إعــــلانات

رشيدة جعدي.. يد المخزن لاطلاق الاشاعات والأخبار المغرضة في الجزائر

رشيدة جعدي.. يد المخزن لاطلاق الاشاعات والأخبار المغرضة في الجزائر

يوظف المخزن البعثات الدبلوماسية المغربية حول العالم، التي تلعب دورًا مهمًا في سياسته لنف سمومه. والترويج لافتراءات وأخبار كاذبة في العديد من الدول، وتعد الجزائر من بين الدول الأكثر تعرضا لهجمات إلكترونية منظمة من قبل المخزن وعملائه.

ويعتمد المخزن على أحد دبلوماسييه الأكثر نشاطا والمكلف بشن هجمات على الجزائر. وهي رشيدة لجعادي، المغربية الجنسية والمقربة جدا من العائلة المالكة ودبلوماسية في السفارة المغربية بفرنسا منذ عام 2010.
وتعتبر هذه الدبلوماسية اليد الخفية للمخزن والمسؤولة عن تنظيم هجمات ضد الجزائر وهي وراء كل الأخبار الكاذبة والاشاعات المغرضة. كما عملت على تجنيد عملاء جزائريين مخربين لاطلاق سمومهم ضد بلادهم على شبكات مواقع التواصل الاجتماعي. والعمل على اطلاق الاشاعات وفي المقابل تزودهم بالتمويل واللوجستيات كما انها هي من تختار الرسائل وزوايا الهجوم على الجزائر.
كما انها تعمل في السفارة المغربية بفرنسا على تنظيم رحلات خاصة للعديد من المسؤولين الفرنسيين ورؤساء وسائل الإعلام الفرنسية في المغرب.

طالع ايضا: حزب جبهة التحرير يُدين بشدة الإعتداء الإجرامي لنظام المخزن ضد الأبرياء

أدانت جبهة التحرير الوطني بشدة، الإعتداء الإجرامي السافر الذي قام به نظام المخزن، ضد مدنيين أبرياء من ثلاث دول في المنطقة باستعمال أسلحة حرب متطورة خارج حدود بلاده المعترف بها دوليا.

و في هذا السياق،أكد بيان لحزب جبهة التحرير الوطني، اليوم الأربعاء، أن مثل هذه التصرفات العدوانية المتتالية،تبرز بوضوح مايخطط له هذا النظام المتصهين.

كما يؤكد مجددا أساليبه الاستفزازية واعتداءاته المفضوحة على حقوق الانسان وعلى المواثيق والمعاهدات الدولية.

بالمقابل اعتبر الحزب، أن هذا العمل الشنيع تجاوز خطير لكل الأعراف والقيم، كما أن هذه الجريمة الجديدة تضاف الى جريمة سابقة راح ضحيتها 3 جزائريين.

مما يؤكد أن نظام المخزن يسعى من خلال ارتكابه لهذه الجرائم الارهابية الى الدفع بالمنطقة الى مالايحمد عقباه.

كما يمثل انتهاك خطيرا للقانون الدولي الانساني، كما أنها مؤامرة ممنهجة و مدروسة.

الى جانب ذالك، سجل حزب جبهة التحرير مرة أخرى ان ارتكاب هذه الجريمة المستنكرة،

لن ينال من عزيمة الشعب الجزائري و تصميمه في دعم الشعب الصحراوي.ومساندته في تقرير مصيره ونيل استقلاله.

طالع أيضا:

جبهة المستقبل تُدين الإغتيال الجبان لنظام المخزن ضد الأبرياء

جبهة المستقبل تُدين الإغتيال الجبان لنظام المخزن ضد الأبرياء

كما نددت جبهة المستقبل عملية الإغتيال الجبانة التي قام بها نظام المخزن الغادر خارج حدوده المعترف بها دوليا ضد مدنيين أبرياء عزل لمواطنين ينحدرون من ثلاثة دول في المنطقة.

كما نددت في بيان لها، بهذه السلوكات العدائية والإستمرار في التمادي والتعدي على الرعايا العزل في المنطقة بمحاولات استفزازية يائسة

لدفع المنطقة لتطورات خطيرة لا تحمد عواقبها خاصة لنظام المخزن المحتل والمختل.

والذي يتجاوز اليوم بكل ممارساته العدائية والإرهابية كل المواثيق الدولية مستبيحا إنتهاك حق الإنسان في الحياة

بعمليات إعدام في العلن لأبرياء عزل في أرض محايدة.

وأضافا جبهة المستقبل أن التصعيد الذي يقوم به نظام الخزي المخزني وتحديه لكل قرارات مجلس الأمن للأمم المتحدة والشرعية الدولية.

وأيضا محاولات عرقلة عمل المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة ومحاولة زرع الفتنة والفرقة بين شعوب المنطقة الذين يجمعهم مصير مشترك.

إنما يدل على خيوط مؤامرة جديدة تحبك لتغطية الجرائم الشنعاء التي تقترف في حق الشعب الصحراوي الشقيق كل يوم من طرف المحتل المغربي.

والذي يسعى اليوم لتوسيع دائرة الغدر والاغتيالات من الأراضي الصحراوية المحتلة إلى ما جاورها.

وتابع البيان:”ستبقى جبهة المستقبل مؤيدة ومساندة ومجندة مع الموقف الرسمي لبلدنا وقيادتنا

وكل القرارات السيدة والسيادية لأجل نصرة كل القضايا العادلة في العالم.”

رابط دائم : https://nhar.tv/90C1g
إعــــلانات
إعــــلانات