تاجر مقتدر يدعوك لتكملي معه رحلة العمر
الرقم السري :
138304
تاجر مقتدر يدعوك لتكملي معه رحلة العمر
من الغرب الجزائري تحديدا من ولاية الشلف، نقترح عليكن قارئاتنا الوفيات عرضا لرجل في الخامس من عمره. متزوج و أب لأولاد بالغين،أخبرنا أنه تاجر مقتدر وميسور ماديا والحمد لله. وبإمكانه توفير سكن خاص لمن تعوّل وتقبل أن تحلّ في حياته زوجة ثانية بقبول الزوجة الأولى وتحت لواء العدل والمساواة.
منتهى أمل صاحب إعلاننا الأول من خلال هذا المنبر أن يجد من بين قارئاتنا الوفيات. من ترضى أن تكمل حياتها إلى جانبه تحت كنف المودة والإحتواء، يريدها من إحدى ولايات الوسط. سنها من 30 إلى 48 سنة، شرطه أن تكون ماكثة بالبيت ولا يهم إن كانت أرملة أو مطلقة. ترسو معه على برّ الأمان.
الرقم السري :
138305
باتني أصيل يعدك أن يكون لك زوجا وصدرا حنونا
من باتنة عاصمة الأوراس، تواصل معنا رجل لبق ذو مبادئ. ابان عن نيته الخالصة في أن يبني حياته من جديد مع متفهمة ذات قلب طيب. صاحب إعلان محطتنا الثانية يبلغ من العمر 42 سنة، كُتب عليه الطلاق ولديه طفلين تحت رعاية الزوجة. يمارس التجارة وأموره المادية جدّ محترمة، ولديه سكن خاص يريد أن يحيي السعادة والسكينة .
أكبر رغبة لصاحب إعلاننا هذا الاقتران تحت ظل الحلال ،إلى جانب زوجة تهديه المودة والحنان. شرطه الوحيد أن تكون من ولايات الشرق أو الوسط الجزائري، سنها لا يتعدى 40 سنة. لا يهمه إن كانت موظفة أو ماكثة في البيت، يقبلها مطلقة أو أرملة بطفل واحد. يكون له نعم الأب والصدر الحنون ويكفله إلى يوم الدين.
الرقم السري :
138306
بخالص النية عاصمي سيجعلك تحيين حياة هنية
بخالص النية وبروح المسؤولية، اتصل بنا رجل عاصمي ينوي إعمار الدار. صاحب الشأن في هذا المقام أعزب لم يسبق له الارتباط بسبب بعض الظروف، مضى من عمره 58 عام. ناجح جدا في عمله كمقاول، ولديه مسكن خاص يريد أن يتوج عليه زوجة تستحق كل الخير. يبدوا أقل من سنه بكثير، ويتمتّع بموفور الصحة والحمد لله.
يبحث صاحب أخر إعلان لنا من هذا المنبر عن زوجة متفهمة وحنون، يكمل إلى جانبها المشوار. زوجة تزين أيامه فرحا ورونقا، أكثر ما يريده صاحب إعلاننا أن تكون صاحبة النصيب من العاصمة والولايات المجاورة لها. سنها لا يتعدى 50 سنة، لا يهمه وضعها الاجتماعي، ولا يهمه إن كانت عاملة أو ماكثة بالبيت. فقط يتوسّم أن تكون ذات أصل طيب، وأخلاق حسنة، يعيش معها تحت سقف الاحترام والمحبة إلى الأبد.
الرقم السري :
138307
روحا تسكن روحي وتكون بلسما لجروحي
أحس بأنني لم أحيا يوما السعادة، فزوجتي ولما غادرت إلى الرفيق الأعلى أخذت معها كل جميل ومبهج. كيف لا وقد تقاسمت منعي المرة قبل الحلوة ومنحتني الكثير من السكينة والأمل. هي الحياة التي إنتهت بموتها والتي أريد أن أحيا بريقها، فهيهات الذي ذهب لن يعود إلا أنني كلي يقين. من أنني سأجد من بين القارئات الوفيات من ستكون لي نعم السند والعزوة .
أنا عبد القادر من معسكر، في العقد الخامس من عمري أحيا وحيدا بعد أن فارقتني أم الأولاد. فلذات كبدي الذين أحيا اليوم على قيد الأمل أن لا ينقصهم شيء من حنان أو دنو. أريد وعلى سنة الله ورسوله أن أعيد بناء حياتي مع إنسانة حساسة. تدعمني نفسيا حتى أكمل المشوار ويكون لي مع أبنائي أجمل حياة. لا أنتقص من إحترامها وحبها شيئا، وسأقدرها ما حييت، فأنا والحمد لله ميسور ماديا ولي سكن خاص كبير.
أريد أن يجمعني النصيب بزوجة صالحة صادقة مثلي من إحدى ولايات الغرب الجزائري، سنها مناسب لسني. أقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد، شرطي أن تكون ماكثة في البيت. حنونة وتقدر الرجل وأنا من جهتي أعدها بالوفاء والإخلاص.
طالع أيضا :
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar