توقفت حياتي فهل من أصيل يمحو عني الأحزان وينسيني الآلام..

الرقم السري :

136084

سيدة مرهفة الإحساس تجعلك أغلى الناس

لا يختلف اثنان، في أن أمان المرأة وسدنها بعد دينها ووالديها يكون إلى جانب رجل صالح يبدد مخاوفها. ويكون الأمان الدائم لقلبها، فانا اليوم بالرغم من الانكسار الذي زعزع كياني. إلا أنني مصرة على البحث لمن من شأنه أن يرمم وجداني وحياتي، ويجعلني أتنفس صعداء الاستقرار وراحة البال. بعد أن عانيت الكثير من تجربة ضربتني في مقتل.

أنا امرأة من إحدى ولايات الوسط في العقد الرابع من عمري، مطلقة بدون أولاد، طويلة القامة. حسنة الشكل، وربة بيت من الطراز الرفيع، تربيت على مكارم الأخلاق ولا أبتغي غير الحلال.

أناشد من قراء هذه الجريدة رجلا شهما متشبعا بالأخلاق وحس المسؤولية، رجل لا تهمني ولايته يأخذ بيدي إلى أفق رحب. وعلى قوامة سليمة، رجلا صادقا يكون عاملا مستقرا، سنه لا يتجاوز 65 سنة، أقبله مطلقا أو أرملا بأولاد. كما أقبل بمبدأ التعدد بشرط توفير السكن الخاص. كلي أمل ويقين في هذا المنبر الذي أعرف عن التوفيق الذي يعتبر عملته الأولى والأخيرة. فمن يقصده بإذن الباري لا يخيب.

طالع أيضا :

متميز وأصيل.. يعدك بحياة رائعة بكل التفاصيل

الرقم السري :

135946

شرطه بسيط امرأة صالحة تقر عينه بها

اتصاله كان طريفا للغاية، كلماته توحي بأن قلبه مجروح لكنه يكابر ليقهر حرزنه ويكون أثر إيجابية. عاش خيبة في الحياة أوجت قلبه، لكن إيمانه كان أقوى، بكل ثقة وعزم يريد الآن أن يؤسس لعلاقة متينة. هو رجل محترم للغاية، من ولاية عنابة، يبلغ من العمر 55 سنة، مطلق كما سبق الذكر وأب لولدين. متقاعد من مؤسسة عمومية، لديه سكن خاص يحيا بين جدرانه وحيدا.

يتمنى أن يعيد بعث الأمل في حياته من جديد مع إنسانة تكون من إحدى ولايات الشرق. سنها لا يتعدى 55 سنة، يقبلها مطلقة أو أرملة بطفل. ولا يهمه إن كانت عاملة أو ماكثة في البيت يغمرها بالسكينة والدنوّ.

الرقم السري :

135947

من ترسم الإبتسامة على وجهه من جديد

في ثاني عرض تحت ركن ويبقى الأمل، نعرفكم على رجل من ولاية مستغانم، أرمل أب لبنتين. يحيا لأجلهما بعد أن انتقلت رفيقة دربه إلى الرفيق الأعلى، مضى من عمره 58 سنة، يعمل كأستاذ، لديه سكن خاص. إنسان طيب وحنون، بحث عن زوجة صالحة تعينه وتخفف عليه حمل المسؤولية وتسنده.

يريد صاحب الإعلان أن تكون شريكة عمره من إحدى ولايات الغرب، سنها لا يتعدى 50 سنة، يقبلها أرملة أو مطلقة، ولا يهمه إن كانت عاملة أو ماكثة بالبيت، فقط تكون مستعدة للارتباط في القريب العاجل.

طالع أيضا :

جاد في طلبي ومستعجل لأعثر على رفيقة دربي