فرصة من ذهب.. عروس من الغرب

هن الفاعلات في المجتمع، كيف لا وقد أطلق عليهن اسم مربيات الأجيال اللواتي أثبتن مكانتهن في تشييد مجتمع. فكيف لا تكن قادرات على بناء أسرة. فرصة يطمع العديد من أبناء اليوم على الارتباط بمن تربي من الأجيال وتلقن العلوم. ومن هذا المنطلق أدرجنا هذا الركن.

الرقم السري :

136078

شابة أصيلة تحمل في قلبها حبا كبير.. فرصة تجعل حياتك كالأمير

نستهل عروضنا على بركة الله من مدينة الورود، ونعرفكم على واحد منم بناتها الطيبات، هي شابة في الـ 35 من العمر. كما تعمل كأستاذة في الطور الابتدائي، عازبة لم يسبق لها الزواج، مقبولة الشكل محجبة ومتوسطة القامة.

تطمح في تحصيل الحلال لأن يكون أقرب الآجال إلى جانب رجل يجعل الحياة إلى جانبه ولا في الأحلام. رجل خلوق وصادق، سنه لا يتجاوز 45 سنة، كما تفضله من إحدى ولايات الوسط الجزائري. أكثر ما ترجوه وتتمناه أن يكون شريك العمر موظفا مستقرا، تفضله أعزب. كما أنها لا تمانع إن كان مطلقا أو أرملا بدون أولاد.

الرقم السري :

136079

فرصة لاتعوض.. لديها كنز ثمين ومفاجآت تسر كل شهم أمين 

شابة من ولاية وهران، قطفت من بستان الحياة زهرتها الـ28، عزباء يافعة رفيعة الأخلاق. قلبها يغمره الحب والحنان، جميلة جدا ومثقفة، تمارس مهنة التعليم بكل احترافية وهي تعتز لأنها مربية أجيال.

تريد لأن يكون لها نصيب على سنة الله ورسوله الحبيب مع إنسان محترم وجاد، تريده من ولايات الغرب الجزائري. سنه ما بين 30 و40 سنة، تقبله أعزب فقط، يكون صاحب عمل مستقر، وحبذا لو يكون لديه سكن خاص.

الرقم السري :

136080

لؤلؤة بريقها يسر الناظرين.. فرصة رائعة فمن يفوز بها وتكون له خير معين

شابة في قمة التميز، خاطبتنا من ولاية ورقلة، تناشد زوجا صالحا لها، هي أستاذة في الطور المتوسط. تبلغ من العمر 41 سنة، عازبة لم يسبق لها الزواج، على قدر كبير من الوعي طيبة المعشر وحلوة الكلام. حباها الله أيضا بحسن الشكل، والقد الممشوق، لم تجد عيبا في أن تبثّ رغبتها في الظّفر برجل. تكمل معه المشوار وتعمر إلى جانبه الدّار عبر مركز الأثير وصفحة “أدم وحواء. ومن خلال هذا العرض هي تناشد رجل حنون، يصونها ويحميها ويكون لها السند، وتكون له المطيعة طول العمر. لا يهم من أي ولاية يكون، سنه لا يتعدى 50 عام، لا يهمها إن كان أرمل أو مطلق حتى بأولاد. شرطها الوحيد أن يكون عاملا مستقرا، ولديه سكن خاص.

طالع أيضا :

من يحلق بي على بساط الحلال ويحبني بلا حساب