إعــــلانات

قبائلية خمسينية تعدك بحياة هنية ملؤها الإحترام وحسن النية

قبائلية خمسينية تعدك بحياة هنية ملؤها الإحترام وحسن النية

الرقم السري :

138296

قبائلية خمسينية تعدك بحياة هنية ملؤها الإحترام وحسن النية

من منطقة القبائل عولنا أن يكون البدء، إعلاننا هذا لعزباء في العقد الخامس من عمرها، إمرأة ذات همة عالية. حرفية تمتهن الخياطة التي أبانت عن إحترافيتها فيها وشغفها بها، متوسطة القامة. بيضاء البشرة، سليلة أسرة كريمة ومحافظة تحب الأصول وتحيا على حب الله والرسول. تريد صاحبة إعلاننا الأول في هذا المنبر أن تعمر الدار وتجد روحا تسكن إليها في أقرب الأجال و تعده بحياة هنية. رجل يعي المسؤولية من إحدى مناطق الشرق أو من إحدى مناطق القبائل، سنه لا يتعدى60سنة. تقبله مطلقا أو أرملا بأولاد تسعد برعايتهم والوقوف إلى جانبهم والسهر على راحتهم.

الرقم السري :

138297  

عاصمية حسناء ستجعلك من السعداء

من العاصمة كثاني محطة. خاطبتنا إحدى بناتها الأصيلات وكلها ثقة أنها ستجد ضالتها في مركز الأثير من خلال قراء صفحة أدم وحواء الأوفياء.  في ال45من عمرها، حرفية متمرسة، مطلقة بدون أولاد، على قدر كبير من الجمال، حنونة وبشوشة. طيبة المعشر خبرتها في الحياة جعلتها قادرة على حسن التدبير والإختيار السليم.

تسعى صاحبة إعلاننا الثاني لربط الوصال مع رجل صادق وصالح تكمل معه حياتها. رجل متفهم من إحدى ولايات الشرق الجزائري، كما سنه لا يتجاوز45سنة، تقبله مطلقا أو أرملا بطفل واحد. أملها لأن يتحقق لها المراد وأن تحيا أياما كلها سعادة.

الرقم السري :

138298

صانعة حلويات ستجود عليك بالإحترام والمسرات

من وسط البلاد، وتحديدا من ولاية تيبازة، إرتأت إحدى بناتها  أن تشارك في ركننا الأغر. بإعلان سيسوق إليها الخير سوقا لتجد من ترافقه ما بقي لها من العمر تحت لو اء الحلال والميثاق الغليظ.

هي شابة في ال42من عمرها،   لم يسبق لها الزواج، ذات قلب كبير يحب الخير للجميع. صانعة حلويات من الطراز الرفيع، سمراء وطويلة القامة. تبتغي أن يكون لها حظ مع رجل طيب ذو مبادئ مثلها. يهمها أن يكون متفهما لطبيعة عملها، سنه لا يتجاوز 55سنة. لا تشترط صاحبة إعلاننا الولاية كما تقبل الإرتباط برجل أرمل أو مطلق بأولاد. ولا مراد لها سوى أن تجسد حلما لطالما راودها على أرض الواقع.

الرقم السري :

138299

بنت الشرق الخمسينية ستكون لك توأما للروح ودواء لكل الجروح

مهما بلغت مكانة المرأة في المجتمع فإنها تبقى في حاجة ماسة. إلى الرجل الذي يسندها ويمنحها من الحب والإحتواء ما يجعلها مكتفية به عن غيره. فالأصل لا يمكن تغييره ولا مناص لأي أنثى إلا أن تبحث عمن يكون لها عزوة وأملا. بعد أن تسد الأبواب وتوصد الدعائم بعد وفاة الوالدين.

لا ينقصني شيء، فقد حققت والحمد لله من النجاح والتألق ما لا يمكن لآي كان أن يحققه. فأنا والحمد لله موظفة مستقرة ولي بيت كبير واسع الأرجاء لا ينقصه سوى الدفء الأسريب. الذي لا يمكن أن يكون إلا بوجود زوج صالح يكون لي الأمل في وحدتي هاته.

أنا إمرأة في العقد الخامس من عمري، أنحدر من إحدى ولايات الشرق الجزائري، حباني الله بجمال الروح والأخلاق. موظفة مستقرة كما أسلفت الذكر وصاحبة بيت ابتغي أن أجعله جنة إلى جانب رجل مقتدر وذو أصول يجعل مني ملكته. يسترني وأستره أحيا معه إلى الأبد.

لست ابتغي سوى أن يجد إعلاني هذا أذانا صاغية ويكون لي من يحترمني ويقدرني، رجل سنه ما بين52و60سنة. أقبله مطلقا أو أرملا بأولاد، واشترط أن يكون الهدف السامي من هذه العلاقة هو التناغم الروحي في الحلال.

طالع أيضا :

من تكون له قرة عين.. يحقق لها الأحلام ويوفر لها كل ما تريد

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar

رابط دائم : https://nhar.tv/KfHbb
إعــــلانات
إعــــلانات