إعــــلانات

من يسعفني بجرعة أمل ومع بعض نحقق الأحلام

من يسعفني بجرعة أمل ومع بعض نحقق الأحلام

نسعد دوما باقتراحاتكم، وبناء على طلبكم، نوفر لكم عروضا من مختلف ولايات الوطن، وهذا فقط إرضاء لأذواقكم. وحرصا على خدمتكم، وها نحن نحط الرحال بالعاصمة، واخترنا لكم نساء متميزات بأجمل الصفات. كما تحملن أنقى النوايا وغايتهن الستر تحت سقف المودة والرحمة وتحقيق الأحلام. فلا تترددوا واتصلوا بنا واحصلوا على فرصتكم، فلربما النصيب ينتظركم بإذن الله، فكل التوفيق لهن ولكم.

الرقم السري :

136156

من يسعفني بجرعة أمل ومع بعض نحقق الأحلام

إن الشعور بالطمأنينة والأمان هو أسمى من أي فعل أو كلام لتحقيق الأحلام، كما يزيد لإحساس الحب الرونق والجمال. وهذا كل ما أتمناه من رفيق العمر. فلا شيء يضاهي سكينة الروح في زمن بات فيه السعي وراء الماديات أكثر شيء. ومن هذا الباب توكلت على الله واخترت صفحة أدم وحواء لأناشد شهما ويكون لي مرفأ أمان ومصدر ود وحنان.

أنا امرأة من العاصمة، عزباء لم يسبق لي الزواج، أبلغ من العمر 49 سنة، ماكثة في البيت. مدبرة جيدة لشؤونه أبتغي الحلال على سنة الله ورسوله مع إنسان واع ومسؤول، رجل يعي قيمة المرأة. كل ما أتمناه زوجا صالحا ينوي معي الحلال، يدق باب أهلي خاطبا، أخلاقه فوق كل اعتبار. لا يهم من أي ولاية يكون من الوطن، سنه أقل من 60 عام. أقبله أرمل أو مطلق حتى بأولاد، عامل مستقر، وحبذا لو يكون لديه مسكن خاص.

الرقم السري :

136157

من يجعلني سعيدة.. وينصبني على عرش قلبه أميرة

أنا شابة من العاصمة، أعيش دوما متفائلة، طاقتي إيجابية مهما عصفت بي رياح الخيبة، لم من باب اللامبالاة. وإنما رضا للقضاء والقدر، فما فائدة أن أكدر عليّ العيش ورزقي على الله يسوقه لي في وقته المحدد. مررت بتجربة قاسية، كانت لأن تأخذ كل جمل فيّ، لكنني لم أستسلم لها. وقرر أن أعثر عن استقراري إلى جانب رجل يحترمني ويقدر قلبي الجميل، قطفت من بستان الحياة زهرتي الـ37. مطلقة بطفل هو كل حياتي، كما أنني ماكثة في البيت الذي أدير أموره بكل خبرة وإتقان، طيبة وحنونة.

أريد أن أعيد بناء حياتي مع إنسان محترم لا تهمني ولايته، سنه مناسب لسني. أقبله أرملا أو أرملا بطفل أرعاه وأحفظه وكأنه إبني. شرطي فقط لأن يكون موظفا مستقرا ولديه سكن خاص، وأعد أنني سأكون نعم الزوجة والمستقر.

الرقم السري :

136158

سأشق إلى جانبك الطريق.. وتكون أن في قلبي الوحيد

أنا شابة عاصمية، أبلغ من العمر 42 سنة، عزباء كما لم يسبق لي الزواج، ماكثة في البيت، مسؤولة وأحسن تدبر الأمور. مقبولة الشكل، متوسطة القامة، طيبة وخلوقة. نهلت من الأدب وحسن التربية ما جعلني أترفع عن العلاقات العابرة، التي من شأنها من تهز من قيمتي في المجتمع.

أتمنى من المولى القدير، أن يرزق قلبي فرحة العمر. وأُزف عروسا لمن يعاشرني بالمعروف على سنة الله ورسوله، رجل يبعث في قلبي الوئام، يكون من العاصمة وما جاورها. سنه لا يتعدى 55 سنة، لا يهمني إن كان أرمل أو مطلق بطفل أو طفلين. عامل مسيتقر، وحبذا لو يكون له مسكن خاص.

طالع أيضا :

عاصمي يناشد امرأة تقدر وتصون.. فمن تفوز بحبه في الحلال

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.

رابط دائم : https://nhar.tv/nBALC
إعــــلانات
إعــــلانات