إعــــلانات

أرملة تقبل أن تكون لك زوجة ثانية.. فمن يصون إلى حابها المودة

أرملة تقبل أن تكون لك زوجة ثانية.. فمن يصون إلى حابها المودة

الرقم السري :

138413

أحتاج لرجل صادق.. يحملني على بساط الحلال ويحلق بي لنحقق الأحلام

صدقوني عن قلت لكم أنني لست ممن تجتر الماضي وتبقى تقلب في دفاتره وتبكي على الأطلال. لأنني على يقين أن الزواج والطلاق كلها أرزاق بيد الله. فلا تود أي فتاة أن تعود أدراجها أو تحمل لقب مطلقة إن لم تكن مجبرة على ذلك. وهذا ما جعلني أراسلكم وأناشد فرصتي وأكمل حياتي إلى جانب رجل محترم يكون لي السند والدعم وأكون له زوجة ليس لها مثيل.

أنا نرجس من العاصمة، امرأة مطلقة ليس لدي أولاد، أبلغ من العمر 45 سنة، أعمل كإطار بمؤسسة وطنية. سيدة بيت جد ممتازة، أخلاقي فوق اعتبار، أينما حللت أعرف كيف أفرض احترامي وأبدا لا أتخلى عن حيائي. أبدو أقل من سني بكثير، الحمد لله الذي حباني بشكل جميل، وقد ممشوق.

بقلب لا يحمل إلا الخير أرغب بالاستقرار من جديد، وبناء أسرة متراصة قوامها الاحترام والمعاشرة بالمعروف. وهذا إلى جانب رجل صادق، يحترمني ويقدس معاني الرابطة الزوجية،  أقبله من أي ولاتية من الوطن. سنه أقل من 55 عام، لا يهمني عن كان أرمل او مطلق حتى بأولاد، شرطي الوحيد أن يكون عاملا مستقرا.

الرقم السري :

138415

أرملة تقبل أن تكون لك زوجة ثانية.. فمن يصون إلى حابها المودة

إن أصعب ما قد يمر به الإنسان، خاصة المرأة هو الفراغ الذي يأتي بعد سنوات من الفرحة وحياة مستقرة. لتصبح محاط بذكريات تأسر قلبك خلف قضبانها وتشعر بالغربة وسط الغليان والهتافات التي من حولك. هذا حقا ما تشعر به سيدة اتصلت بنا. رأت في صفحتنا بصيص أمل ينقذها من الفراغ الرهيب الذي خيم على حياتها، متوسمة خيرا في قراء الجريدة. علها تجد النصيب وتدخل السعادة من جديد على حياتها، هي سيدة جد طيبة، من إحدى ولايات الغرب. أرملة أم لطفلة، ماكثة بالبيت ومدبرة رائعة لشؤونه، تبلغ من العمر 35 سنة، مقبولة الشكل ومتوسطة القامة.

تتمنى أن يرزقها الله برجل صالح، تكمل إلى جانبه المشوار، سنه لا يتعدى 50 عاما. تقبله أرملا أو مطلقا، وترضى أن تكون زوجة ثانية لرجل تقي عادل لا يميل كل الميل. تشترط أن يكون عامل مستقر، ومن أية مدينة في التراب الوطني.

الرقم السري :

138416

رجل تقي لشابة لابنة الأوراس.. فمن يجعلها أغلى الناس

ثاني عرض معنا تحت ركن نساء غايتهن الستر والهناء، هو لشابة من ولاية باتنة. مطلقة أم لطفل تبلغ من العمر 27 سنة، ماكثة في البيت، مقبولة الشكل، متوسطة القامة وأنيقة. بعد تجربة الطلاق لم تنفق الأمل، وتوسمت الخير وهاهي تغتنم الفرصة.

غايتها الاقتران برجل جاد يقصدها في الحلال، يطلبها على سنة الله ورسوله خير الأنام، وحسب الأصول. وبمباركة الأهل والأحباب، رجل أكثر ما تتمناه فيه التقدير، تعد أن تكون له السند في كل وقت وحين. تعامله بالإحسان، وتهديه المحبة على الدوام، تريده من إلى ولايات الشرق، خاصة باتنة وما جاورها، سنه أقل من 50 سنة. شرطها أن يكون عاملا مستقرا ويملك مسكنا خاصا، تفضل أن يكون من ولاية باتنة أو إحدى المدن المجاورة.

طالع أيضا :

أكون له زوجة صالحة.. ولأولاده أما حنون

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar

رابط دائم : https://nhar.tv/DcvuI
إعــــلانات
إعــــلانات