أريد الإحتواء ورجل صادق يعاملني بصفاء

الرقم السري :

136877

أريد الإحتواء ورجل صادق يعاملني بصفاء

تمر المرأة بمراحل متعددة في حياتها، منها ما تترك فيها جميل الأثر، وأخرى تجعلها تتجرع المر. لكن الذكية فقط من تتقن فن التجاوز، وتعرف كيف تأقلم مع الظروف، وهذا ما حولت أنا فعله على مر السنين. تجرعت مر الطلاق، ولم أستسلم للخيبة، وبقيت على قيد الأحلام، وهذا ما جعلني اليوم أطلب فرصتي لأناشد ابن الحلال. أنا امرأة من العاصمة، والخمسينات من عمري، أبدوا أقل من سني بكثير، مطلقة بدون أولاد، أحيا وحيدة بعد وفاة والديّ. على قدر من الأناقة والجمال، طيبة وحنونة، متقاعدة من مؤسسة هامة، وسيدة بيت من الطراز الرفيع. أريد أن يكون لحياتي معنى واستقرار تحت سقف المودة والرحمة، إلى جانب رجل صادق ومحترم. اقبله حتى لو كان سبعينيا يحتويني وأحتويه، أقبله من أي ولاية. ولا يهمني إن كان أرمل أو مطلق حتى بأولاد، فكلّ أملي أن أجد ضالتي في أقرب الآجال.

الرقم السري :

136878

من يفوز بقلبي ويكون سلطانا على عرشه

أنا امرأة عاصمية، مضى من عمري 45 سنة، موظفة مستقرة بمؤسسة حساسة. مطلقة ولي بنت بالغة سطرت حياتها وبنت مستقبلها، جميلة أنا ولا ينقصني من الكماليات شيء. إلا أنني أتوق لأن أحظى برجل صادق ومحترم أكمل معه حياتي تحت ظل الحب والتناغم الروحي.

لا أشترط في صاحب النصيب سوى قلبا تقيا يخشى الله، أريده من العاصمة وضواحيها، سنه لا يتعدى 55 سنة. يكون موظف مستقر وذو مستوى ثقافي مقبول، أقبله مطلق أو أرمل، أحيا به ومعه ولأجله حياة كلها تناغم واستقرار.

الرقم السري :

136879

أين أنت أيها الشهم الأمين.. لنمضي وننعم بالزمن الجميل

في الخمسينات عمري، مسؤولة وكفوءة ويمكن الإتكال عليّ، ويتيمة الوالدين. أنحدر من إحدى ولايات الشرق الجزائري كتب عليّ الطلاق الذي عصف بحياتي إلا أنني فضلت عدم الخنوع للحزن. أعطاني الله جمال الشكر وطيبة القلب، ولا أرجوا من الحياة سوى الاستقرار إلى جانب رجل صادق شهم. رجل أفضله من إحدى ولايات الشرق الجزائري سنه لا يتجاوز 65 عاما، أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد. أريد أن تكون لي بداية حقيقية مع رجل يتقبل كياني ويمضي معي إلى عالم يضفي عليّ فيه السعادة والاحتواء.

طالع أيضا :

طيّب من العاصمة يريد زوجة ذات همّة