إعــــلانات

زوج مقصده الحلال أضع يدي في يده في الحال

زوج مقصده الحلال أضع يدي في يده في الحال

الرقم السري :

137065

زوج مقصده الحلال أضع يدي في يده في الحال

جميلة هي الحياة التي تبنى على قيد الأمل بأن يجمعنا القدر بمن يشبهوننا في النوايا والخصال. ولعل الأكثر جمالا أن يكون لكل ذي طيبة روح تتقبله وتسير معه على ذات الوتيرة. فالإنسان الصادق لا يرغب بغير هذه المعالم عنوانا لحياته التي يرجو فيها الإستقرار والسيكنة والحلال.

هذا هو هدف صاحبة إعلاننا الأول في هذا الركن الذي تطلب صاحبته أن تحيا تحت سقف المودة والرحمة. إلى جانب رجل صالح يؤمن بقدسية الزواج ورسالته النبيلة، هي امرأة في خريف عمرها الـ 48، من ولاية الشلف. تتمتع بروح عالية وقلب مفعم بالحبّ، متواضعة طيبة وخلوقة، والدليل أنها تبدو أقل من سنها بكثير. ماكثة في البيت وتدير أموره بكلّ يسر.

اتصلت بنا ترجو الهناء، تناشد زوجا صالحا مقصده الحلال، لا تشترط فيه سوى رجاحة العقل والخوف من الله. تريده عاملا مستقرا أو لديه مصدر رزق ثابت، لا يهمها من أي ولاية يكون من الوطن. سنه لا يتعدى 60 عام، تقبله أرمل أو مطلق بأولاد. كما ذكرت أنها تقبل أن تكون زوجة ثانية لرجل عادل يرسو بها على برّ الأمان.

الرقم السري :

137066

بكل ثقة وأمل بنت المدية تنتظر الفرج

في الـ50من عمرها، لم تشأ صاحبة إعلاننا الثاني في هذا المنبر. أن تفوّت فرصة أن تبحث عن النصيب الطيب الذي يأخذها على رحاب الحلال إلى سكينة الروح والأحاسيس. كما هي إبنة المدية التي وثقت في منبرنا الخير الكبير. لم يسبق لها الزواج، وهي ماكثة في البيت ومدبرة جيدة لشؤونه. كما تحيا في كنف أسرتها الطيبة التي لقنتها أكثر ما لقنتها إحترام الرجل وتقديره ككيان يزيد في المرأة رفعة وقيمة. أخبرتنا بكل صراحة أنها لا تبتغي سوى الأمان والحنوّ.

وقد صارحتنا صاحبة إعلاننا هذا بكل ثقة وأمل أنها لا تشترط في الشريك سوى أن يكون موظفا مستقرا. كما يعي مسؤولياته ويقدر المرأة كشريك، سنّه مناسب لسنها، تريده من إحدى ولايات الوسط الجزائري، حبذا لو كان أعزب. كما تقبله مطلق أو أرمل حتى بأولاد، مطلبها معقول ونيتها خالصة. فهي لا تبحث سوى علاقة أبدية سوية ترسم معالمها بكل حب وثقة.

الرقم السري :

 137067

سبعيني محترم أحيا إلى جانبه الأمل

من المدية، حططنا الرحال بالعاصمة. أين اخترنا من بين من توسمن فينا خيرا إنسانة صادقة راقية التفكير خاطبتنا وكلها ثقة. من أنها ستجد ضالتها على يديّ مركزنا وقرائنا الأوفياء. هي امرأة في الـ59 من عمرها تبدو أقلّ من عمرها، متقاعدة من سلك التعليم، إنسانة عفيفة وكيّسة.  يتيمة الوالدين ومطلقة بدون أولاد، قررت أن تمنح عمرا جديدا لحياتها إلى جانب من يقدرها ويجبر بخاطرها. إنسانة طيبة قلبها جعلتها تبدو أقل من سنها، زد على ذلك فهي سيدة بيت من الطراز الرفيع. تتمنى أن يجمعها القدر برجل طيب مثلها تعتبره توأم روحها الذي لا تشترط فيه سوى الاستقامة. وأن يكون مقدّرا للحياة الزوجية، لا يهمها ولايته، فقط تريد أن يكون لديه مصدر رزق ثابت. سنه لا يتعدى 70 عاما، ولا يهمها إن كان مطلقا أو أرملا بأولاد.

طالع أيضا :

تحت سقف الحلال أريد أن أعمر الدار

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar

رابط دائم : https://nhar.tv/nSoib
إعــــلانات
إعــــلانات