إعــــلانات

على قيد الأحلام.. تناشد زوجا يطلبها يدها في الحلال

على قيد الأحلام.. تناشد زوجا يطلبها يدها في الحلال

الرقم السري :

138332

سعادتي لن تكون إلا تحت سقف الحلال..

هو من أجمل الأحلام، بل من أروعها، يراود كل فتاة فتتمنى أن تكون أحلى عروسة. لكن الأجمل على الإطلاق أن تضع يدها في يد رجل حقا يحبها ويقدرها، زوجا يحميها ويبني إلى جانبها أسرة متراصة في الحلال. أجل هذا حلم كل فتاة، فمهما حقنا من نجاحات مادية أو علمية أو مهنية، يبقى للأسرى معناً آخر. ويبقى لشريك محب مكانة خاصة في حياتنا، لهذا قررت اليوم بعد أن حققت طموحي في أن أصير أستاذة. أن أسعى فيما يرضي الله وأبحث عن زوج يكون سندي في الحياة. يأخذ بيدي ويؤمن برسالتي لأحس بالكمال وما الكمال إلا لله عزّ وجلّ.

فلكل جاد حقا قصده الحلال أقول: أنا فتاة في أبلغ من العمر 35 عام، من إحدى ولايات الشرق. عازبة لم يسبق لي الزواج، طيبة وخلوقة، حباني الله بجمال يسر الناظرين، وقد ممشوق. مثقفة أنا  واشغل منصب أستاذة في التعليم المتوسط.

أتوق لأن أكوِّن أسرة تحت سقف المودة والرحمة، إلى جانب رجل صادق أستأمنه على قلبي وأمنحه تقديري وحبي. رجل من إحدى ولايات الوسط الجزائري أو الشرق، يكون عاملا مستقرا وحبّذا لو يكون من حماة الوطن. سنه لا يتعدى 45 سنة، أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد، وأعده أن أكون نعم الزوجة والرفيقة.

الرقم السري :

138333

أين أنت يا صاحب الحظ جوهرة حقيقية في انتظارك

إلى ولاية مستغانم الآن، نعرفكم على شابة متميزة وحنون، تبلغ من العمر 41 سنة، عزباء لم يسبق لها الزواج. موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية، سمراء البشرة، ومتوسطة القامة، بشوشة كيّسة. من النوع الذي يزرع البهجة والسرور في قلب المحيطين بها .

اتصلت بنا والأمل يغمر قلبها الحنون، ترجوا من الله أن يسوق إليها نصيبا طيبا تكمل معه مشوار العمر. رجل فيه من الرجولة والشهامة ما يجعلها تحيا إلى جانبه مطمئنة القلب، لا يهم من أي ولاية يكون. سنه لا يتجاوز 55 سنة، تقبله مطلقا أو أرملا بولدين فقط، وشرطها أن يكون موظفا مستقرا.

الرقم السري :

138334

من يحتويها.. وبالود والاحترام يعاملها

امرأة من شرق البلاد، إطار في التعليم العالي، تبلغ من العمر 44 سنة، عازبة لم يسبق لي الزواج. حققت الكثير من الطموحات، ونالت  بفضل الله العديد من النجاحات، تألق وتميزت بأخلاقها وحيائها. لكن مهما تألقت المرأة تبقى الحياة الزوجية أكبر مطمح لها. لهذا وبكل ما أوتيت من عزم وإيمان أن الله سيهبها من فضله. اتصلت بنا واختارت أن يكون لها فرصة في صفحتنا، تناشد من خلالها زوجا يحبها ويحتويها، يساعدها على التألق أكثر. وتنعم إلى جانبه بحياة أجمل، يكون رجلا بكل ما تحمله الكلمة من معنى، تقي يخشى الله، ومستواه التعليمي مقبول. لا يهمها ولايته، يكون عاملا مستقرا، تقبله أرمل أو مطلق حتى بأولاد، وسنه أقل من 55 عام.

الرقم السري :

138335

على قيد الأحلام.. تناشد زوجا يطلبها يدها في الحلال

لأن الأمل لا يجب أن ينقطع في قلوبنا، ولأن الرزاق بيد الله يسوقها لنا متى رأى فيها خيرا. لن أيأس أبدا في الحياة، وسأبقى متمسكة بحقي فيها بأن أعيش تحت سقف الحلال. لهذا أقدم طلبي وأن على يقين بربي أنه سيهبني النصيب الطيب الذي يصونني ويحميني، فكل من يهمه أري أقول: أنا امرأة في ال49 من عمري، أتمتع بروح المسؤولية، وامرأة قوية الشخصية، يتيمة الوالدين. و أنحدر من إحدى ولايات الشرق الجزائري، كُتب عليّ  الطلاق الذي عصف بحياتي إلا أنني فضلت عدم الخنوع للحزن. أعطاني الله جمال الشكر وطيبة القلب، ولا أرجوا من الحياة سوى الاستقرار إلى جانب رجل شهم. رجل أفضله من إحدى ولايات الشرق الجزائري سنه لا يتجاوز 60 عاما، أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد. أريد أن تكون لي بداية حقيقية مع رجل يتقبل كياني ويمضي معي إلى عالم يضفي عليّ فيه السعادة والاحتواء.

طالع أيضا :

يملك رفاهية الحياة.. ولا ينقصه سوى زوجة تعينه على الثبات

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar

رابط دائم : https://nhar.tv/FH8nQ
إعــــلانات
إعــــلانات