بنت جيجل المتدينة ستجعلك تحيا كل السعادة والهناء

الرقم السري :

138271

بنت جيجل المتدينة ستجعلك تحيا كل السعادة والهناء

شكرت الله وحمدته لأنه ساق إليّ هذه السانحة التي سمحت لي أن أسترسل في إفراغ شحنة التمني التي في قلبي. والتي لا أريد من خلالها سوى أن أكون زوجة أحيا السعادة في بيت من يريد بناء حياته على ضوء الكتاب والسنة. هي صفحة أدم وحواء التي من خلالها وجدت نفسي أخط ما أريده من شروط ومواصفات لا أراها تعجيزية. بقدر ما أجدها تعبر عني وتعكس تفاصيل مهمة من حياتي البسيطة.

أنا شابة من ولاية جيجل، أبلغ من العمر42سنة، لم يسبق لي الزواج، على قدر كبير من الأخلاق والحمد لله. ملتزمة وأعي حدودي مع الله. ماكثة في البيت وأجيد تدبر كل الأمور المنزلية، زد على ذلك فأنا على قدر كبير من الجمال.

أريد أن يكون لي نصيب مع رجل صادق ومحترم يكون من إحدى ولايات الشرق الجزائري، سنه لا يتجاوز50سنة. اقبله مطلقا أو أرملا بأولاد. أكثر ما أشترطه أن يكون عاملا مستقرا وأنا أتعهد بقبول العيش مع من لم يتسنى له توفير السكن الخاص.

الرقم السري :

138271

 سيدة ذات همة ستحيا معها سعادة في القمة

للأنثى لغة جميلة يجب مخاطبتها بها، والاصيل من يجيد العزف على أوتار القلب والروح. فتجده بلا مقدمات يتغلغل في سويداء فؤاد أي إنسانة رقيقة بسيطة المشاعر. هي اللغة التي من خلالها أودّ لنفسي أن تجد توأمها ، فيكفيني ما أحياه من رتابة وروتين قاتل. فليس لي اليوم إلا أن أبحث عن الإستقلالية وبناء حياتي.

أنا إمرأة من إحدى ولايات الشرق الجزائري، أطلّ من شرفة ال48من عمري، لم يسبق لي الزواج. وأنا والحمد لله أشغل منصب إطار في مؤسسة عمومية، ناجحة في حياتي والحمد لله، جميلة. أخطف الأنظار بلباقتي بي أينما حللت، مرحة وبشوشة.

أريد أن  يكون لي نصيب راق مع رجل حكيم  يقدّر ما بلغته من نجاح، سنه مابين 48و55سنة. ابتغيه من إحدى ولايات الشرق الجزائري ، أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد. وكل شرطي أن يكون له سكن خاص ومني له خالص الإحترام والتقدير.

الرقم السري :

138272

طيب القلب والنية لثلاثينية تبسية

هالني كثيرا أنني وجدت نفسي أحمل لقب المطلقة بعد أن خاب ظني في رجل ظننته حقا شريك عمري. رجل ركنني على الرف وأحالني إلى هالة من الحزن وتقريبا الضياعز أمر تداركته قبل فوات الأوان. فوجهت كل طاقتي في إستكمال مشواري الدراسي إلى أن بلغت المستوى الجامعي. فنلت بعون الله الشهادة وبت أناجي روحي علني أجد منها الرضا، لكنني وجدتها تتوق إلى الإستقرار في عش الزوجية. فلم أجد مانعا من منح نفسي فرصة لأعيد بناء حياتي من جديد.

أنا شابة في ال39من عمري، من ولاية تبسة ،إنسانة طموحة وجادة. زد على ذلك فأنا سيدة بيت من الطراز الرفيع، والجميع يشهد لي أنني حلوة المعشر وذات مبادئ.

اودّ من خلال منبر الأثير التعرف على رجل جاد يرغب في الاقتران، يكون من ولايات الشرق أو الوسط. سنه لا يتعدى 50 سنة، يكون أرمل أو مطلق  بأولاد، عامل مستقر، وحبذا لو يكون لديه سكن خاص. جاد وصريح ابلغ معه السعادة.

الرقم السري :

138274

صاحبة مروءة ومبادئ تنتظر النصيب

من إحدى ولايات الجنوب تواصلت معنا سيدة في غاية النضج ورجاحة العقل. معلنة رغبتها في أن تكون لها إنطلاقة جديدة على رحاب السنة وتحت لواء الميثاق الغليظ، حيث أخبرتنا بكل صدق عن نيتها في أن يكون لها من يأخذ بيدها ويسعدها. هي إنسانة تمكنت بفضل الله  وعونه من أن تحقق أمالها وتتبوّأ منصبا محترما كفل لها أن تظفر ببيت مستقل. تريد أن يشهد مستقبلها المشرق  بعد الطلاق الذي عاشت تفاصيله بكلّ أسف.

صاحبة إعلاننا هذا في هذا الفضاء في ال57من عمرها. مطلقة ببنت في رعايتها تحيا وسط أهلها وزملائها الذين يشهدون لها بحسن الأخلاق والطيبة. هي إنسانة مقبولة الشكل وربة بيت ممتازة. عولت أن تبني حياتها من جديد مع إنسان يقدرها تسكنه قلبها وبيتها وتغمره بحبها. رجل لا تهمها ولايته بقدر ما تهتم أن يكون صالحا ذو نية طيبة مثلها، سنّه لا يتجاوز60سنة. تقبله مطلقا أو أرملا، يكون لها العون والسند ويحيا معها إلى الأبد.

طالع أيضا :

رغبة جامحة في الإستقرار وإعمار الدار من بليدية أصيلة

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها