من تكون خير رفيقة لرجل سيهديك الوفاء والمحبة

الرقم السري :

138273

من تكون خير رفيقة لرجل سيهديك الوفاء والمحبة

نستهل عروضنا في ركن فرصة من ذهب لأفراحكم هذا الصيف من ولاية غليزان. لنعرفكم على رجل محترم قصده الحلال ولا شيء غير الحلال، صاحب فرصتنا في هذا الفضاء تاجر ميسور الحال. وله مسكن خاص، لم يسبق له الزواج، متخلق بشهادة كل من يعرفه، يقدر المرأة ويحترمها ويعدها الوفاء. ويتمنى أن يكمل حياته بجانب من تقدره هو الآخر وتسعى لسعادته.

أكثر ما يتمناه صاحب إعلاننا  أن يسوق له القدر زوجة صالحة تكون له قرة عين مدى العمر. امرأة تعي جدا ما تعنيه الحياة الزوجية، لا شرط له سوى أن تكون صاحبة النصيب ذات همة عالية. لا يهم من أي ولاية من الوطن تكون، سنها لا يتجاوز 40 سنة، يفضلها عزباء. كما يقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد، يعد أن يكون لها نعم الزوج، وأن يجعلها تعيش حياة سعيدة بإذن الله.

الرقم السري :

138275

رجل صادق أمين يريدك على سنة خير المرسلين

نبدأ من شرق البلاد، نعرفكم على رجل يريد التعدد وبناء أسرة قوامها العدل والرحمة على سنة سيد الخلق. صاحب العرض يبلغ من العمر 59 سنة، أصيل محترم وجاد، متقاعد من سلك التعليم، متزوج أب لأولاد، لديه سكن خاص.

يتمنى ابن الشرق بقلب منشرح وأمل كبير، أن يتخذ زوجة ثانية تكون له قرة عين. امرأة صالحة يسعد إلى جانبها وسيهديها الوفاء، يريدها من إحدى ولايات الوسط الجزائري أو الشرق. سنّها سنها لا يتعدى 50 سنة، كما شرطه أن تكون ماكثة في البيت، مقبولة الشكل. وله عليها أن يغدق عليها بالود والاحترام.

الرقم السري :

138276

من تكون عزوته وتتقاسم معه حسن نيته؟

إلى غرب البلاد الآن، نضع بين أيديكم عرضا لرجل متميز يريد الارتباط ثانية على سنة الله ورسوله. هو في الخمسينات من عمره، متزوج ولديه أولاد، يعمل في مجال المقاولة، لديه سكن خاص.

يريد صاحب الإعلان أن يجد لروحه توأما مع إمرأة صادقة صالحة تؤمن بمبدأ التعدد. يريدها من إحدى ولايات الغرب الجزائري، سنه لا يتجاوز45سنة. أكثر ما يتمناه صاحب الإعلان أن تكون من ستقبل بعرضه مطلقة أو أرملة بدون أولاد. شرطه لأن تكون جميلة وبيضاء البشرة، ماكثة في البيت وهو من سيعولها ويتكفل بكامل متطلباتها.

الرقم السري :

138277

سأمنحك الحب وأجعلك في الحياة الأسعد

إلى العاصمة، حيث سنختتم إطلالتنا لهذا اليوم من خلال إعلان لرجل يبلغ من العمر 55 سنة، ميسور ماديا والحمد لله. يقدّر المرأة ويعي مكانتها في مجتمعنا ولا يرغب سوى في أن يكون لها سندا مدى الحياة. صاحب إعلاننا هذا يشغل منصبا مرموقا في مؤسسة مصرفية. ولديه مسكن خاص يضمنه لمن تمد له يدها لنمضي في دنيا السعادة، زوجة تقية. يتخذها رفيقة على سنة خير البرية، كما يريدها من الوسط الجزائري، سنها ما بين 35 و50 سنة. لا يهمه وضعها الاجتماعي، كما يريدها فقط ماكثة بالبيت، مثقفة، تعاشره بالمعروف.

طالع أيضا :

فتاة رفيعة الخصال تجعل الأسعد على الدوام

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها