طليبة.. واش من برّ راه فيه

يطرح العديد من المتتبعين للساحة السياسية عشرات الأسئلة عن غياب البرلماني «بهاء الدين طليبة»، حيث أن المعني كان الحاضر الأكبر من خلال خرجاته الإشهارية والإعلامية الغريبة، لكنه اختفى فجأة، ليلتزم «قصره» في عنابة دون إشعار مسبق، وهو الأمر الذي دفع البعض إلى القول، إن نصيحة يكون «طليبة» قد تلقاها من مقربين له، مفادها «خبي راسك» حتى «يزول الزف». لكن السؤال، كيف استطاع «طليبة» أن يخفي نفسه مع نعمة «البسطة في الجسم»، والمهم أن هناك إعلانا حقيقيا في فائدة خرج ولم يعد.