إعــــلانات

من يكون أمين على عاصمية مطلقة في الستين

من يكون أمين على عاصمية مطلقة في الستين

الرقم السري :

136258

من يكون أمين على عاصمية مطلقة في الستين

ليس اليأس ما تخاطبكم به اليوم هذه العاصمية. فأنا إنسانة مؤمنة وراضية بما كتبه الله لي وإنما أرى أن الزمن يجري وأنا لم أغير من واقعي شيء. والوحدة تمزق أوصالي وتجعلني أحيا بعض الهواجس أنني سأكون يوما ما بلا سند.

وأنا في سني هذا نلت من طاعة الله ورضا الوالدين رحمهما الله الكثير. وبالرغم من طلاقي في سن مبكر إلا أن شيئا لم يغير من عزيمتي أو يثبط إرادتي حتى أكون أحسن وأفضل. وهذا ما دفعني اليوم أن استجمع قواي وأتسلح بالإرادة حتى أجد لقلبي متنفسا جديدا. كيف لا وفرصتي ذهبية على يد مركز الأثير. الذي ومن خلاله يمكنني أن أجد ضالتي المتمثلة في زوج كريم يكرمني وأمضي معه في دنيا الأمان والسعادة.

أنا إمرأة عاصمية أصيلة ، في العقد السادس من عمري، أبدو اقل من سني، محبة وجميلة، طيبة وحلوة المعشر. ماكثة في البيت وبعون الله أدير أموره بكل حنكة، أتمتع بالصحة والعافية والحمد لله، بيضاء البشرة ومتوسطة القامة.

أريد أن أجسد حلم الإستقرار على أرض الواقع مع رجل صادق وحنون، أقبله من أي ولاية من ربوع بلادي. لا اشترط في سن من سأسعد بمرافقته الدرب سوى أم يكون مناسبا لسني. رجل اقبله مطلقا أو أرملا بأبناء بالغين، كما أقبل أن أكون زوجة ثانية لمن يعي ثقل مسؤولية هذا الزواج وقدسيته. وأنا مستعدة بما في قلبي من جدية لأسعد من سيكون سبب سعادتي.

طالع أيضا :

الرقم السري :

136237

عاصمية محترمة ذات نية ووفية 

هو السأم والملل أن يجد الإنسان نفسه رهينة للأحزان والعزلة بعد أن كان شعلة متقدة من الحيوية والنشاط، لطالما كنت إجتماعية مع زملائي وأقراني، إلا أني وبلا مقدمات وجدت نفسي اقلب في المواجع وأبدأ رحلة الوحدة والأسى. ما زادني حزنا أنني وبعد سنوات من العمل أنهيت مهمتي بكثير من النجاح ونلت تقاعدي وبت أبحث عن مؤنس يملأ حياتي، فكان ان انقلبت أيامي الوردية إلى أيام روتينية تشبه بعضها بعض، لا جديد فيها ولا رجاء منها. ولأنه يستحيل عليّ أن أكمل على هذا المنوال، فقد عقدت العزم أن أحيا مع رجل يقبل أن تمنحني يده لنمضي معا وكأننا خلقنا للتو. أنا  إمرأة عاصمية، أبلغ من العمر55سنة، لم يسبق لي الزواج، لا يمكنني أن أحياه  وحيدة من دون أن يقاسمني الحياة  زوج جدير  بالحب وقادر  على البذل والعطاء.

لست أبالغ في مطلبي، فكل ما أريده أن أجد لي رجلا طيبا من العاصمة وضواحيها، سنه لا يتجاوز62سنة، أقبله  مطلق أو أرمل بدون أبناء، لديه مصدر رزق ثابث و سكن خاص، أحيا معه على الحلوة والمرة ، وأمضي معه في رحاب الطاعات.

من يسكن قلب وبيت عاصمية تشغل منصب إطار..

طالع أيضا :

من تملأ حياة بوعلام بالسعادة والأمل على مر الأيام

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.

رابط دائم : https://nhar.tv/jZTkq
إعــــلانات
إعــــلانات