إعــــلانات

صاحبة أخلاق راقية.. تجعلك الأسعد في هذه الدنيا

صاحبة أخلاق راقية.. تجعلك الأسعد في هذه الدنيا

الرقم السري :

136200

صبية ذات أخلاق مقتنعة بالتعدد تعاشرك بمودة وصدق

نبدأ عروضنا على بركة الله من الأوراس الأشم، من ولاية باتنة نعرفكم على فتاة مفعمة بالأمل. كما تبلغ من العمر27 سنة، كتب عليها القدر أن تكون مطلقة بدون أولاد، بالزيادة على خصالها الطيبة، هي جميلة جدا. ماكثة في البيت، طويلة القامة، كما هي ذات أخلاق وتعي جيدا مسؤولياتها كامرأة وتخاف الله. في نفسها أنها لم توفق في رسم معالم كيانها فقررت أن تتصل بالأثير للعثور على نصفها الثاني.

تريد أن تبدأ من جديد مع رجل محترم وصادق يقدّرها، سنه لا يتجاوز 48 سنة. تقبله من أي ولاية إدراكا منها أن الاستقرار ليس له عنوان، تقبل الارتباط برجل مطلق أو أرمل حتى بأولاد. كما تقبل التعدد بشرط توفير العدل، السكن الخاص.

الرقم السري :

136201

صاحبة أخلاق راقية.. تجعلك الأسعد في هذه الدنيا

نبقى في نفس الولاية من باتنة، نعرفكم على شابة محترمة، تبلغ من العمر 45 سنة، جميلة القلب صافية السريرة. طيبة تحب الخير لغيرها وتؤثره على نفسها، ربة بيت ممتازة ولها من حسن التدبير والتفكر الكثير. أحزنتها تجربتها الأولى التي باءت بالفشل، إلا أن رحمة الله كانت أوسع لها من اليأس والقنوط. فهاهي اليوم تحاول من جديد واتصلت بنا تبحث لنفسها زوجا يدخلها عالم السعادة من أوسع الأبواب.

بقلب لا يمل إلا الخير. تتمنى صاحبة الإعلان أن يكون لها نصيب طيب مع رجل يكون من إحدى ولايات الشرق الجزائري. سنه لا يتعدى 65 سنة، تقبله أرملا أو مطلقا بأولاد. وشرطها أن يكون موظفا مستقرا ولديه سكن خاص.

الرقم السري :

136202

زوجا مستقيما يخشى الله هذا كل ما أتمناه

مهما كسرتنا الحياة لابد أن نبقى على قيد أحلامي، وها أنا بعد طلاقي أريد أن أجدد الأحلام. وأتمنى الارتباط بمن هو أجدر بخلق الفرحة في قلبي المفعم، فأنا سيدة كان حظي من الدنيا خيبات وألم كبيرين. تجربة قاسية تركت فيّ أثر جسيم، لكنني دوما كنت مكابرة وأتظاهر بالقوة. إلا قلبي لم يعد يقوى على المزيد من الوحدة، لهذا أريد اليوم أن تكون لي في الحياة فرصة ثانية.

أنا امرأة من ولاية أم البواقي، مضى من عمري 52 سنة، مطلقة بدون أولاد. سيدة بيت من الطراز الرفيع، متوسطة القامة ومقبولة الشكل.

أرجو من المولى القدير أن أجد ضالتي في رجل حنون صادق ومحب. رجل ينتشلني من براثين الخوف والوجل يمحو عليّ آثار الماضي الأليم ويزرع في قلبي السكينة والطمأنينة. لا شرط لي سوى أن يكون من إحدى ولايات الشرق الجزائري، سنه مناسب لسني. رجل يرأف لحالي ويجعلني أميرة على عرش قلبه. ولا يهمني وضعه الاجتماعي.

طالع أيضا :

عروس ولا في الأحلام.. عاصمية تعيش إلى جانبها أحلى الأيام

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.

رابط دائم : https://nhar.tv/xFfGy
إعــــلانات
إعــــلانات