إعــــلانات

سند وقت الشدة وزوج إلى الأبد مع إبن الشرق

سند وقت الشدة وزوج إلى الأبد مع إبن الشرق

الرقم السري :

 138254

سند وقت الشدة وزوج إلى الأبد مع إبن الشرق

من شرق البلاد ستكون بداية رحلتنا التي نتمنى أن تكون مجزلة بفيض الثقة التي لطالما حضيتمونا بها. حيث نعرفكم على رجل شهم قصده الحلال ولا شيء غيره، هو عامل ومستقر بالعاصمة ولديه سكن خاص. صاحب إعلاننا هذا في ال 38 من عمره، وهو مطلق بدون أولاد، على قدر كبير من الاتزان ورجاحة العقل. مرّ بتجربة صعبة، لكنه لم يفقد الأمل في الحياة، هو اليوم  كله عزيمة على أن يجد له سند ورفيقة درب. تنسيه مرارة الماضي وتكون مستقبله وكل جميل في الآتي. منتهى أمل صاحب إعلاننا زوجة محترمة تبادله المودة وتكون له السند والقلب الحاني ما بقي له من العمر. لا يشترط فيها إلا الصلاح، يريدها ماكثة بالبيت، سنها أقل من 35 سنة. تكون من شرق وسط أو غرب البلاد، ولا يهم إن كانت أرملة أو مطلقة.

الرقم السري :

138255

خمسيني أصيل يبتغي قلبك الوفي الجميل

ثاني محطة لنا ستكون من نصيب رجل منطقة القبائل وتحديدا ولاية تيزي وزو،ناضج و أصيل. محترم وذو  رأي سديد، مضى من عمره 53 سنة، يمارس التجارة، يحيا وحيدا في بيته الخاص بعد طلاقه. تجربة ساقت عليه الحزن والأسى إلى حد بعيد. اتصل بنا وكله يقين أن القدر سيلاقيه بمن ستأخذ بيده في أقرب الآجال. حيث أنه لا يريد سوى امرأة صادقة يستقر إلى جانبها تحت سقف المودة والرحمة، يريدها ذات أصول قبائلية  مثله. سنها لا يتعدى 45 سنة، يقبلها مطلقة أو أرملة، وحبذا لو تكون عاملة ولا بأس إن كانت ماكثة بالبيت. ويعدها أن تحيا أجمل حياة برفقته.

الرقم السري :

138256 

إبن الغرب سينصبك بعون الله أميرة على عرش حياته

من غرب البلاد، إخترنا أن يكون مسك الختام في هذا الركن، لمطلق وأب لطفل تحت رعاية الأم. يبلغ من العمر 42 سنة، محترم وذو مبادئ، موظف في سلك الأمن، ولديه سكن خاص.

يتمنى من يقر بنجاعة منبرنا وفضله بعد فضل الله على الجمع بين الراغبين في الحلال. أن يكون له نصيب على سنة النبي الحبيب، إلى جانب إنسانة تقبل بأن تكون معه إلى أخر العمر. تؤمن به وتكون لها السند والمعين، يفضلها عاملة ولا يهمه إن كانت ماكثة بالبيت، سنها أقل من 40 سنة. يقبلها عازبة، كما لا يهمه إن كانت مطلقة أو أرملة.

الرقم السري :

138260

عاصمي أربعيني يريد التعدد مع متدينة أصيلة تكون له نعم الحليلة

لم أجد عيبا في أن أبث بما يساور قلبي. من رغبة في أن أتخذ زوجة ثانية تكون لي نعم الرفيقة في حياتي. فما دام الحلال مطلبي فأنا ذا أعلن عما أبتغيه بلا خوف ولا تردد.

أنا عاصمي في ال45من عمري، موظف مستقر، متزوج ولي أبناء، لا ينقصني شيء حتى أحيا كما أبتغي تحت ظل الحلال. وأكثر ما أتمناه أن يجمعني القدر من خلال هذا الركن، ببنت الأصول التي تؤمن أكثر ما تؤمن به. برسالة التعدد الذي هو في الأصل إحتذاء بنبينا وشفيعنا محمد صلى الله عليه وسلم. ليس لي من الشروط سوى أن تكون طيبة خلوقة من العاصمة وضواحيها، سنها لا يتجاوز38سنة، أريدها عزباء. كما أقبل أن تكون من ستشد معي الرحال في رحلة العمر مطلقة أو أرملة بطفل واحد. وأكثر ما أريده أن تكون ماكثة في البيت وعلى قدر من العلم والثقافة وسأضمن لها سكنا خاصا بها.

طالع أيضا :

عاصمي متفهم سيكون لك نعم الرفيق

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar

رابط دائم : https://nhar.tv/Suu5U
إعــــلانات
إعــــلانات