قرة العين، يكون متفهّما يقدّر المرأة، ناضجا ومستعدا لتكوين أسرة أساسها الحب والاحترام، عاملا مستقرا وقادرا على تحمّل مسؤولية الزواج، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنّه فما بين 27 و40 سنة.

90133 هل من فارس شهم يدخل بي عالم الزوجية؟

هند من العاصمة، 20 سنة، جامعية، تبحث عن فارس الأحلام الذي يأخذ بيدها لتصل إلى بر الأمان، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، ناضجا ومستعدا لتكوين أسرة أساسها المودة والرحمة، عاملا مستقرا ومسؤولا، أما سنّه فلا يتجاوز الثلاثين، ويكون من العاصمة، البليدة أو بومرداس.

–     عــامـلات

90134 أستاذة تبحث عن شريك العمر

شابة من ولاية تبسة، 31 سنة، عزباء ومقبولة الشكل، أستاذة، تبحث عن شريك العمر شرط أن يكون متفهّما ويقدّر المرأة، ناضجا وله نية حقيقية في بناء عش الزوجية، مقبول الشكل ومتخلقا، عاملا مستقرا ومسؤولا، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنّه فلا يتجاوز الأربعين، ويكون من ولاية تبسة.

90135 بنت الجنوب تبحث عمّن يقاسمها حياتها

شابة من ولاية ورڤلة، 30 سنة، عزباء وموظفة، مقبولة الشكل، تبحث عن الاستقرار على سنة الله ورسوله إلى جانب رجل محترم يقدّرها ويبني استقرارها، يكون متفهّما وله نية حقيقية في الارتباط، عاملا مستقرا ومسؤولا، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنّه فلا يتجاوز الأربعين.

90136 إيمان تبحث عن السعادة والأمان

إيمان من ولاية معسكر، 31 سنة، عاملة، ترغب في بناء بيت الحلال إلى جانب رجل محترم، يقدّرها ويحقق لها السكينة والأمان، يكون عزبا ومستعدا لدخول القفص الذهبي، عاملا مستقرا ومسؤولا، أما سنّه فلا يتجاوز الأربعين، ويكون من الغرب الجزائري.

90137 هل من زوج صادق يكون لي نِعم الرفيق الصالح؟

سارة من ولاية المدية، 40 سنة، عزباء وجميلة الشكل، عاملة، تبحث عن رجل صادق يكون لها نعم الرفيق الصالح، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، ناضجا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، عاملا مستقرا ومسؤولا، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنّه فلا يتجاوز 47 سنة ويكون من ولاية الجزائر أو البليدة.

–     مـطلقون

 90138 مطلق يبحث عن الاستقرار الحقيقي

مراد من ولاية ڤالمة، 41 سنة، مطلق من دون أولاد، عامل مستقر ولديه مسكن خاص، يبحث عن الاستقرار الحقيقي إلى جانب امرأة أصيلة وذات أخلاق رفيعة، متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، ماكثة في البيت وتصون زوجها بما يرضي الله، كما لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة من دون أولاد، أما سنّها فلا يتجاوز 32 سنة.

90139 عاصمي يرغب في إعادة بناء حياته

حسين من العاصمة،47 سنة، مطلق وأب لبنت برعاية والدتها، عامل ولديه مسكن خاص، يرغب في إعادة بناء حياته إلى جانب امرأة محترمة وذات أخلاق عالية، متفهّمة وطيبة القلب، كما يريدها طبيبة، أما سنّها فلا يتجاوز 44 سنة وتكون من العاصمة فقط.

90140 من تبني استقراري وتعيد السكينة لحياتي؟

خالد من ولاية غرداية، 36 سنة، مطلق من دون أولاد، سائق، يبحث عن امرأة محترمة تبني استقراره الحقيقي وتعيد السكينة لحياته، تكون واعية وتقدّر الحياة الأسرية، مقبولة الشكل ومتخلقة، كما لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة، أما سنّها فلا يتجاوز 38 سنة.

90141 من تبدأ معي من جديد وتحيطني بالسكينة والحب الأكيد؟

رجل من ولاية تيارت، 38 سنة، مطلق وأب لولدين برعاية والدتهما، عامل مستقر بالجنوب، يريد البدء من جديد إلى جانب امرأة تقدّره وتحيطه بالسكينة والحب الأكيد، تكون متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، واعية وتقبل العيش معه بالجنوب، كما لايمانع إن كانت مطلقة أو أرملة، أما سنّها فلا يتجاوز 38 سنة.

–     كيف تحقّق الزوجة المسلمة رضا الله عز وجل؟

سنتحدث عبر هذه السطور عن أسرع طريق لوصول المرأة إلى رضا الله ودخول الجنة، حيث يقول صلى الله عليه وسلم: “إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها: ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت“، وقال صلى الله عليه وسلم: “أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة، وأكثر ما يدخل المرأة النار عصيانها لزوجها وكفرانها إحسانه“. ويقول أيضاً: “والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها وإذا سألها نفسها وهي على قتب “أي رحل” لم تمنعه نفسها“.

كل هذه الأحاديث تدل وتقول للمرأة إذا أردتِ الجنة فهي قريبة، إنها في طاعة الزوج مع أداء الفرائض. ولكي تبلغ المرأة قصدها يجب عليها أن تحضر في نفسها أمورا غفلت عنها برغم أهميتها وهذه الثوابت مما تعينها بإذن الله على بلوغ الجنة بهذه الطاعة:

1 – أن لا يغيب عن بالها أنها قد أخذت العهد مع الله على القيام بحق الزوج عندما وقّعت على هذا العقد وارتضت هذا الزوج، وأنها مسؤولة هل قامت بواجب هذا العهد؟، يقول تعالى: “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَوْفُواْ بِالْعُقُودِ” المائدة:1.

ويقول سبحانه: “وَأَوْفُواْ بِعَهْدِ اللّهِ إِذَا عَاهَدتُّمْ وَلاَ تَنقُضُواْ الأَيْمَانَ بَعْدَ َتوْكِيدِهَا” النحل:91.

وسمى الله هذا العهد بأنه ميثاق، فالزواج ميثاق غليظ كما ورد في سورة النساء “وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا” أي شديدا.

2 – أي خيانة أو تفريط في هذا العهد هو خيانة لله، يقول تعإلى “يَا أَيُّهَا الّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَخُونُواْ اللّهَ وَالرّسُولَ وَتَخُونُواْ أَمَانَاتِكُمْ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ” الأنفال: 27. فمعنى الخيانة أن نترك أوامر الله والرسول، والله قد أمر، ورسوله قد أوجب طاعة الزوج.

3 – أن تعلم المرأة أنها تتعامل مع الله لأنها جعلت الله هو الوكيل على عهد الزواج، فإذا أحست بهذه المعاملة وعلمت أن الأجر في الآخرة أكبر فلن تهمها معاملة الزوج لها؛ لأنها ما قامت بحقوقه إلا رضاءً لله “وَمَن يَتّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا، وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُه” الطلاق: 2-3.?فإذا لم تستحضر المرأة هذه الثوابت الثلاث فسيثمر عن هذا:

* ظلمها لنفسها؛ لأنها تعدّت وما وفت بالعهد، يقول تعالى: “وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ” الطلاق: 1، ونعلم ما للظلم من آثار نفسية سيئة ومشكلات بين الزوجين وعدم الاستقرار.

* ذهاب عمرها في أعمال صالحة في نظرها مع عدم أدائها لحقوق زوجها فلا ترفع هذه الأعمال ولا تؤجر عليها، يقول صلى الله عليه وسلم عن ثلاثة أصناف من الناس لا ترفع صلاتهم وذكر منهم المرأة التي لا تؤدي حق زوجها.

* الوحشة التي تجدها المرأة، وعدم الراحة وهي بسبب الذنوب التي من أعظمها وأشدها على المرأة عصيانها لزوجها، مما يجعلها تبحث عن الراحة في غير أماكنها، وتكثر شكواها لكل من تحس أنه سوف يجد لها حلا مع أن الحل قريب منها، فقد ورد في الحديث ما جاء في قصة عمّة حُصين بن محصن التي جاءت للرسول صلى الله عليه وسلم فسألها: “أذات زوج أنت؟ قالت: نعم. قال: كيف أنت له؟ قالت: ما آلوه – أي لا أقصر في خدمته وطاعته – إلا ما عجزت عنه فقال لها: انظري أين أنت منه، فإنما هو جنتك ونارك“، فالجنة في الدنيا هي الراحة النفسية، والنار الوحشة والكآبة.

* غضب الله عليها، روى معاذ بن جبل رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا إلا قالت زوجته من الحور العين: لا تؤذيه قاتلك الله فإنما هو عندك دخيل يوشك أن يفارقك إلينا“.

* لعن الملائكة لها فلتتخيل الزوجة أن ملائكة السماء والأرض تلعنها، يقول صلى الله عليه وسلم “إذا باتت المرأة مهاجرة فراش زوجها لعنتها الملائكة حتى ترجع“، وهذا الهجر ليلاً أونهاراً.

* كراهية الزوج لها واختلاقه المشاكل معها مما له الأثر عليها وعلى أبنائها. والواجب على الزوجة المسلمة أن تسعى للوصول لرضا الله بإرضاء زوجها وإسعاده، وبذلك تتحقق لها سعادة الدنيا والآخرة.