أنت فرحتي وسر سعادتي يا من ترضى الإقامة في بيتي؟

لم أعترض يوما ولن أفعل ذلك، لأن القدر قال كلمته وشاء الله أن يحدث الانفصال، علاقة لم تستمر توسمت منها الخير.

فكان سوء تقديري هو النهاية ولا بأس بذلك، فالحياة تستمر ولست أول النساء من فشلت وتعثرت.

فأنا ن من  اللواتي يؤمن بضرورة النهوض من أجل الاستمرار وفي جميع الأحوال.

أمال من ولاية مسيلة واحدة من بين هؤلاء، تبلغ من العمر 41 سنة، مطلقة من دون اولاد، يتيمة الأب.

بيضاء البشرة و طويلة القامة جميلة ومحبوبة، موظفة مستقرة ولديها مسكن خاص.

أكثر ما تحتاج اليه زوجا يعينها على العفة والستر ويكون لها السند والدعم مدى العمر سنه  يتراوح ما بين 38 الى 65 عاما.

تقبله مهما كانت وضعيته الاجتماعية و ترضى أن تكون زوجة ثانية لرجل صالح  من أية ولاية لديه مصدر رزق ثابت تشترط أن يقيم معها في بيتها الخاص.

للتواصل مع العرض، مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام  3800/3801/3802 :
الرقم السري :1000

مركز الأثير للإصغاء يضمن لكم أعلى درجات السرية والإحترافية
اتصلوا بنا و تعرف أو تعرّفي على نصفك الآخر..