النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية

- رجــال
80958 من تقبل أن تكون لي الثانية وتعينني على طاعة الله؟
كمال من ولاية خنشلة، 41 سنة، مقاول ولديه مسكن خاص، متزوج من دون أولاد، يبحث عن زوجة ثانية بموافقة من زوجته الأولى، يريدها متفهّمة وتعينه على طاعة الله وتكون له نعم الرفيقة الصالحة، متدينة وتخاف الله، واعية وقادرة على تحمّل مسؤولية الزواج، جميلة الشكل ومثقفة، كما لا يمانع إن كانت مطلقة أوأرملة من دون أولاد أوحتى إن كانت قد ارتكبت خطيئة وترغب في التوبة والعودة إلى الطريق الصحيح، كما لا يمانع إن كانت عاملة، أما سنّها فلا يتجاوز 31 سنة، وتكون من الشرق الجزائري.
80959 هل من أصيلة تكون لي نعم الرفيقة الصالحة؟
منير من سوق اهراس، 46 سنة، عامل بالجنوب، يبحث عن الاستقرار في الحلال إلى جانب امرأة أصيلة تكون له نعم الرفيقة الصالحة، تكون ناضجة وقادرة على تحمّل المسؤولية، واعية ومستعدة لبناء بيت الزوجية، جميلة الشكل ورشيقة القوام، أما سنّها فما بين 25 و40 سنة، وتكون من حاسي مسعود أوورڤلة.
80960 محمد يرغب في بناء بيت الحلال
محمد من مستغانم، 30 سنة، موظف بالبلدية، يرغب في بناء بيت الحلال إلى جانب امرأة محترمة ولها نية حقيقية في الارتباط، ناضجة وقادرة على تحمّل المسؤولية، عزباء وجميلة الشكل، ماكثة في البيت وتصون زوجها بما يرضي الله، أما سنّها فلا يتجاوز 25 سنة، وتكون من الغرب الجزائري.
80961 بهذه المواصفات يريدها عبد الحفيظ
عبد الحفيظ من عين الدفلى، 29 سنة، جامعي وإطار بمؤسسة وطنية، لديه مسكن في طور الإنجاز، يبحث عن شريكة العمر شرط أن تكون محترمة وذات أصل طيب، واعية وتقدّر الحياة الأسرية، ناضجة وقادرة على تحمّل المسؤولية، كما يحبذ لوتكون أستاذة أوطبيبة أولا زالت تتابع دراستها في أحد الاختصاصين، أما سنّها فلا يتجاوز 25 سنة، وتكون من ولاية البليدة، الجزائر، تيبازة أوعين الدفلى.
80962 من تقاسمني حياتي وتصونني بما يرضي الله؟
يحيى من ولاية سيدي بلعباس، 34 سنة، يرغب في الزواج على سنة الله ورسوله من امرأة ناضجة تكون له نعم الرفيقة الصالحة، يريدها واعية وتقدّر الحياة الأسرية، متفهّمة وذات أخلاق عالية، ماكثة في البيت ومثقفة، أما سنّها فلا يتجاوز 29 سنة، وتكون من العاصمة فقط.
80963 محمد يرغب في تطليق العزوبة
محمد من ولاية وهران، 38 سنة، عامل حر، يرغب في تطليق العزوبة على يد امرأة محترمة تبني بجانبه أسرة مستقرة، يريدها واعية وتقدّر الحياة الأسرية، ناضجة ومستعدة لتحمّل المسؤولية، كما يحبذ لوتكون عاملة، أما سنّها فلا يتجاوز 34 سنة.
– نــساء
80964 فتيحة تبحث عن ابن الحلال
فتيحة من ولاية تلمسان، 43 سنة، ماكثة في البيت، ترغب في بناء بيت الحلال إلى جانب رجل شهم يقدّرها ويحقق استقرارها، يكون متفهّما وله نية حقيقية في الارتباط، واعيا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، كما لا تمانع إن كان مطلقا أوأرمل من دون أولاد، أما سنّه فما بين 45 و50 سنة، ويكون من الغرب الجزائري.
80965 هل من زوج شهم يصل بي إلى بر الأمان؟
فتاة من العاصمة، 20 سنة، ماكثة في البيت، تبحث عن فارس الأحلام الذي ياخذ بيدها لتصل الى بر الأمان، يكون متفهم ويقدّر المرأة، مسؤول ومستعد لتكوين أسرة مستقرة، اعزب وعامل مستقر، أما سنّه فلا يتجاوز الثلاثين ويكون من العاصمة فقط.
80966 عزباء تبحث عن السعادة والهناء
عزباء من ولاية معسكر، 37 سنة، مقيمة بالعاصمة، ماكثة في البيت، تبحث عن رجل محترم يحقق لها السكينة والاستقرار، ناضج ومستعد لبناء بيت الحلال، عامل مستقر ومسؤول، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لولدين، أما سنّه فما بين 40 و50 سنة.
80967 جامعية تبحث عمن يقاسمها أحلامها
شابة من ولاية تيبازة، 23 سنة، طالبة جامعية، تبحث عن شريك الحياة الذي يقاسمها أحلامها وطموحاتها، يكون عاملا مستقرا وله نية حقيقية في فتح بيت الزوجية، عزبا ولديه عمل مستقر، أما سنّه فما بين 25 و32 سنة، ويكون من ولاية تيبازة أو الجزائر فقط.
80968 من يعوضني ما فاتني ويحقّق سكينتي؟
شابة من العاصمة، 25 سنة، مطلقة من دون أولاد، ماكثة في البيت، تبحث عن رجل محترم يعوّضها ما فاتها ويحقق سكينتها، يكون ناضجا وقادرا على تحمّل مسؤولية الزواج، عاملا مستقرا ومستعدا لتكوين أسرة أساسها الحب والاحترام، كما لا يمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لولدين، أما سنّه فلا يتجاوز الأربعين، ويكون من العاصمة وضواحيها.
80969 نوال ترغب في بناء بيت الحلال
نوال من ولاية تيبازة، 34 سنة، ماكثة في البيت، ترغب في بناء بيت الحلال إلى جانب رجل محترم يكون لها نعم الرفيق الصالح، يكون متفهما ويقدّر الحياة الأسرية، واع وقادر على تحمّل المسؤولية، عامل مستقر ومسؤول، كما لا تمانع ان كان مطلقا اوأرمل ، أما سنّها فما بين 35 و46 سنة ويكون من ولاية تيبازة.
– عــروض خــاصة
80970 هل من رجل امين يعوضني ما فاتنا وبالحب والرعاية يحتوينا؟
امرأة من ولاية تبسة، 30 سنة، مطلقة وام لبنتين، جميلة الشكل وطويلة القامة، تبحث عن رجل امين يعوضها ما فاتها ويكون لها قرة العين، يكون ناضج وله نية حقيقية في بناء عش الزوجية، عامل مستقر وقادر على تحمّل المسؤولية، كما لا تمانع ان كان مطلقا اوأرمل، أما سنّه فما بين 40 و50 سنة.
80971 من يعيد لحياتي الاستقرار والأمان ويذيق صغيري طعم الحب والحنان ؟
شابة من ولاية سوق اهراس، 35 سنة، أرملة وام لطفل، ماكثة في البيت، ترغب في إعادة بناء حياتها الى جانب رجل محترم يقدّرها ويكون لصغيرها الاب الحقيقي، يكون متفهم ويقدّر المرأة، ناضج ومستعدة لتكوين أسرة مستقرة، عامل مستقر ومسؤول، كما لا تمانع ان كان مطلقا اوأرمل واب لأولاد، أما سنّه فما بين 40 و50 سنة ويكون من الشرق الجزائري.
– عــامــلات
80972 نسرين تبحث عمن يقاسمها أحلامها وطموحاتها
نسرين من العاصمة، 25 سنة، موظفة مستقرة، تبحث عن شريك الحياة الذي يقاسمها أحلامها ويحقق معها طموحاتها، يكون ناضج وله نية حقيقية في الارتباط، استاذ جامعي اواطار بسلك الامن، أما سنّه فلا يتجاوز 29 سنة ويكون من العاصمة فقط.
80973 هل من حام لوطني يكون لي نعم الراعي ؟
مروى من ولاية قسنطينة، 35 سنة، عزباء وجميلة الشكل، جامعية وموظفة مستقرة، تبحث عن ابن الحلال الذي يحقق معها الأماني والأحلام، يكون ناضج وله نية حقيقية في فتح بيت الزوجية، جامعي وعامل بسلك الامن، أما سنّه فما بين 35 و40 سنة ويكون من الشرق اوالغرب الجزائري.
80974 عاصمية تبحث عمن يدخلها عالم الزوجية
عزباء من العاصمة، 38 سنة، موظفة مستقرة، ترغب في دخول القفص الذهبي إلى جانب رجل أمين يكون لها قرة العين، يكون عزبا وله نية حقيقية في الارتباط، عاملا مستقرا وقادرا على تحمّل مسؤولية الزواج، أما سنّه فما بين 40 و45 سنة، ويكون من العاصمة فقط.
80975 عزباء تبحث عن نصفها الآخر
شابة من ولاية البويرة، 25 سنة، عزباء وموظفة، تبحث عن نصفها الآخر شرط أن يكون متفهما ويقدّر المرأة، شهما وله نية حقيقية في بناء أسرة مستقرة، عزبا وعاملا مستقرا، أما سنّه فلا يتجاوز 35 سنة، ويكون من ولاية البويرة فقط.
80976 آمال تحلم ببناء عش زوجي سعيد
آمال من ولاية أم البواقي، 29 سنة، عزباء وعاملة بقطاع التربية، تحلم ببناء عش زوجي سعيد وتبحث عن رجل محترم يقدّرها ويبني استقرارها، يكون ناضجا وقادرا على تحمّل مسؤولية الزواج، عاملا بسلك الأمن، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لولدين، أما سنّه فما بين 31 و40 سنة، ويكون من الوسط الشرق أو الغرب الجزائري.
80977 من يكمل معي المشوار ويحقق لي السكينة والاستقرار؟
امرأة من الغرب الجزائري، 46 سنة، عزباء وجامعية، موظفة مستقرة، تبحث عن رجل جاد تكمل معه مشوار الحياة فيحقق لها السكينة والاستقرار، يكون ناضجا وله نية حقيقية في الزواج، واعيا ومستعدا لتحمّل أعباء الحياة الأسرية، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد، أما سنّه فيكون ما بين 46 و56 سنة.
– مــطـلقون
80978 من تعينني على تربية صغيرتي وتكون لها نعم الصدر الرحب؟
رشيد من ولاية الطارف، 30 سنة، عامل بالجيش ولديه مسكن خاص، مطلق وأب لبنت تحت حضانته، يبحث عن امرأة ذات معدن أصيل تقدّره وتكون له نعم الزوجة الصالحة ولصغيرته نعم الأم الحنون، تكون متفهمّة وتقدّر الحياة الأسرية، واعية وقادرة على تحمّل المسؤولية، كما لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة من دون أولاد، أما سنّها فما بين 25 و30 سنة، ويكون من الوسط أو الشرق الجزائري.
80979 ياسين يريد البدء من جديد
ياسين من ولاية باتنة، 40 سنة، مطلق وأب لأولاد، عامل حر، يبحث عن امرأة محترمة تنسيه آلامه وتداوي جراحه، تكون ناضجة وذات أخلاق رفيعة، واعية وقادرة على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، كما لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة، أما سنّها فلا يتجاوز الأربعين.
80980 مطلق يبحث عن الاستقرار الحقيقي
محمد من ورڤلة، 41 سنة، عون أمن بمؤسسة خاصة، مطلق من دون أولاد ولديه مسكن خاص، يبحث عن الاستقرار الحقيقي إلى جانب امرأة محترمة وذات أخلاق رفيعة، متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، كما لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة وأما لطفل، أما سنّها فما بين 25 و36 سنة، وتكون من ولاية الشلف أو معسكر.
80981 دركي يرغب في ترميم قفصه الذهبي
فريد من ولاية مستغانم، 30 سنة، دركي ولديه مسكن خاص، مطلق من دون أولاد، يبحث عن الاستقرار في الحلال إلى جانب امرأة أصيلة تنسيه فشل زوجته الأولى، يريدها واعية وتقدّر الحياة الأسرية، كما لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرمل من دون أولاد، أما سنّها فلا يتجاوز الثلاثين.
80982 هل من أصيلة تنسيني فشل تجربتي الأولى؟
محمد من ولاية المدية، 26 سنة، عامل حر، مطلق من دون أولاد، يبحث عن الاستقرار الحقيقي إلى جانب فتاة أصيلة تنسيه فشل تجربته الأولى، يريدها محترمة وذات أخلاق رفيعة، عزباء وماكثة في البيت، أما سنّها فلا يتجاوز 23 سنة، وتكون من الوسط الجزائري.
80983 جامعي يرغب في إعادة بناء حياته
محمد من ولاية سيدي بلعباس، 40 سنة، جامعي وموظف مستقر، مطلق من دون أولاد، يرغب في إعادة بناء حياته إلى جانب امرأة محترمة وذات أصل طيب، واعية وقادرة على تحمّل المسؤولية، متفهّمة ورصينة، كما لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة، أما سنّها فلا يتجاوز 45 سنة، وتكون من الغرب الجزائري.
– في محاولتك تغيير سلوكاته.. قدّمي له الثقة لا النصح
عزيزتي الزوجة، حين تحاول المرأة تغيير وتحسين زوجها عن طريق النصح المتكرر، فإنه يشعر أنه محكوم ومرفوض وغير موثوق بقدراته، ولذلك فهو يقاوم بقوة محاولاتها لتغييره، بينما تظن هي أنه ليس لديه استعدادا للتغيير.
إن الرجال حين يدركون أن هناك من يحاول إرغامهم على عمل شيء ما دون أن يكون ذلك بشكل صريح ومباشر، فإنهم يشعرون بأنهم مضللون ومهدّدون من قبل عدو، ولذلك فإن لسان حالهم يقول: لا تقل لي ما الذي يتوجب عليّ القيام به، بل إننا نستطيع أن نقول أن لدى الرجال نظام إنذار مبكر، يبدأ في العمل فورًا حين يشعرون بأن هناك من يحاول أن يملي ما الذي ينبغي عليهم عمله، حتى وإن كان ذلك في أبسط الأنشطة.
اتركيه يعبّر عن نفسه: لإن الرجال في العادة يشعرون بالإحباط حين تظهر النساء أنهن يشاركن بالفعل نفس مشاكلهم، وقد لا يقتصر الأمر على مجرد عدم ارتياح الرجل لهذا الأمر فقط، بل قد يتصرف بطريقة عدوانية. إن من أهم الحاجات النفسية للرجل الشعور بأنه يمكن له التصرف باستقلالية، ويقوم بالأمور حسب الطريقة التي يفضلها، من دون أن يضطر إلى تبرير أسبابه، ولا يعني ذلك أننا نقترح أن تتماشى الزوجة مع شريك الحياة دائمًا، وإنما نقترح فقط أن تترك له حرية التصرف المطلق في بعض الأمور، وتترك له حرية التعبير عن أرائه وأفكاره واحتياجاته، وأن تدرك أنه ليس من اللائق أن تعبّر الزوجة عن أراء ومشاعر زوجها، حتى إذا كانت لا تقصد أي إيذاء له، ذلك أن هذا يعني ضمنيًا أنها تعتبر شريك الحياة غير مؤهل للتعبير عن آرائه ومشاعره بنفسه، أي أنها تعرفها بشكل أفضل مما يعرف هو نفسه، تعرف ماذا يريد، وفيم يفكر، وماذا ستكون قراراته، وأنه لا يستطيع أن يغير رأيه، أو أن يفكر بطريقة مختلفة هذه المرة.
عزيزتي الزوجة: إن الرعاية والاهتمام بالزوج لا يعني بالضرورة الإدارة الحازمة لحياته، بل ربما كانت مشاركة اهتماماته والبحث عن إيجابياته، هما الاهتمام الأفضل والرعاية الحقيقية، فلا تنافسي زوجك في رجولته، وابحثي عن الإيجابيات فيه أكثر من بحثك عن السلبيات، واعلمي أن سعادتك في ابتسامتك، فكوني دائمًا مبتسمة، وشاركي زوجك اهتماماته وهواياته ولا تضخّمي الأمور التافهة، لذا فاقبلي زوجك على ما هو عليه، وتأمّلي دائمًا الدور الذي تلعبينه في حياته، وحاولي ألا يكون دور والدته أي: التوجيه والنصح والنقد دائمًا، فهذا الدور يفقده أي نوع من أنواع الرغبة فيكِ كامرأة، كما أن الانتقادات الكثيرة تدفعه بعيدًا عن حبك، أو حتى مجرد الرغبة في التواصل معك، لأن الزوج لا يحب تلك المرأة التي تسفّه رأيه، وتنظر إليه على أنه قاصر التفكير دائمًا، إنما يحب من تقف إلى جانبه وترفع من معنوياته، وتقدّر جهوده و لوكانت متواضعة.
على المرأة إذن أن تطلب من زوجها مساعدته دون أي نقد أو نصيحة، وتذكّري حين تطلبين من زوجك أن يكون الطلب موجزًا ومباشرًا، ثم ابذلي له الكثير من التقدير والشكر، فالزوج يتعلق بمن ترضي غروره، وتشعره أنه فارسها وراعيها، لذا فمن واجبك أنت كزوجة أن:
1- تقدمي لزوجك الثقة لا النصح.
2- تطلبي مساعدته دون أي نقد أو نصيحة، ويكون الطلب موجزًا ومباشرًا، ثم اشكريه وقدّري ما قام به من عمل.
3- لا تقومي بدور والدته التي توجّهه وتنصحه وتنتقده دائمًا، فهناك فرق بين الأم والزوجة.