النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية

- رجــال
90091 دركي يبحث عن فتاة الأحلام
خالد من ولاية باتنة، 23 سنة، دركي بالوسط، يبحث عن فتاة الأحلام شرط أن تكون متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، ناضجة وقادرة على تحمّل المسؤولية، كما لا يمانع إن كانت عاملة، أما سنّها فلا يتجاوز 23 سنة، وتكون من ولاية باتنة أو قسنطينة.
90092 عيسى يبحث عن بنت الحلال
عيسى من ولاية المدية، 39 سنة، موظف مستقر بولاية المسيلة، يبحث عن بنت الحلال التي تؤسس بجانبه أسرة أساسها الحب والاحترام، تكون متفهّمة وذات أخلاق رفيعة، واعية ومسؤولة، أما سنّها فما بين 26 و39 سنة، وتكون من الوسط الجزائري.
90093 ابن الشرق يبحث عن شريكة الحياة
شاب من ولاية ڤالمة، 33 سنة، موظف مستقر ولديه مسكن خاص، يبحث عن شريكة الحياة شرط أن تكون ناضجة وتقدّر الحياة الأسرية، واعية وقادرة على تحمّل المسؤولية، أما سنّها فلا يتجاوز 27 سنة، وتكون من ولاية ڤالمة.
90094 نجار يرغب في بناء بيته الأسري
كمال من ولاية مستغانم، 28 سنة، نجار، يبحث عن الاستقرار على سنة الله ورسوله إلى جانب امرأة متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، مسؤولة وقادرة على تحمّل أعباء الزواج، أما سنّها فلا يتجاوز 22 سنة، وتكون من الوسط، الشرق أو الغرب الجزائري.
90095 عبد الرحمان يبحث عمن تعينه على متاعب الحياة
عبد الرحمان من ولاية باتنة، 33 سنة، عامل بالجيش، يبحث عن فتاة الأحلام شرط أن تكون متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، متحجبة وذات أخلاق عالية، كما يريدها عاملة وتعينه على متاعب الحياة، أما سنّها فلا يتجاوز 35 سنة، وتكون من الشرق الجزائري.
90096 هل من امرأة صادقة تكون لي نعم الرفيقة الصالحة؟
عبد الرحمان من ولاية تلمسان، 36 سنة، تاجر، يبحث عن امرأة صادقة تكون له نعم الرفيقة الصالحة، تكون عزباء ومتخلقة، عاملة وقادرة على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، أما سنّها فما بين 25 و35 سنة، وتكون من الغرب الجزائري.
90097 رياض يبحث عن نصفه الآخر
رياض من ولاية بسكرة، 27 سنة، دركي ولديه مسكن خاص، يبحث عن فتاة الأحلام شرط أن تكون محترمة وتقدّر الحياة الأسرية، واعية ولها نية حقيقية في الارتباط، متفهّمة ومستعدة لبناء بيت الحلال، أما سنّها فلا يتجاوز 24 سنة، وتكون من ولاية سطيف أو بسكرة.
90098 شرطي يرغب في دخول القفص الذهبي
عبد الحميد من أم البواقي، 31 سنة، عامل بسلك الأمن ولديه مسكن خاص، يرغب في دخول القفص الذهبي إلى جانب امرأة محترمة وتقدّر الحياة الأسرية، واعية وقادرة على تحمّل المسؤولية، عاملة بسلك التعليم، أما سنّها فلا يتجاوز 29 سنة، ويكون من الشرق، الغرب أو الوسط الجزائري.
90099 مقاول يرغب في بناء عشه الزوجي
محمد من الجزائر، 33 سنة، مقاول ولديه مسكن خاص، مطلق من دون دخول، يبحث عن بنت الحلال شرط أن تكون محترمة وذات أصل طيب، واعية ومستعدة لتحمّل المسؤولية، أما سنّها فما بين 24 و32 سنة، وتكون قبائلية.
– نــساء
90102 عزباء تبحث عمن يحقق حلمها في الاستقرار
عزباء من العاصمة، 41 سنة، ماكثة في البيت، ترغب في الزواج على سنة الله ورسوله من رجل محترم يقدّرها ويبني استقرارها، يكون متفهّما ومستعدا لبناء بيت الحلال، عاملا مستقرا ومسؤولا، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد أو حتى إن كان متزوجا، على أن يضمن لها المعاشرة بالمعروف وأن يكون لها نعم الزوج العادل.
90103 عاصمية تبحث عن السعادة الحقيقية
سمية من العاصمة، 39 سنة، عزباء وجميلة الشكل، ترغب في بناء بيت الحلال إلى جانب رجل محترم يقدّرها ويبني استقرارها، عامل مستقر وقادر على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل، أما سنّه فلا يتجاوز 48 سنة، ويكون من الغرب أو الشرق الجزائري.
90104 بنت الأوراس تبحث عمّن يحقق لها السكينة والاستقرار
شابة من ولاية باتنة، 28 سنة، مقبولة الشكل وطويلة القامة، عزباء وماكثة في البيت، تبحث عن ابن الحلال الذي يحقق لها السكينة والاستقرار، يكون جادا وله نية حقيقية في الارتباط، عاملا مستقرا ومسؤولا، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل، أما سنّه فلا يتجاوز الأربعين، ويكون من ولاية باتنة، ڤالمة أو عنابة.
90105 مطلقة تبحث عمن يعوضها ما فاتها
كريمة من ولاية عين الدفلى، 40 سنة، مطلقة من دون أولاد، ماكثة في البيت، ترغب في إعادة بناء حياتها إلى جانب رجل محترم يعوضها ما فاتها، يكون متفهما ويقدّر المرأة، مسؤولا ومستعدا لتكوين أسرة مستقرة، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل ، أما سنّه فلا يتجاوز 55 سنة، ويكون من الوسط الجزائري.
90106 بنت الشرق تبحث عن رفيق العمر
عزباء من ولاية تبسة، 26 سنة، ماكثة في البيت، تبحث عن شريك العمر شرط أن يكون متفهّما ويقدّر المرأة، مسؤولا وله نية حقيقية في فتح بيت الزوجية، عاملا مستقرا، أما سنّه فلا يتجاوز الأربعين، ويكون من ولاية تبسة وضواحيها.
90107 هل من زوج أصيل يضمن لي العيش الكريم
شابة من ولاية ڤالمة، 27 سنة، عزباء وماكثة في البيت، ترغب في الاستقرار على سنة الله ورسوله إلى جانب رجل محترم يقدّرها ويبني استقرارها، يكون عاملا مستقرا ومسؤولا، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنّه فلا يتجاوز 35 سنة، ويكون من ولاية ڤالمة أو عنابة.
90108 يتيمة تبحث عمن يكون لها قرة العين
امرأة من ولاية تيبازة، 44 سنة، يتيمة الأبوين، متحصلة على شهادة في صناعة الحلويات وفي الإعلام الآلي، تبحث عن رجل أمين يكون لها قرة العين، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، مسؤولا ومستعدا لتكوين أسرة أساسها الحب والاحترام، أما سنّه فلا يتجاوز الستين، ويكون من ولاية الجزائر، تيبازة أو البليدة.
– عروض خاصة
90109 من يعيد الاستقرار لحياتي أدعمه في الحاضر والآتي
فتاة من ولاية وهران، 19 سنة، مطلقة من دون أولاد وماكثة في البيت، تبحث عن رجل محترم يعوضها ما فاتها ويبني استقرارها الحقيقي، يكون ناضجا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، واعيا ومستعدا لتحمّل المسؤولية، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لولدين، أما سنّه فلا يتجاوز الأربعين.
90110 أرملة تبحث عمن ينسيها الامها ويبني حاضرها ومستقبلها
امرأة من ولاية تلمسان، 41 سنة، أرملة وماكثة في البيت، ترغب في إعادة بناء حياتها إلى جانب رجل محترم يؤسس لحاضرها ومستقبلها، يكون ناضجا ومسؤولا، عاملا مستقرا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لولدين، أما سنّه فلا يتجاوز الخمسين، ويكون من الغرب الجزائري.
– عــامــلات
90111 عاملة بسلك التعليم تبحث عن السند والمعين
أمال من ولاية عنابة، 40 سنة، عزباء وعاملة بسلك التعليم، ترغب في بناء بيت الحلال إلى جانب رجل محترم يقدّرها ويبني استقرارها، يكون متفهّما وله نية حقيقية في الارتباط، عاملا مستقرا وقادرا على تحمّل مسؤولية الزواج، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنّها فما بين 40 و45 سنة، ويكون من العاصمة فقط.
90112 عزباء ترغب في بناء بيت الحلال
امرأة من ولاية جيجل، 41 سنة، عزباء وعاملة مستقرة، تبحث عن الاستقرار على سنة الله ورسوله إلى جانب رجل محترم ويقدّر المرأة، مسؤول ومستعد لتكوين أسرة مستقرة، عامل مستقر، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد، أما سنّه فما بين 40 و50 سنة.
90113 جامعية تبحث عمّن يقاسمها أحلامها وطموحاتها
أمينة من ولاية البليدة، 35 سنة، جامعية وموظفة مستقرة، تبحث عن شريك الحياة الذي يقاسمها أحلامها وطموحاتها، يكون مقبول الشكل ومثقفا، ناضجا ومستعدا لتكوين أسرة أساسها الحب والاحترام، عاملا مستقرا ولديه مسكن خاص، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنّه فلا يتجاوز 47 سنة، ويكون من الوسط الجزائري.
– مــطــلقون
90114 مطلق يبحث عن الاستقرار الحقيقي
مراد من ولاية ڤالمة، 41 سنة، مطلق من دون أولاد، عامل مستقر ولديه مسكن خاص، يبحث عن الاستقرار الحقيقي إلى جانب امرأة أصيلة وذات أخلاق رفيعة، متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، ماكثة في البيت وتصون زوجها بما يرضي الله، كما لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة من دون أولاد، أما سنّها فلا يتجاوز 32 سنة.
90115 عاصمي يرغب في إعادة بناء حياته
حسين من العاصمة، 47 سنة، مطلق وأب لبنت برعاية والدتها، عامل ولديه مسكن خاص، يرغب في إعادة بناء حياته إلى جانب امرأة محترمة وذات أخلاق عالية، متفهّمة وطيبة القلب، كما يريدها طبيبة، أما سنّها فلا يتجاوز 44 سنة، وتكون من العاصمة فقط.
– كيف تعبّرين عن نفسك من دون تسلّط؟
قد لا تكونين متسلطة أو على الأقل لا تعتقدين ذلك، ولكن الآخرين قد يرونك كذلك وخاصة الزوج، فعليك أن تراقبي نفسك وطريقة تعاملك مع الآخرين حتى تستطيعي تبيين حقيقة سلوكك.
إليك بعض الملاحظات حتى تستطيعين أن تتعاملي مع سلوكك المتسلط:
– تذكري دائما أنك غير ملزمة بكبت شعورك حول أي قضية، فلك كامل الحق في التعبير عن نفسك، لكن عندما تفعلين ذلك انتقي كلماتك بعناية.
– تحدثي بحزم ولكن بطريقة لا توحي بالنقد أو الاستهزاء.
– التزمي بالحقائق وحاولي التحدث مباشرة عما يزعجك، دون اللجوء إلى المهاترات غير المجدية أو كثرة التهديد، كذلك تخلصي من بعض العبارات التي تستهلين بها أي نقاش مثل “أنت دائما..” أو “ولا مرة..”، حيث أن هذه الجمل مستفزة وتجعل الطرف الآخر ينزع إلى الهجوم والعدوانية.
– اسعي إلى الحل وليس مجرد النقاش، فمثلا إذا كانت المشكلة هي نسيانه المستمر لبعض المشتريات، قومي بكتابة قائمة حتى لا ينسى الأغراض في المرة القادمة، بدلا من إضاعة الوقت في التأنيب والصراخ.
– ومن جانب آخر، هل سبق وأن أخبرك زوجك بأنك لا تستمعين إليه؟ لابد أنك قد سمعت هذه الجملة في أحد الأيام، فمهما حاولنا أن نستمع نبقى دائما مقصرين في هذه الناحية، بل إننا دائما نعتقد أننا لا نستمع بالشكل الكافي، حيث يعتقد علماء النفس أن عدم الاستماع من قبل الطرفين في العلاقة الزوجية يعد من أهم أسباب المشاكل بين الزوجين، فضعف الاستماع بين الزوجين يعد من أهم علامات الزواج الفاشل، بينما كلما زاد الزوجين من الاستماع لما يقوله الطرف الآخر فإن احتمالات نجاح الزواج تكون أكبر.
– كذلك عندما يخبرك الطرف الآخر بأنه مهتم لسماع المزيد أو أنه مهتم بما تقوله، فإن ذلك يشعر الطرف المتكلم بالراحة والأهمية، وبأنة مقبول وموضع تقدير، لذلك على الزوجين أن يعيا تماما أهمية الإنصات والاستماع لبعضهما البعض، فالاستماع الجيد يحسّن من العلاقة الزوجية، لذلك قرري من اليوم زيادة قدرتك على الاستماع للآخرين، وإليك بعض الملحوظات لتساعدك في ذلك:
* اشعري بالطرف المتكلم دون انتقاده، فالشخص المتكلم قد يكون واعيا بأنه قد ارتكب خطأ وأنه يريد فقط أن يخرج ما بداخله من ضيق، فلا تقومي بتوجيه الانتقاد لأن ذلك سيجعله يحجم عن الاستمرار في الحديث.
* أعط زوجك جل اهتمامك أثناء حديثه، فعندما يكون الطرف الآخر يقوم بالكلام عادة ما يكون الطرف المستمع يقوم بتحضير الإجابة على كلامة، ولا تفقدي تركيزك بل استمعي له بانتباه دون الانشغال بأي أمر آخر.
* استمعي لمشاعره دون أن تأخذي موقف الحكم، ولا تحاولي إقناعه بعكس ما يحاول قولة لك، إذ أنه ببساطة يحاول أن يصف لك طبيعة إحساسه وشعوره.
* لا تقاطعية أثناء الكلام، واستمعي له حتى النهاية وكوني متأكدة أن لديك الوقت الكافي للرد على ما يقوله عندما ينتهي من الكلام. هذا ويقول علماء الاجتماع أنه لا يخلو بيت من الخلافات الزوجية، فالشجار الزوجي لا مفر منه، وحتى لا تتحول البيوت إلى ساحات للحرب عقب كل مناقشة، ومن بين النصائح التي يقدمها الخبراء والتي تعلم الزوجين كيف يعيشان في سلام دون أن يقدم أحدهما تنازلات ودون أن يصل الصراع بينهما لمرحلة الكراهية ما يلي:
– عدم ترك الموضوع الرئيسي للخلاف والتطرق إلى موضوعات أخرى، فمثلا حين تتشاجر الزوجة لأن زوجها لا يساعدها في الأعمال المنزلية، فلا ينبغي اتهامه بأنه أيضا لا يساعدها في شراء احتياجات المنزل الضرورية من السوق، حتى لا تتسع هوة الخلاف بينهما.
– الاعتراف باختلاف وجهات النظر، فمن الضروري أن تتقبلي الاختلافات في الرأي وأن تعترفي بأن هناك اختلافا في الطباع بين البشر، والاعتراف بأن الآخر يتحدث لغة مختلفة وتجنب توجيه تبادل الاتهامات في كل خلاف، فعلى سبيل المثال قد يكون الزوج ساخرا بطبعه والزوجة تأخذ كل شيء بجدية، هنا قد ينشب الشجار بسبب اختلاف الطباع.
– شجاعة الاعتذار، عند إدراكك للخطأ، يجب أن تكون لديك الشجاعة في الاعتراف به والاعتذار قبل أن تأوي إلى الفراش، لأن ترك الأمر للغد قد يزيد الأمر تعقيدا ويصعّب الاعتذار في هذه الحالة.
– ابتعدي عن الصراخ “الصياح“، لأن هذا سيمنع كلا منكما من الاستماع للآخر، ويزيد من اشتعال الخلاف ويفقدكما القدرة على السيطرة عن النفس.