إعــــلانات

من يعيد النبض لقلبي ويدخل الفرح على حياتي

من يعيد النبض لقلبي ويدخل الفرح على حياتي

الرقم السري :

136954

من يعيد النبض لقلبي ويدخل الفرح على حياتي

تحية طيبة للجميع وبعد، من منا لا تحلم بأن تزف عروس. ومن منا لا تريد أن تكون في يوما ما زوجة لشهم يحميها تكون إلى جانبه أسرة متراصة. أجل هذا حلم كل فتاة، فمهما حقنا من نجاحات وهما اعتلينا مناصب يبقى للأسرة معنى آخر. لهذا قررت اليوم بعد أن حققت طموحي في أن أصير أستاذة أن أسعى فيما يرضي الله. كما أبحث عن زوج يكون سندي في حياتي، يأخذ بيدي ويؤمن برسالتي لأحس بالكمال وما الكما ل إلا لله عزّ وجلّ.

تواصلي مع مركز الأثير لم يكن سوى لثقتي في هذا المنبر الذي سيسوقني إلى غايتي بإذن الله. فلكل من يهمه الأمر أقول: أنا فتاة في أبلغ من العمر 33 سنة، من ولاية المسيلة. عازبة لم يسبق لي الزواج، طيبة وخلوقة، حباني الله بجمال يسر الناظرين، وقد ممشوق. مثقفة أنا واشغل منصب أستاذة في التعليم المتوسط.

أتوق لأن أكوِّن أسرة تحت سقف المودة والرحمة، إلى جانب رجل صادق أستأمنه على قلبي وأمنحه تقديري وحبي. رجل من إحدى ولايات الوسط الجزائري أو الشرق، يكون عاملا مستقرا وحبّذا لو يكون من حماة الوطن. سنه لا يتعدى 45 سنة، أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد، وأعده أن أكون نعم الزوجة والرفيقة.

الرقم السري :

136955

فمن هو صاحب الحظ الذي بقلبها يهنأ ويسعد

إلى ولاية مستغانم الآن، نعرفكم على شابة متميزة وحنون، تبلغ من العمر 41 سنة، عزباء لم يسبق لها الزواج. موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية، سمراء البشرة، ومتوسطة القامة، بشوشة كيّسة. من النوع الذي يزرع البهجة والسرور في قلب المحيطين بها.

اتصلت بنا والأمل يغمر قلبها الحنون، ترجوا من الله أن يسوق إليها نصيبا طيبا تكمل معه مشوار العمر. رجل فيه من الرجولة والشهامة ما يجعلها تحيا إلى جانبه مطمئنة القلب، لا يهم من أي ولاية يكون. سنه لا يتجاوز 55 سنة، تقبله مطلقا أو أرملا بولدين فقط، وشرطها أن يكون موظفا مستقرا.

الرقم السري :

136956

تريد علاقة مثالية اختر هذه الجامعية

نعرفكم في عرضنا الثالث لهذا الركن، على امرأة من شرق البلاد، تعمل كأستاذة جامعية بالعاصمة. في الأربعينات من عمرها، عازبة لم يسبق لي الزواج، حققت الكثير من الطموحات في حياتي، ونالت بفضل الله العديد من النجاحات. تألق وتميزت بأخلاقها وحيائها، لكن مهما تألقت المرأة تبقى الحياة الزوجية أكبر مطمح لها. لهذا وبكل ما أوتيت من عزم وإيمان أن الله سيهبها من فضله. اتصلت بنا واختارت أن يكون لها فرصة في صفحتنا، تناشد من خلالها زوجا يحبها ويحتويها، يساعدها على التألق أكثر. وتنعم إلى جانبه بحياة أجمل، يكون رجلا بكل ما تحمله الكلمة من معنى، تقي يخشى الله، ومستواه التعليمي مقبول. لا يهمها ولايته، يكون عاملا مستقرا، تقبله أرمل أو مطلق حتى بأولاد، وسنه أقل من 55 عام.

طالع أيضا :

يحلم بالاستقرار وزوجة يجدد إلى جانبها الأمال

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar

رابط دائم : https://nhar.tv/aFAtB
إعــــلانات
إعــــلانات