إعــــلانات

عاصمي متفهم سيكون لك نعم الرفيق

عاصمي متفهم سيكون لك نعم الرفيق

الرقم السري :

138246

عاصمي متفهم سيكون لك نعم الرفيق

سنشد الرحال في هذا الركن من العاصمة كبداية، حيث إتصل بنا محمد شاب في الـ36من عمره. شاب متفهم ومحترم وعلى قدر كبير من الأخلاق والرفعة، لم يسبق له الزواج وهو موظف مستقر ولديه سكن خاص. كما يريد أن يجحد له زوجة صادقة تغمره بالحب والدفء ولينعم بالحياة ويحقق معها الذات.

لا يريد محمد سوى أن يكون له نصيب مع شابة لا يتجاوز عمرها33سنة، يريدها من العاصمة وضواحيها. عزباء، وأهم شرط لديه أن تكون ماكثة في البيت، وله عليها أن يحترمها ويوفيها قدرها.

الرقم السري :

138247

إبن تلسمان سيغدق عليك بالود والمحبة

من تلمسان جوهرة الغرب الجزائري، تواصل معنا إبراهيم رجل قطف من زهرة عمره الأربعين، ذو خلق ودين وصاحب شهامة. إبراهيم أعزب لم يسبق له الزواج،وهو موظف في مؤسسة عمومية، لديه سكن خاص وقادر على المسؤولية.

يريد إبراهيم أن يزف عريسا مع فتاة محترمة من إحدى ولايات الغرب الجزائري، سنها ما بين25و35سنة، يريدها عزباء. كما يقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد، أكثر ما يتمناه أن تكون صاحبة النصيب شقراء البشرة وماكثة في البيت.

الرقم السري :

 138248

عامل بقطاع البناء سيجعلك في خانة السعداء

المدية ستكون أخر محطة لنا في هذا الركن، حيث إخترنا إعلانا لشاب متفهم في ال42 من عمره. أعزب وهو عامل في قطاع البناء، يملك سكنا خاصا ويريد لأن يحقق حلم والديه بأن يكون مستقرا.

لا يريد إبن المدية سوى أن يسوق له القدر فتاة شابة لا يتعدى عمرها 35سنة، من ولايات الوسط الجزائري. أكثر ما يتمناه أن تكون شريكة عمره بيضاء البشرة وممتلئة الجسم. يقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد ويعدها بموفور العناية والرعاية.

الرقم السري :

138253

إبن الشرق يريد مرفأ أمان لإبنته الوحيدة

بين تقلبات الزمن والأقدار، وجدت أنه لا يقف على برّ الأمان إلّا كلّ من يبحث ويصرّ على السكينة. فمتى رضى الإنسان بالحزن رفيقا بات هذا الأخير عنوانا لحياته. هو المبدأ الذي أقف عليه اليوم وأنا أنشد السكينة لقلبي ولقلب إبنتي الوحيدة. التي أبحث لها بشغف عن صدر حنون يحتويها ويكون لها سندا.

أنا رجل من شرق البلاد، مقيم وعامل بالعاصمة، مضى من عمري 44 سنة. أرمل وأب أب لبنت حاليا تحت رعاية خالتها، ولدي مسكن خاص أحيا به وحيدا.

أتمنى الارتباط في القريب العاجل، والحصول على استقرار يكون عنوانا لحياتي. إلى جانب امرأة تتفهم وضعي، وتكون حنونة على ابنتي، أريدها من العاصمة أو الولايات المجاورة لها، أو حتى من شرق البلاد. سنها لا يتعدى 40 عام، لا يهمني إن كانت أرملة أو مطلقة، أفضلها ماكثة بالبيت، ومقبولة الشكل.

طالع أيضا :

من تكمل إلى جانبه المشوار.. وتحقيق الأحلام

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar

رابط دائم : https://nhar.tv/dGCS4
إعــــلانات
إعــــلانات