إعــــلانات

مسيلية حرة ستجعل حياتك مسرّة

مسيلية حرة ستجعل حياتك مسرّة

الرقم السري :

136369

مسيلية حرة ستجعل حياتك مسرّة

فخر كبير أحسّ به لأنني أمارس أنبل مهنة ورسالة على وجه الأرض. مهنة التدريس التي جعلتني أحسّ بمسؤولية كبيرة تجاه أبناء بلدي. شعور الرضا هذا هو ما جعلني أيضا أهرع نحو طلب الظفر بزوج صادق ستجعل حياته مسرّة. يأخذ بيدي ويؤمن برسالتي هاته ويساندني فيها لأحس بالكمال وما الكمال إلا لله عزّ وجلّ. تواصلي مع مركز الأثير لم يكن سوى لثقتي في هذا المنبر الذي سيسوقني إلى غايتي بإذن الله.

أنا فتاة في أبلغ من العمر 33 سنة، من ولاية المسيلة، عازبة لم يسبق لي الزواج، طيبة وخلوقة. حباني الله بجمال أخّاذ، وقد ممشوق، مثقفة أنا واشغل منصب أستاذة في التعليم المتوسط.

أتوق لأن أكوِّن أسرة تحت سقف المودة والرحمة، إلى جانب رجل صادق أستأمنه على قلبي وأمنحه تقديري وحبي. رجل من إحدى ولايات الوسط الجزائري أو الشرق، يكون عاملا مستقرا وحبّذا لو يكون من حماة الوطن. سنه لا يتعدى 45 سنة، أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد، وأعده أن أكون نعم الزوجة والرفيقة.

الرقم السري :

136370

سترافقك المشوار وتعينك على قساوة الدهر

من المسيلة إلى شرق البلاد، نعرفكم بشابة تتمنى هي الأخرى الارتباط في ظل الحلال. حيث دقت   أبواي الأثير وهي متأكدة من أنّ النصيب سيكون على يد جريدتها المفضلة، في الـ42من عمرها. موظفة إطار في التعليم العالي، لم يسبق لها الزواج، سليلة أسرة محافظة وطيبة. تدين لوالديها بالكثير وتعدهم أن تكون عند حسن ظنهم.

تتمنى إبنة الشرق أن تعانق السعادة مع رجل راجح التفكير، تفضله من العاصمة أو إحدى ولايات الشرق الجزائري. سنه لا يتجاوز 55 سنة، تقبله مطلقا بدون أولاد أو أرملا بأولاد. شرطها فقط أن يكون مثقفا وذو نية صادقة في الزواج، يعينها في حياتها ويدفعها قدما نحو الأمام.

طالع أيضا :

إمرأة فوق العادة ستجعل حياتك سعادة

الرقم السري:

 135644

إمرأة فوق العادة ستجعل حياتك سعادة

توسمت الخير الكثير في هذا الركن الذي إرتأيت أن أحط به الرحال، حتى أستفيد من الخدمات المقدمة فيه، حيث أنني استأنست بالفكرة التي حملت إليّ الكثير من الأمل ودعوت الله أن يوفقني في مسعاي، فأنا لا أبتغي سوى الحلال وراحة البال.

أنا أمينة من ميلة، عزباء في العقد الرابع من عمري، وأشغل منصب إطار في مؤسسة عمومية، ناجحة وموهوبة، محترمة بشهادة كل من يعرفني، مقبولة الشكل ولي من الأخلاق ما يؤهلني أن اسكن العقول والقلوب معا.

أريد أن يكون لي حظ ونصيب مع رجل خلوق ومحترم، سنه مابين 48و55سنة، من إحدى ولايات الشرق الجزائري نظرا لظروف عملي، أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد، وأنا أشترط أن يكون لمن سيطرق باب قلبي سكن خاص ولي عليه الوفاء والإخلاص.

طالع أيضا :

شاوي أصيل معه تكملين الطريق

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.

رابط دائم : https://nhar.tv/vGkum
إعــــلانات
إعــــلانات