إعــــلانات

محترمة وبنت أسرة تريدك ذو شأن وهمّة

محترمة وبنت أسرة تريدك ذو شأن وهمّة

مركز الاثير ابان عن دوره الكبير في ربط حبال الوصال وتحقيق الأمال بين الراغبين في الإستقرارا والزواج. ولعلّ أكبر دليل كبير الطلبات التي تردنا والتي تتمنى صاحباتها أن يكون لهن نصيب في النشر وهذا حتى تلتقين بصاحب النصيب. منبرنا الأغرّ هو منبر كل من لديه من النية ما يدفعه لأن يثق في رجع صدى الإعلانات التي ننشرها. والتي إخترنا من بين هذه الإعلانات لعاصميات في سنّ الأربعين ترغبن في إتمام نصف الدين.

الرقم السري :

136033

في رحاب الله أريد حياتي المستقبلية

لا أنكر أنني أحيا حياة مريحة في كنف أسرتي، معززة مكرمة فوالداي يقدراني وأهلي يولوني بالغ الأهمية وهذا يكفيني. لكن هذا لا يعني أنني فرطت في أجمل حلم تحلم به أي فتاة. وهو حلم الإرتباط تحت ظل الحلال مع فارس أحلام يزيد في قيمتي، يعزّني ويقدّرني ويبدّد عليّ وحدتي ويغمر بالحنوّ حياتي. علما أنني في الـ 46 من عمري، بشوشة طيبة، صدقا أبدو أقلّ من سني، أحبّ الحياة البسيطة، وتروقني التفاصيل الجميلة. لم يسبق لي الزواج، إلا أنني أعي قيمة الرجل ودوره في بعث الإستقرار في حياة الأنثى. ماكثة في البيت أمارس شؤونه بإحترافية إمتياز.

حياتي المستقبلية أريدها في رحاب الله وسنة رسوله الكريم، مع رجل أريده من العاصمة أو ولايات الوسط الجزائري. سنه لا يتجاوز55سنة، أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد. صادق يعي مسؤولياته ويقدر المرأة ويحترمها ويعي أنه وهي يكمّلان بعضهما بعضا.

الرقم السري :

136035

تؤمن بالمسؤولية وترحّب بالعطاء والمودّة

لم أزل على طيبتي وسذاجتي وكأنني لم أكبر قطّ، فأنا من النوع الذي يتّبع سجيته في أمور الحياة. فتجدني لا أطيل التفكير ولا التدبرّ لأنني مؤمنة كل الإيمان أنه لا خير إلا فيما إختاره الله. والدليل أنني أطرق اليوم باب الأثير وأنا كلي ثقة من أنني سأجد ما أربو إليه من زوج صالح. يفي بالوعود ويحفظ العهود ويحملني على أكفّ السعادة وذاك هو هدفي المنشود.

أنا عزباء في الـ 43 من عمري، سليلة أسرة ومحافظة، والداي طيبان وسمعة أهلي مشرفة. أي نعم أنا ماكثة في البيت، إلا أنني أدير شؤونه بكثير من الحنكة والتدبر. أريد أن يكون لي نصيب مع رجل صادق ومحترم، من العاصمة وضواحيها، سنه من43إلى 50سنة، أفضله أعزبا. كما أقبله أرملا فقط بأولاد، نيتي صادقة والله يشهد على ما أقول.

الرقم السري :

135036

العيش في طاعة الله هو أكثر ما ابتغيه وأرضاه

ما أجملها من حياة حين يكون للأنثى سند يحميها ويصونها. ما أجمله من قدر والمرأة في كنف زوج صالح محترم يلفّها بالحنان ويبدّد عنها الحيرة. هذا تماما ما أريد أن يكون من نصيبي فأنا إنسانة تقية نقية طيبة السيرة. لا رغبة لي سوى أن أكون بين يديّ شخص كريم حليم.

أنا عزباء في الـ 45 من عمري، ماكثة في البيت أحيا من الايام العادية ما أحياه حامدة الله على عطاياه. بسيطة غير متكلفة، مقبولة الشكل، متوسطة القامة، قادرة على المسؤولية وجادة في قراراتي.

أريد أن أحظى بزوج طيب السيرة مثلي، من ولايات الوسط أو الشرق، سنه لا يتجاوز60سنة، يؤمن بي وأؤمن به. لا يهمني إن كان أرملا أو مطلقا بأولاد، موظف مستقر ولديه سكن خاص. نكمل المشوار مع بعضنا تحت طاعة الله وسولنا.

طالع أيضا :

هل من متدين يكفل لي طاعة الله..

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.

رابط دائم : https://nhar.tv/BffdE
إعــــلانات
إعــــلانات