طيّب معطاء يعد أنه سيجعلك في خانة السعداء

الرقم السري :

136898 

طيّب خلوق لمن للإستقرار تتوق

نستهل ركننا هذا برجل على قدر كبير من الرفعة والطيبة، أخلاقه عملته في التعامل مع كل من يقصده. يبتغي الإرتقاء الروحي إلى جانب إنسانة كيّسة فطنة. تبثّ في قلبه السكينة بعد الطلاق الذي عاش تفاصيله بكثير من الحسرة. صاحب إعلاننا هذا رجل طيّب في الـ 43من عمره، يمارس التجارة وأوضاعه المادية ميسورة بفضل الله. صحيح أن الطلاق عصف بحياته، إلا أن هذا لم ينتقص من إرادته في أن يرسو على برّ الأمان.

تواصل معنا والأمل يحذوه لأن نكون نحن السبب في ظفره بفتاة الأحلام، فتاة يريدها من العاصمة وضواحيها. سنها لا يتجاوز36سنة، يريدها عزباء، كما يقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد. شرطه أن تكون ماكثة في البيت حتى تحيا في كنفه معززة مكرمة يرعاها ويكفلها.

الرقم السري :

136899 

طيّب معطاء يعد أنه سيجعلك في خانة السعداء

على غرار إعلاننا الأول، خاطبنا عاصمي أخر التمس كبير الفرج في منبرنا الأغرّ، في ال49 من عمره. كتب عليه الطلاق وله أولاد في رعاية الزوجة.  موظف مستقر ولديه سكن خاص. وهو يحيا على قيد أمل اللقاء بإنسانة تغمره حنوا ودنوا. إيمانه زادنا يقينا من حسن نيته وقلبه الصادق.

يتوسّم صاحب إعلاننا هذا من قارئات جريدتنا وتحديدا ركننا آدم وحواء. إنسانة تتبنى نفس المبدأ الذي يربو إليه وأن تكون مقتنعة بالستر وبناء أسرة، شرطه أن تكون من العاصمة وضواحيها. سنها لا يتعدى45سنة، لا يهمه إن كانت موظفة أو ماكثة في البيت، ذات أخلاق وهمّة عالية. يقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد.

الرقم السري :

136900 

أعزب طيّب يقبلك أرملة بأولاد

بطيب قلب ونبل في الأخلاق. خاطبنا عاصمي هو صاحب قلب طيب أبى إلا أن يشاركنا حلمه في العثور على إنسانة يكون له معها الأجر والثواب. صاحب آخر محطة لنا في هذا الركن أعزب في الـ 48من عمره. يحيا بمعية والديه وإخوته، وهو موظف مستقر.

يريد أن يبني بالحلال حياته مع إنسانة طيبة خلوقة، شرطه أن تكون أرملة بأولادها يعيلها ويرعى أبناءها بكل رحابة صدر. ويسعد أن يكون لهم الصدر الحنون، شرطه أن تكون من ستصبح على ذمته من العاصمة وضواحيها. سنها لا يتجاوز43سنة، لا يهمه إن كانت موظفة أو ماكثة في البيت. فقط ما يهمه أن تسعد إلى جانبه وتهنأ برفقته ما بقي لهما من العمر.

طالع أيضا :

الإستقرار أولوية ولا يهمني سوى صادق النية