إعــــلانات

باتنة.. توقيف شاب يُروج المؤثرات العقلية أمام ثانوية

باتنة.. توقيف شاب يُروج المؤثرات العقلية أمام ثانوية

أوقفت عناصر الأمن الحضري لولاية باتنة، شاب يقوم بترويج المؤثرات العقلية أمام إحدى المؤسسات التربوية بالولاية.

وجاء في بيان لأمن الولاية، أنه بناء على معلومات وردت لعناصر الأمن الحضري الـ 12 بخصوص قيام أحد الأشخاص بترويج المؤثرات العقلية أمام إحدى الثانويات بحي حملة 3

وفي هذا السياق، تم التنقل لعين المكان من قبل عناصر المصلحة و توقيف المشتبه به البالغ من العمر 20 سنة مسبوق قضائيا.

و الذي عثر بحوزته على 75 قرص مهلوس نوعي بريقابلين 300 ملغ و ترامادول، 0.2 غرام مخدرات.

بالاضافة إلى سلاح أبيض عبارة عن سكين، هذا و بعد استكمال الاجراءات القانونية اللازمة تم تقديم السالف الذكر أمام النيابة المحلية.

طالع ايضا:

اكتشاف وإخماد حريق وسط الغابة مصدره عجلة شاحنة ملتهبة في باتنة!

اكتشاف وإخماد حريق وسط الغابة مصدره عجلة شاحنة ملتهبة في باتنة!

كما تمكنت، أمس، مصالح الغابات لبلدية “وادي الماء” ودائرة مروانة في ولاية باتنة، خلال دورية عادية، وبالتعاون مع عدد من المواطنين،

من اكتشاف وإخماد حريق وسط غابة “تاجنانت” الكثيفة بأشجار البلوط، حيث مكّنت سرعة التدخل من تجنيب المنطقة حريقا نتائجه كانت مفتوحة على كل الاحتمالات.

وحسب المعاينة الميدانية بحضور “النهار”، فإن الحريق كان مصدره إضرام مجهولين النار في عجلة شاحنة في وسطها قطع خشبية جافة وقطع قماش يعتقد أنها كانت مبللة بمادة البنزين،

مما يرجح فرضية الفعل الإجرامي المتعمد، في انتظار ما ستسفر عنه التحقيقات التي باشرتها مصالح الدرك الوطني.

وحسب رئيس مقاطعة الغابات لدائرة مروانة، محمد الصغير ملاخسو، في تصريح لـ “النهار”، فإن الخسائر المسجلة هي احتراق باقتين من أشجار البلوط،

ولحسن الحظ سرعة تدخل أعوان الغابات بمعية مجموعة من المواطنين حال دون امتداد ألسنة اللهب إلى باقي المنطقة الغابية الجبلية.

تحقيقات أمنية حول إعادة بيع خمور محجوزة في “بيطام” جنوب باتنة!

كما فتحت الفرقة الإقليمية للدرك الوطني تحقيقات معمقة مع عدد من مسؤولي بلدية “بيطام” جنوبي باتنة، حول عملية إعادة بيع الخمور المحجوزة من المروّجين في أوقات سابقة.

وحسب مصادر “النهار”، فإن مركبة محملة بالخمور كانت بصدد الخروج من حظيرة البلدية وموجهة للبيع – حسب ذات المصدر-، وهو الأمر الذي فجر القضية وفُتحت على إثره تحقيقات معمقة، يتم فيها السماع للعديد من الأطراف، بمن فيهم مسؤول الحظيرة وموظفون ومنتخبون عن بلدية “بيطام”.

وتبحث التحقيقات عما إن كانت هناك عمليات أخرى سابقة أم تعد الأولى التي تم إحباطها،

كما تشير ذات المصادر، إلى أن أصابع الاتهام وجّهت في بادئ الأمر لمسؤول الحظيرة، الذي تم توقيفه حينها والتحقيق جارٍ معه في وجهة الخمور المحجوزة،

قبل أن يتم استدعاء أطراف أخرى للتحقيق في هذه القضية، التي قال عنها المواطنون إنها “فضيحة” وجب معاقبة المسؤول عنها إن ثبت ذلك، وفي انتظار انتهاء التحقيق، يبقى الموضوع للمتابعة.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

رابط دائم : https://nhar.tv/OpNck
إعــــلانات
إعــــلانات